في البداية لابد لنا من تقديم باقة الشكر والتقدير لكم على هذا النقل
ولقد رأيت هذا الخبر في أحد المواقع الإخبارية لكني لم أنقله خوفا على سمعت حكومتنا حتى لا يتبين مدى السخافة والتفاهة التي تعيشها جهاتنا الأمنية وكيف أن بلادنا مهددة بالمخاطر وهي همها هذا علق صورة وذاك حمل معه أخرى