والآن وقد قربت الانتخابات بدأت المزايدات وبطلها هذه المرة الائتلاف الوطني الذي وضع وزيره (باقر الزبيدي) الميزانية،
أما المحاولة الآن فليست إلا مزايدة انتخابية رخيصة لن تنطلي على الناخبين.
لمصلحة من!!! هذا التسقيط والزعيق والنعيق الذي يقوم به بعض المحسوبين على حزب الدعوة في مرحلة الأنتخابات حصراً ، لتسقيط شخصية وطنية متوازنة في الفكر ومؤثرة والتي تشغل مساحة واسعة في الساحة السياسية العراقية وله رؤية سياسية جديدة واضحة ، ويتفاعل مع الاحداث بموضوعية وجدية وحنكة سياسية متمرسة بحكم الخبرة الطويلة ، ويتعامل مع الوضع العراقي بحيادية وشفافية ، ويمازج بين كل الاساليب في سبيل تكوين شخصية بركماتية لها التأثير السياسي والأنساني ،
اعلمي اختاه (بنت الوادي المقدس ) ان حركة التاريخ عودتنا ان البقاء للاصلح لا للذين يثرثرون ويغردون خارج السرب ، وكاتب المقال الذي نقلتي عنه احدهم؟
ويبقى السؤال : من وراء هذه الحملات المسعورة ولمصلحة من ؟؟؟؟؟