من وجهة نظري أن لا نعطي للبعثيين حجماً أكبر من حجمهم وحجم قائدهم الجرذ فهم جرذان لا يستحقون كل هذه المخاوف إلا إذا كان هناك من يعيدهم من جديد ويمكنهم من الوصول الى مناطق ومراكز حساسة في الدولة ، وأما البعثيين كبعثيين فهؤلاء أصبحوا في مزبلة التاريخ مع قائدهم الضرورة . . .