العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الثقافي

المنتدى الثقافي المنتدى مخصص للكتاب والقصة والشعر والنثر

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية محمد البيضاني
محمد البيضاني
عضو برونزي
رقم العضوية : 19076
الإنتساب : May 2008
المشاركات : 412
بمعدل : 0.07 يوميا

محمد البيضاني غير متصل

 عرض البوم صور محمد البيضاني

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : محمد البيضاني المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-05-2009 الساعة : 09:56 PM



16 ـ الصولي




هو أبو بكر ، وقيل أبو إسحاق إبراهيم بن العباس بن محمّد بن صولتكين التركي ، الخراساني ، البغدادي ، الصولي نسبة إلى جدّه صول الذي كان مولى يزيد بن المهلب بن أبي صفرة .



من أعلام ادباء وشعراء وكتاب عصره ، وكان بليغاً ، فصيحاً .



كان شيعي المذهب ، يستعمل التقية .



تولى الكتابة لبعض ملوك بني العباس كالمأمون والمعتصم والواثق والمتوكل ، وحظي لديهم وتقدم عندهم .



توفي بسامراء في النصف من شهر شعبان سنة 242هـ ، وقيل سنة 243هـ ، وكانت ولادته سنة 176هـ ، وقيل سنة 167هـ .



له (ديوان شعر) ومن شعره في الإمام الرضا (عليه السلام) :



أزالت عزاء القلب بعد التجلد***مصارع أولاد النبي محمّدِ



ومن شعره في ذم ابن الزيات :



قدرت فلم تضرر عدواً بقدرة***وسمت بها اخوانك الذلّ والرَّغما



وكنت ملياً بالتي قد يعافها***من الناس من يأبى الدنية والذما





17 ـ الزاهدي





هو الشيخ ابراهيم بن عبدالله ، وقيل عبيدالله بن عطاء الله الاصفهاني ، الكيلاني ، المشهور بالزاهدي .



من مشاهير علماء إيران في القرن الثاني عشر الهجري ، وكان أديباً ، شاعراً كاتباً ، محققاً ، مؤلفاً .



له حاشية على كتاب مختلف الشيعة للعلامة الحلي سماه (رافع الخلاف) ، وله رسالة في توضيح كتاب اقليدس ، وله حاشية على الكشّاف للزمخشري سماه (كاشفة الغواشي) ، وله (القصائد الغراء في مدح آل العباء) .



توفي بمدينة لاهيجان سنة 1127هـ ، وقيل سنة 1119هـ ، ودفن بها .






18 ـ ابن عبدالله المحض




هو أبو الحسن ، وقيل أبو إسحاق إبراهيم بن عبدالله المحض ابن الحسن المثنى ابن الحسن السبط ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب القرشي ، الهاشمي ، العلوي .



من أعيان بني هاشم ، وكان أديباً شاعراً ، عالماً ، شجاعاً ، باسلاً ، ثائراً ، عارفاً بالعربية وأخبار العرب وأيامهم وأشعارهم . خرج على المنصور الدوانيقي بالبصرة ، فتبعه خلق من أهل الأهواز وفارس ، فجهز اليه المنصور عسكراً بقيادة عيسى بن موسى ، فوقف المترجم له في وجه الجيش العباسي وأبدى شجاعة منقطعة النظير ، ولم يزل يحارب حتى استشهد في قرية من قرى الكوفة يقال لها با خمرى وذلك في العاشر من ذي الحجة ، وقيل في ذي القعدة سنة 145هـ .



ومن شعره في أخيه محمّد الذي استشهد في ثورته على المنصور الدوانيقي :



يا بالمنازل يا خير الفوارس من***يفجع بمثلك في الدنيا فقد فجعا



الله يعلم أني لو خشيتهم***وأوجس القلب من خوف لهم فزعا



لم يقتلوه ولم أُسلم أخي لهم***حتى نموت جميعاً أو نعيش معا



وله أيضاً :



ألمت سعاد وإلمامها***أحاديث نفس وأسقامُها



يمانية من بني مالك***تطاول في المجد أعمامها



وإنا إلى أصل جرثومة***ترد الكتائب أيامها



ترد الكتائب مفلولة***بها افنها وبها ذامها



ومن شعره في أخيه محمّد وقد مرض :



سقمت فعمَّ السقم من كان مؤمناً***كما عم خلق الله نائلك الغمرُ



فياليتني كنت العليل ولم تكن***عليلاً وكان السقم لي ولك الأجر





19 ـ الكفعمي




هو الشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي بن الحسن بن محمّد بن صالح بن إسماعيل الحارثي ، الخارفي ، الهمداني ، العاملي ، الكفعمي ، اللويزي ، الجبعي ، المشهور بالتقي .



