العمل بعينه مدان بأشد عبارات الإدانة والاستنكار ،،وهو نتاج مجتمع انفعالي ،،،،
وقد تكرر عدة مرات في السابق والكثير من الناس وخاصة الإعلاميين تعرضوا مثل ما تعرض الإعلامي المغدور ،،،
لكن ،،
لا يجب ان يؤخذ الموقف اكثر مما ينبغي ،،،
حدثت جريمة وعلى الجناة تقديمهم للعدالة لينالوا جزائهم العادل ،،،
ولكن للمرة الثانية ،،،،
المشكلة اننا في اجواء انتخابية والكل بدأ يعزف بنغمة التأجيج الانتخابي ،،واستغلال اي شيء او موقف لزيادة رصيده الانتخابي ،،،،
على كل حال ،،،
العراق سائر منذ زمان على طريق الأزمات المختلقة من قبل قيادييه ،،،
الان وفي السابق وفي قوادم الأيام ،،،