أن هذه الجريمه من الاعدء السياسين الذين سولت لهم انفسهم الخبيثة بزيارة اسرائيل لهي خيانة منهم
لكل الذين وثقوا بهم وأعطوهم صوتهم ليكونوا لهم ممثلين في البرلمان أوحكومة تخدمهم
وتحقق آمالهم وطموحاتهم والمفروض ان يحاسبوا ويحاكموا كما فعل بمثال الالوسي ويفضحوا
على الملا فهذه خيانة للشعب والوطن
والملفت للنظر وحسب مصدر مطلع اكد أعتقال الضباط الذين اكتشفوا هذه الجوازات بناء على اوامر صدرت من مكتب رئيس الوزراء وفق المادة 4 ارهاب .. وبعد تدخل شخصيات معروفة
تم اطلاق سراح بعض من الضباط وبقاء البعض منهم رهن الاعتقال