يذكر إن كل الجهات السياسية اتصلت بالدكتور عبد المهدي تطالبه بالتراجع عن قراره إلا ائتلاف دولة القانون، إذ لم يبادر رئيسها ولا أطرافها بمثل ذلك.
شكرا لكم اختنا العزيزة بنت الهدى لنقل الخبر
وهل يعقل أن يتصل او تطلب دولة القانون من عبد المهدي العدول
عن قراره وهو كان منافسا قويا وندا سياسيا للمالكي .لولا اللعبة
في أهداء وتوزيع المناصب منه ..
عموما عبد المهدي أكبر من تناله وسائل الاعلام وغيرها