المشكلة ان قيادات حزب الدعوة الموجودة بالساحة الان قيادات انتهازية ومعروفة من ايام زمان
وهي تسعى لتهميش اي مكون مخالف لرأيها
بل عمدت في ايام المعارضة الى اساليب القتل والاغتيالات لكل من يخالفها بالرأي وبتأييد من مراجعهم في لبنان ؟
والذين عاشوا بأيران يعرفون هذه الحقائق
تصريح السنيد ليس غريبا ونعرف تصريحات لقياداتهم لو ذكرناها لشابت الرؤوس
شكرا لك اخي النجف ستار على الخبر
بوركت وبورك قلمك