شكراً لك أختي على هذا التحليل المنطقي والذي يصب في كبد الحقيقة.
اقتباس :
إتركوا شيعة العراق من كذبكم المستتر والمستمر فلصبرهم حدود لاتتوقعونها
..
ونقول وكما كتبت في مقالة سابقة قديمة وهي((احذروا فأن دور المعدان والشروك آت لامحالة))ولهذا أن كل الأكاذيب والتخرصات والتي أشرت اليها تصب في سبيل أيجاد المبررات لكل تدخل مجرم من قبل آل سعود المجرمين أو حتى أمريكا وليقللوا من شأن تجربتنا في العراق وأتهامها بشتى الأتهامات من قبل كل وعاظ السلاطين بدءً من القرضاوي والعرعور وكذلك الحكومات وكذلك تحجيم ثورة البحرين المجيدة .
ولكن ليعلموا أنه وكما يقول سيدي ومولاي أمير المؤمنين(ع) ((أحذر من الحليم إذا أغضبته))ولصبرنا قد جاوز المدى ولتأتي حكومات وأشخاص قادرين ولهم كل القوة والشجاعة في عراقنا للرد على هؤلاء الأفاقين وليعرفوا من هو العراق وشعبه.
وهذا اليوم قادم لا محالة أنشاءالله في أمتداد المد الشيعي إلى كل الأنحاء ليصل الى عقر ديارهم وعند ذلك سوف يكون لكل حادث حديث.
العرض الشجري