ها أنا أقفُ أمامَ بحرِ الكرم
مولاتي خديجة سلامُ اللهِ عليها
فَشُكراً لمن أوقفني هُنا
المُبدع الفَذ أبو محسد
كنتَ ومازلتَ رائعاً بكل ما للكلمة من معنى
فلا فُضَّ فوك.. ولاجفت محابرُ الجمال
التي تثرينا بالمزيد
:::
وشُكراً لهذا الصدر الذي يتسعُ بطيبهِ لكلنا
بوركت أيها الموالي البار