من مشاهير علماء لبنان ، وكان محدثاً صالحاً ، مفسرا فاضلاً ، أديباً شاعراً ، مؤلفاً .



ولد في لبنان بقرية كفر عيما سنة 840هـ ، وتوفي سنة 900هـ ، وقيل سنة 905هـ ، وقيل حدود سنة 900هـ ، وقيل كان حياً سنة 895هـ في مسقط رأسه ، وقيل في كربلاء .



له من الكتب (الجنة الواقية) المعروف بمصباح الكفعمي ، و(الفوائد الطريفة) ، و(البلد الأمين) ، و(نهاية الأدب) ، و(قراضة النضير في التفسير) ، و(حياة الأرواح) ، و(نزهة الألبّاء) ، وله من الرسائل (المقصد الأسنى) ، ورسالة (في محاسبة النفس اللوامة) ، وله (ديوان شعر) وغيرها ، ومن شعره في مدح النبي (صلى الله عليه وآله) .



مولى له الأنعام والأعراف والأ***نفال والحِكَمُ التي لا تجهلُ



يا نور يا فرقان يا من مدحه***نطقت به الشعراء وهو المرسل



ودنا له القمر المنير وشقَّه الر***حمن واقعة له لا تجهل



ومن شعره في مدح الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) :



هنيئاً هنيئاً ليوم الغدير***ويوم الحبور ويوم السرور



ويوم الكمال لدين الإله***واتمام نعمة ربّ غفور





20 ـ البحراني




هو الشيخ أبو الرياض إبراهيم بن علي بن الحسن بن يوسف بن الحسن ابن علي البلادي ، البحراني .



من علماء وفضلاء البحرين ، وكان من مشاهير ادبائها وشعرائها .



له كتاب (الاقتباس والتضمين) ، وله منظومة (جامع الرياض) .



من شعره :



الحمد لله ربنا أبدا***والشكر منا لفضله سرمد



والله في الملك لا شريك له***وانه لم يلد ولم يولد



كان على قيد الحياة سنة 1150هـ .





21 ـ ابن هرمة




أبو اسحاق إبراهيم بن علي بن سلمة بن عامر بن هذيل بن هرمة الكناني ، القرشي ، الفهري ، الحجازي ، المدني ، المشهور بابن هرمة .



من فحول شعراء الغزل المعروفين ، وأحد الشعراء المخضرمين ، وكان فصيحاً ، فاضلاً ، حسن القول ، سائر الشعر ، بليغاً ، وشيخ شعراء عصره .



كان مقدماً في شعراء المحدثين ، وأوّل من فتق البديع في شعره ، وقالوا عنه بأن ختم الشعراء كان به .



اشتهر بالانقطاع إلى الطالبيين ، وعرف بالتشيع عند الامويين والعباسيين .



ولد بالمدينة المنورة سنة 90هـ ، وتوفي سنة 150 ، وقيل سنة 170هـ ، وقيل سنة 176هـ .



رحل إلى دمشق ومدح بعض ملوك الامويين ، ثم وفد على المنصور الدوانيقي ومدحه .



له قصائد في مدح أهل بيت النبوة (عليهم السلام) ، واخرى في رثاء الامام الحسين (عليه السلام) ، وله (ديوان شعر) ، وقصائد تدعى بـ (الهاشميات) ، ومن شعره :



ومهما أُلام على حبِّهم***فإني أُحب بني فاطمة



بني بنت من جاء بالمحكما***ت وبالدين والسنن القائمة



ولست أُبالي بحبّي لهم***سواهم من النعم السائمة



ومن شعره في رثاء الامام الحسين (عليه السلام) :



أجالت على عيني سحائب عبرة***فلم تصح بعد الدمع حتى ارمعلتِ



وتبكي على آل النبي محمّد***وما اكثرت في الدمع لا بل أقلت



أولئك اقوام يشيموا سيوفهم***وقد نكأت أعداءهم حيث سُلّت



وان قتيل الطف من آل هاشم***أذل رقاباً من قريش فذلّت



وكانوا غياثاً ثم أضحوا رزية***ألا عظمت تلك الرزايا وجلت






22 ـ حسان العجم





هو أبو بديل أفضل الدين إبراهيم ، وقيل عثمان ، وقيل بديل بن علي النجار ، الخاقاني ، الشيرواني ، الحقايقي ، المعروف بحسان العجم .



