قصة رائعة وما أكثر قصص العراقيين
وكم من مآسي تكتنز أعماقنا
تذكرت وانت تتحدثين عن دموع ام صديقتك
دموع أمي التي غاب عن ناظريها أخي
هارباً للجمهورية لانعرف ان كان امسك به على الحدود
ام احتضنته الجمهورية كلاجئ..؛
وبعد 30 عام يدخل علينا ليغمى علي من هول الصدمة
فانا حتى لا اعرفه..
والغريب أن ابي شديد الشبه بالسيد الخميني رضوان الله عليه
وهذا جعلني ابكي حين أقرأ وارى هذه الصورة
بوركتِ فضة رزقكم الله زيارة المولى علي في كل عام ان شاء الله