طباشير الوجــع
والدهر استــــاذ
و التلميذ شاطــر
و اني صبــــورة
هذا وجعي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و قد راقت لي اوجاع اخوتي و اخواتي رواد الادب النقي في منتدانا الغالي
و ابحرت بين طيات آلامها الصادقة
و لا اخفيكم سراً انني قلت في نفسي
ان كانت اوجاعكم كلها بهذا الجمال
فزادكم الله وجعاً