من فحول شعراء إيران ، ومن مشاهير شعراء آذربيجان ، وكان عالماً ، حكيماً ، أديباً ، فاضلاً ، عارفاً بالنجوم والموسيقى ومشاركاً في علوم اخرى ، وله مؤلفات .



عاصر الخليفة المستضي بالله العباسي ، وحظي لديه ولدى غيره من حكام وأعيان وقته .



كانت ولادته في قرية ملهملو فوق شماخي ببلاد اذربيجان سنة 500هـ ، وتوفي في تبريز سنة 582هـ ، وقيل سنة 581هـ ، وقيل سنة 595هـ ، وقيل سنة 590هـ ودفن بها .



من آثاره (ديوان شعر) ، و(كليات الخاقاني) ، و(تحفة العراقين) ، و(باكورة الأسفار) ، و(كنز الركاز) ، و(القصائد الحبسية) ، و(حرز الحجاز) ، وقصيدة (خرابات المدائن) ، و(تحفة الحرمين)






23 ـ الحاريصي





هو الشيخ إبراهيم بن عيسى الحاريصي ، العاملي .



من كبار علماء لبنان ، ومن مشاهير ادباء وشعراء جبل عامل ، وكان متبحراً في التاريخ ورجاله .



اختص بالشيخ ناصيف بن نصار أمير أُمراء جبل عامل ، وله فيه غرر المدائح والقصائد ، كما مدح الشيخ علي الفارس ، والشيخ حيدر الفارس وغيرهما .



له رسالة في علم الكلام ، وتوفي في 16 شعبان سنة 1185هـ .



من شعره في رثاء سيد الشهداء الحسين بن علي (عليه السلام) :



ألا إنني بادي الشجون متيم***ونار غرامي حرها يتضرمُ



ودمعي وقلبي مطلق ومقيد***وصبري ووجدي ظاعن ومخيم



أبيت ومالي في الغرام مساعد***سوى مقلة عبرى تفيض وتسجم





24 ـ نادري الكازروني





هو السيّد إبراهيم ، وقيل محمّد إبراهيم الكازروني ، الشيرازي ، المتلقب في شعره بنادري .



من متصوفة إيران ، وكان حكيماً ، فاضلاً ، طبيباً حاذقاً ، شاعراً ماهراً .



له جملة من المثنويات منها : (شايق ومشتاق) ، و(گلستان خليل) ، و(چهل صباح) ، و(مشرق الاشراق) ، و(أنفس وآفاق) ، و(منهج العشاق) ، وله (ديوان شعر) .



توفي سنة 1258هـ ، وقيل سنة 1260هـ .






25 ـ إبراهيم النخعي




هو إبراهيم بن مالك الأشتر ابن الحارث بن عبد يغوث بن سلمة بن ربيعة بن الحارث بن جذيمة النخعي



سيّد من سادات قبيلة نخع ، ومن الموالين لأهل بيت النبوة . اشترك مع والده إلى جانب الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) في حرب صفين ضد معاوية بن أبي سفيان ، وساند المختار الثقفي في ثورته لطلب الثأر بدم الحسين بن


علي (عليه السلام) .



ساند مصعب بن الزبير في ثورته على الخليفة الاموي عبدالملك بن مروان ، فأقره مصعب على ولاية الموصل والجزيرة .



كان فارسا شجاعا ، رئيسا مقداما ، أديبا شاعراً ، فصيحا بليغا ، قُتل مع مصعب بن الزبير في ثورته على الامويين سنة 71هـ ، وقيل سنة 72هـ ، ودفن بالقرب من سامراء .



