يريد ان يصنع لنفسه مكانة سياسية بعد افلاسه على ارض الواقع
فما كان منه الا ان يضع اسطوانة البعثيين في حنجرته ويبدأ بالولولة
عسى ولعل يكون له مكان في المخطط الامريكي المقبل في المنطقة
وتناسى هذا المفلس انه مهما تملق الاعراب بالتهجم على ايران فانه وفي نظرهم
ما زال يرتدي ( عمامة )
وصدق المثل العراقي
الحجارة بمكانهه ثقيلة