ومن شعره :



يا أيَّها السائل عني لا تُرَعْ***أقدم فإني من غرانين النخعْ



كيف ترى طعن العراقي الجذع***أطير في يوم الوغى ولا أقع



ما ساءكم سرّ وما ضركم نفع***أعددت ذا اليوم لهول المطلع






26 ـ البردعي





هو الشيخ إبراهيم بن محمّد بن إبراهيم بن شهاب الدين البردعي ، الآذربيجاني ، الهيبتي ، المتلقّب في شعره بگلشني .



من مشايخ صوفية آذربيجان ، وكان مشاركاً في التفسير والحديث والكلام ، وله تآليف .



ولد في بردعه ـ من بلاد آذربيجان سنة 830هـ .



سكن تبريز ، وفي عصر السلطان إسماعيل الصفوي رحل من تبريز إلى القاهرة واستوطنها ، وعاش بها أيام استيلاء السلطان سليم العثماني على مصر ، وفي سنة 935هـ طلب إليه السلطان سليمان القانوني العثماني المجيء إلى اسطنبول ، فلبى طلبه ، فلقي منه كل اعزاز وتكريم .



توفي في اسطنبول ، وقيل في مصر سنة 940هـ .



له (ديوان شعر) يشتمل على اشعار عربية وفارسية وتركية ، وله (رسالة الأطوار) ، و(قدمنامه) و(أزهار گلشن) ، و(المعنوية الخفية) ، و(چوبان نامه) ، و(المعنوي في جواب المثنوي) ، و(بحر الحقائق في كشف الدقائق) ، و(پندنامه) ، و(قدمنامه) .



السلسلة الگلشانية من الصوفية في مصر وتركية منسوبة اليه





27 ـ العطار




هو السيّد إبراهيم بن محمّد بن علي بن سيف الدين بن رضاء الدين بن سيف الدين بن رميثة بن رضاء الدين الحسني ، الحسيني ، البغدادي ، العطار .



من مشاهير علماء وفقهاء بغداد ، وكان أديباً شاعراً ، رحل إلى النجف الأشرف للتحصيل وطلب العلم ، فحضر دروس السيّد مهدي بحر العلوم وتخرج عليه .



له (ديوان شعر) ، ومن شعره في رثاء الامام الحسين بن علي (عليه السلام) :



لم أبك ذكر معالم وديار***قد أصبحت ممحوّة الآثارِ



واستوحشت بعد الأنيس فما ترى***فيهن غير الوحش من دَيَّار



كلا ولا وصل العذارى شاقني***فخلعت في حبي لهن عذاري



توفي سنة 1230هـ ، وقيل سنة 1227هـ ، وقيل سنة 1215هـ ، وقيل سنة 1240هـ .





28 ـ إبراهيم الكوفي





هو أبو علي إبراهيم بن محمّد بن محمّد بن أحمد بن علي بن الحسين بن علي بن حمزة القرشي ، الهاشمي ، العلوي ، الكوفي .



من أشراف الكوفة ، وكان فاضلاً ، عارفاً باللغة والنحو والأدب ، شاعراً .



سافر إلى مصر والشام ، وأقام بمصر مدة طويلة وسمع الحديث ، ثم رجع إلى الكوفة ، ولم يزل بها حتى توفي في شوال سنة 466هـ عن ست وستين سنة .



ألف كتاب (شرح اللمع) .



من شعره لما ضاق صدره بمصر وحن إلى بلده :



فان تسأليني كيف أنت فإنني***تنكرت دهري والمعاهد والصحبا



وأصبحت في مصر كما لا يسرني***بعيداً عن الأوطان منتزحاً عزبا



وإنّيَ فيها كامرئ القيس مرة***وصاحبه لما بكى ورأى الدربا



فان أنج من بابي زويلي فتوبة***إلى الله ان لامس خفي لها تربا





29 ـ جاهي الصفوي





هو السيّد أبو الفتح إبراهيم ميرزا ابن ظهير الدين بهرام ميرزا ابن الشاه إسماعيل الأوّل الموسوي ، الصفوي ، الأردبيلي ، المتلقّب في شعره بجاهي .



من أدباء وشعراء إيران المشهورين ، وكان مشاركاً في كثير من العلوم كالرياضيات والموسيقى والأنساب والتاريخ والنجوم وغيرها ، وكان خطاطاً ماهرا .



زوجه الشاه طهماسب الصفوي من ابنته گوهر سلطان خانم وولاّه حكومة خراسان حتى عام 979 هـ ، ولأُمور يطول شرحها أمر السلطان إسماعيل الصفوي الثاني بقتله ، فقُتل في قزوين في الخامس من ذي الحجة سنة 984هـ ، وحمل جثمانه إلى مشهد الإمام الرضا (عليه السلام)في خراسان فدفن هناك ، وعمره يوم توفي كان 34 سنة .





30 ـ العاملي





هو إبراهيم بن يحيى بن محمّد بن سليمان المخزومي ، العاملي ، الطيبي ، نزيل دمشق .



من أعيان جبل عامل في لبنان ، وكان عالماً فاضلاً ، أديباً شاعرا .



امتحن كبقية اللبنانيين عند استيلاء الجزار على جبل عامل ، ففرّ إلى بعلبك ومنها رحل إلى النجف الأشرف ، فحضر بها دروس السيّد مهدي بحر العلوم والشيخ جعفر صاحب كشف الغطاء ، وبعد مدة سافر إلى إيران لزيارة مرقد الامام الرضا (عليه السلام) في خراسان ، ثم عاد إلى دمشق ولم يزل بها حتى توفي سنة 1220هـ ، وقيل سنة 1214هـ ودفن بها .



وكانت ولادته بقرية الطيبة في جبل عامل في لبنان سنة 1154هـ . له (ديوان شعر) ، وارجوزة في التوحيد ، ومن شعره في مدح الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) :



سلام به تغدو الصبا وتروح***ويعبق في ذاك الحمى ويفوحُ



تحية مشتاق اذا ذكر الغضا***أو السفح بات الجفن وهو سفوح



نزحتم فأجفاني تفيض دموعها***فليس لها بعد النزوح نزوح





31 ـ الأزرقي





هو أبو المحاسن شرف الدين وزين الدين وأفضل الدين أبو بكر بن إسماعيل الهروي ، الأزرقي ، الوراق .



من كبار شعراء إيران ، وأحد مشايخ الصوفية فيها .



عاصر بعضاً من ملوكها وامرائها ومدحهم في شعره وحظي لديهم ، فمدح الأمير طغان شاه بن الب ارسلان والأمير أميران شاه بن قاورد السلجوقيين ، ونادم طغان شاه وصاحبه وصار موضع اعزازه وتقديره .



له (ديوان شعر) ، وكتاب (ألفية وشلفيه) ، وله منظومة (سند بادنامه) .



توفي سنة 526هـ ، وقيل سنة 527هـ .






32 ـ فرقتي





هو أبو تراب بيگ ابن ميرزا علي بيگ الأنجداني ، وقيل الجوشقاني ، الكاشاني ، المعروف بفرقتي .



من شعراء إيران المعاصرين للسلطان شاه عباس الصفوي الأوّل .



ولد في جوشقان ، ونشأ بكاشان .



توفي باصفهان سنة 1026هـ ، وقيل سنة 1027هـ .






33 ـ الشهيد البلخي





هو ابو الحسن بن الحسين الجهودانكى ، البلخي ، المشهور بالشهيد .



عالم بلخي ، كان فيلسوفاً ، فاضلاً ، متكلماً ، أديباً ، شاعراً ، فصيحاً .



عاصر الأمير نصر بن أحمد الساماني ، وكان من المقربين والمحظوظين لديه ، وعاصر الشاعر رودكي .



له (ديوان شعر) يتضمّن اشعاراً بالعربية والفارسية ، توفي سنة 325هـ .





يتبع....انشاء الله



من مواضيع : محمد البيضاني 0 جديد قصيدتين للرادود مقداد الساعدي بمناسبة استشهاد الامام الكاظم عليه السلام
0 ابناء الخط الصدري تصلي خلف امام جمعة النجف تلبية لدعوة سماحة السيد القائد مقتدى الصدر
0 البوم من نوادر صور السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس
0 بعد موافقتهم بقاء جزء من قوات الاحتلال عبطان ينتقد الذين يقفون مع الاحتلال ويشرع
0 مصور كتاب الصوم بين السائل والمجيب للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس
التعديل الأخير تم بواسطة محمد البيضاني ; 08-05-2009 الساعة 10:01 PM.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 03:10 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية