عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية ذو الفقارك ياعلي
ذو الفقارك ياعلي
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 34160
الإنتساب : Apr 2009
المشاركات : 3,278
بمعدل : 0.60 يوميا

ذو الفقارك ياعلي غير متصل

 عرض البوم صور ذو الفقارك ياعلي

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : ذو الفقارك ياعلي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-05-2022 الساعة : 10:16 PM


اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم


السادسة والعشرون


بصائر الدرجات للصفار [ص : 115]
1- باب في الأئمة ع أنهم ورثوا علم آدم و جميع العلماء
4- حدثنا العباس بن معروف عن حماد بن عيسى عن حريز عن زرارة عن أبي جعفر ع إن العلم الذي لم يزل مع آدم لم يرفع و العلم يتوارث و كان علي عالم هذه الأمة و إنه لن يهلك منا عالم إلا خلفه من أهله من يعلم مثل علمه أو ما شاء الله.
5- حدثنا العباس عن حماد بن عيسى عن حريز عن فضيل بن يسار عن أبي جعفر مثله.

الكافي : المجلد الأول صفحة (222)
بَابُ أَنَّ الائِمَّةَ (عليهم السلم) وَرَثَةُ الْعِلْمِ يَرِثُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً الْعِلْمَ
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزٍ عَنْ زُرَارَةَ وَالْفُضَيْلِ عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ إِنَّ الْعِلْمَ الَّذِي نَزَلَ مَعَ آدَمَ (عَلَيْهِ السَّلام) لَمْ يُرْفَعْ وَالْعِلْمُ يُتَوَارَثُ وَكَانَ علي (عَلَيْهِ السَّلام) عَالِمَ هَذِهِ الامَّةِ وَإِنَّهُ لَمْ يَهْلِكْ مِنَّا عَالِمٌ قَطُّ إِلا خَلَفَهُ مِنْ أَهْلِهِ مَنْ عَلِمَ مِثْلَ عِلْمِهِ أَوْ مَا شَاءَ الله.


السابعة والعشرون


بصائر الدرجات للصفار [ص : 118]
2- باب في العلماء أنهم يرثون العلم بعضهم من بعض و لا يذهب العلم من عندهم
2- حدثنا أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن يحيى الحلبي عن بريد بن معاوية العجلي عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله ع قال إن عليا كان عالما و إن العلم يتوارث و لن يهلك عالم إلا بقي من بعده من يعلم مثل علمه أو ما شاء الله.

الكافي : المجلد الأول صفحة (221)
بَابُ أَنَّ الائِمَّةَ (عليهم السلم) وَرَثَةُ الْعِلْمِ يَرِثُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً الْعِلْمَ
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ بُرَيْدِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ إِنَّ عَلِيّاً (عَلَيْهِ السَّلام) كَانَ عَالِماً وَالْعِلْمُ يُتَوَارَثُ وَلَنْ يَهْلِكَ عَالِمٌ إِلا بَقِيَ مِنْ بَعْدِهِ مَنْ يَعْلَمُ عِلْمَهُ أَوْ مَا شَاءَ الله.


الثامنة والعشرون


بصائر الدرجات للصفار [ص : 119]
3- باب في الأئمة أنهم ورثوا علم أولي العزم من الرسل و جميع الأنبياء و أنهم ص أمناء الله في أرضه و عندهم علم البلايا و المنايا و أنساب العرب
3- حدثنا إبراهيم بن هاشم عن عبد العزيز بن المهتدي عن عبد الله بن جندب أنه كتب إليه أبو الحسن الرضا ع أما بعد فإن محمدا كان أمين الله في أرضه فلما قبض كنا أهل البيت ورثته فنحن أمناء الله في أرضه عندنا علم المنايا و البلايا و أنساب العرب و مولد الإسلام و إنا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان و حقيقة النفاق و إن شيعتنا لمكتوبون بأسمائهم و أسماء آبائهم أخذ الله علينا و عليهم الميثاق يردون موردنا و يدخلون مدخلنا ليس على ملة الإسلام غيرنا و غيرهم نحن النجباء و نحن أفراط الأنبياء و نحن أبناء الأوصياء و نحن المخصوصون في كتاب الله و نحن أولى الناس برسول الله ص و نحن الذين شرع لنا دينه و قال في كتابه شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصّى بِهِ نُوحاً وَ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ يا محمد وَ ما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ وَ مُوسى وَ عِيسى فقد علمنا و بلغنا ما علمنا و استودعنا علمهم و نحن ورثة الأنبياء و نحن ورثة أولي العزم من الرسل أَنْ أَقِيمُوا ما قال وَ لا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ من أشرك بولاية علي ما تدعوا من الله من ولاية علي إن الله يا محمد يهدي إليه من يجيبك إلى ولاية علي ع.

الكافي : المجلد الأول صفحة (223)
بَابُ أَنَّ الائِمَّةَ وَرِثُوا عِلْمَ النَّبِيِّ وَجَمِيعِ الانْبِيَاءِ وَالاوْصِيَاءِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ الْمُهْتَدِي عَنْ عَبْدِ الله بْنِ جُنْدَبٍ أَنَّهُ كَتَبَ إِلَيْهِ الرِّضَا (عَلَيْهِ السَّلام) أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ مُحَمَّداً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) كَانَ أَمِينَ الله فِي خَلْقِهِ فَلَمَّا قُبِضَ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) كُنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ وَرَثَتَهُ فَنَحْنُ أُمَنَاءُ الله فِي أَرْضِهِ عِنْدَنَا عِلْمُ الْبَلايَا وَالْمَنَايَا وَأَنْسَابُ الْعَرَبِ وَمَوْلِدُ الاسْلامِ وَإِنَّا لَنَعْرِفُ الرَّجُلَ إِذَا رَأَيْنَاهُ بِحَقِيقَةِ الايمَانِ وَحَقِيقَةِ النِّفَاقِ وَإِنَّ شِيعَتَنَا لَمَكْتُوبُونَ بِأَسْمَائِهِمْ وَأَسْمَاءِ آبَائِهِمْ أَخَذَ الله عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمُ الْمِيثَاقَ يَرِدُونَ مَوْرِدَنَا وَيَدْخُلُونَ مَدْخَلَنَا لَيْسَ عَلَى مِلَّةِ الاسْلامِ غَيْرُنَا وَغَيْرُهُمْ نَحْنُ النُّجَبَاءُ النُّجَاةُ وَنَحْنُ أَفْرَاطُ الانْبِيَاءِ وَنَحْنُ أَبْنَاءُ الاوْصِيَاءِ وَنَحْنُ الْمَخْصُوصُونَ فِي كِتَابِ الله عَزَّ وَجَلَّ وَنَحْنُ أَوْلَى النَّاسِ بِكِتَابِ الله وَنَحْنُ أَوْلَى النَّاسِ بِرَسُولِ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) وَنَحْنُ الَّذِينَ شَرَعَ الله لَنَا دِينَهُ فَقَالَ فِي كِتَابِهِ شَرَعَ لَكُمْ يَا آلَ مُحَمَّدٍ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً قَدْ وَصَّانَا بِمَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ يَا مُحَمَّدُ وَما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ وَمُوسى‏ وَعِيسى‏ فَقَدْ عَلَّمَنَا وَبَلَّغَنَا عِلْمَ مَا عَلِمْنَا وَاسْتَوْدَعَنَا عِلْمَهُمْ نَحْنُ وَرَثَةُ أُولِي الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ يَا آلَ مُحَمَّدٍ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ وَكُونُوا عَلَى جَمَاعَةٍ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَنْ أَشْرَكَ بِوَلايَةِ عَلِيٍّ ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ مِنْ وَلايَةِ عَلِيٍّ إِنَّ الله يَا مُحَمَّدُ يَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ مَنْ يُجِيبُكَ إِلَى وَلايَةِ عَلِيٍّ (عَلَيْهِ السَّلام).


التاسعة والعشرون


بصائر الدرجات للصفار [ص : 124]
5- باب ما لا يحجب عن الأئمة علم السماء و أخباره و علم الأرض و غير ذلك
3- حدثنا أحمد بن محمد و محمد بن الحسين عن الحسن بن محبوب عن علي بن رئاب عن ضريس قال قال سمعت أبا جعفر ع يقول و أناس من أصحابه حوله إني أعجب من قوم يتولوننا و يجعلوننا أئمة و يصفون بأن طاعتنا عليهم مفترضة كطاعة الله ثم يكسرون حجتهم و يخصمون أنفسهم بضعف قلوبهم فينقصون حقنا و يعيبون ذلك علينا من أعطاه الله برهان حق معرفتنا و التسليم لأمرنا أترون أن الله تبارك و تعالى افترض طاعة أوليائه على عباده ثم يخفى عنهم أخبار السماوات و الأرض و يقطع عنهم مواد العلم فيما يرد عليهم مما
فيه قوام دينهم فقال له حمران جعلت فداك يا أبا جعفر رأيت ما كان من أمر قيام علي بن أبي طالب ع و الحسن و الحسين ع و خروجهم و قيامهم بدين الله و ما أصيبوا به من قبل الطواغيت إياهم و الظفر بهم حتى قتلوا و غلبوا فقال أبو جعفر ع يا حمران إن الله تبارك و تعالى قد كان قدر ذلك عليهم و قضاه و أمضاه و حتمه ثم أجراه فتقدم على رسول الله إليهم في ذلك قام علي و الحسن و الحسين ص و يعلم صمت من صمت منا و لو أنهم يا حمران حيث نزل بهم ما نزل من أمر الله و إظهار الطواغيت عليهم سألوا الله دفع ذلك عنهم و ألحوا فيه في إزالة ملك الطواغيت إذا لأجابهم و دفع ذلك عنهم ثم كان انقضاء مدة الطواغيت و ذهاب ملكهم أسرع من سلك منظوم انقطع فتبدد و ما كان الذي أصابهم من ذلك يا حمران لذنب اقترفوه و لا لعقوبة معصية خالفوا الله فيها و لكن لمنازل و كرامة من الله أراد أن يبلغها فلا تذهبن فيهم المذاهب بك.

الكافي : المجلد الأول صفحة (261)
بَابُ أَنَّ الائِمَّةَ (عليهم السلم) يَعْلَمُونَ عِلْمَ مَا كَانَ وَمَا يَكُونُ وَأَنَّهُ لا يَخْفَى عَلَيْهِمُ الشَّيْ‏ءُ صَلَوَاتُ الله عَلَيْهِمْ
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنِ ابْنِ رِئَابٍ عَنْ ضُرَيْسٍ الْكُنَاسِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ وَعِنْدَهُ أُنَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ عَجِبْتُ مِنْ قَوْمٍ يَتَوَلَّوْنَا وَيَجْعَلُونَا أَئِمَّةً وَيَصِفُونَ أَنَّ طَاعَتَنَا مُفْتَرَضَةٌ عَلَيْهِمْ كَطَاعَةِ رَسُولِ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) ثُمَّ يَكْسِرُونَ حُجَّتَهُمْ وَيَخْصِمُونَ أَنْفُسَهُمْ بِضَعْفِ قُلُوبِهِمْ فَيَنْقُصُونَا حَقَّنَا وَيَعِيبُونَ ذَلِكَ عَلَى مَنْ أَعْطَاهُ الله بُرْهَانَ حَقِّ مَعْرِفَتِنَا وَالتَّسْلِيمَ لامْرِنَا أَ تَرَوْنَ أَنَّ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى افْتَرَضَ طَاعَةَ أَوْلِيَائِهِ عَلَى عِبَادِهِ ثُمَّ يُخْفِي عَنْهُمْ أَخْبَارَ السَّمَاوَاتِ وَالارْضِ وَيَقْطَعُ عَنْهُمْ مَوَادَّ الْعِلْمِ فِيمَا يَرِدُ عَلَيْهِمْ مِمَّا فِيهِ قِوَامُ دِينِهِمْ فَقَالَ لَهُ حُمْرَانُ جُعِلْتُ فِدَاكَ أَ رَأَيْتَ مَا كَانَ مِنْ أَمْرِ قِيَامِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ (عَلَيْهِ السَّلام) وَخُرُوجِهِمْ وَقِيَامِهِمْ بِدِينِ الله عَزَّ ذِكْرُهُ وَمَا أُصِيبُوا مِنْ قَتْلِ الطَّوَاغِيتِ إِيَّاهُمْ وَالظَّفَرِ بِهِمْ حَتَّى قُتِلُوا وَغُلِبُوا فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) يَا حُمْرَانُ إِنَّ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَدْ كَانَ قَدَّرَ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ وَقَضَاهُ وَأَمْضَاهُ وَحَتَمَهُ عَلَى سَبِيلِ الاخْتِيَارِ ثُمَّ أَجْرَاهُ فَبِتَقَدُّمِ عِلْمٍ إِلَيْهِمْ مِنْ رَسُولِ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) قَامَ عَلِيٌّ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ (عَلَيْهِ السَّلام) وَبِعِلْمٍ صَمَتَ مَنْ صَمَتَ مِنَّا وَلَوْ أَنَّهُمْ يَا حُمْرَانُ حَيْثُ نَزَلَ بِهِمْ مَا نَزَلَ مِنْ أَمْرِ الله عَزَّ وَجَلَّ وَإِظْهَارِ الطَّوَاغِيتِ عَلَيْهِمْ سَأَلُوا الله عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَدْفَعَ عَنْهُمْ ذَلِكَ وَأَلَحُّوا عَلَيْهِ فِي طَلَبِ إِزَالَةِ مُلْكِ الطَّوَاغِيتِ وَذَهَابِ مُلْكِهِمْ إِذاً لاجَابَهُمْ وَدَفَعَ ذَلِكَ عَنْهُمْ ثُمَّ كَانَ انْقِضَاءُ مُدَّةِ الطَّوَاغِيتِ وَذَهَابُ مُلْكِهِمْ أَسْرَعَ مِنْ سِلْكٍ مَنْظُومٍ انْقَطَعَ فَتَبَدَّدَ وَمَا كَانَ ذَلِكَ الَّذِي أَصَابَهُمْ يَا حُمْرَانُ لِذَنْبٍ اقْتَرَفُوهُ وَلا لِعُقُوبَةِ مَعْصِيَةٍ خَالَفُوا الله فِيهَا وَلَكِنْ لِمَنَازِلَ وَكَرَامَةٍ مِنَ الله أَرَادَ أَنْ يَبْلُغُوهَا فَلا تَذْهَبَنَّ بِكَ الْمَذَاهِبُ فِيهِمْ.


الثلاثون


بصائر الدرجات للصفار [ص : 203]
10- باب في الأئمة ع أنهم الراسخون في العلم الذي ذكرهم الله تعالى في كتابه
5- حدثنا أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن أيوب بن الحر و عمران بن علي عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع قال نحن الراسخون في العلم و نحن نعلم تأويله.

الكافي : المجلد الأول صفحة (213)
بَابُ أَنَّ الرَّاسِخِينَ فِي الْعِلْمِ هُمُ الائِمَّةُ (عَلَيْهم السَّلام)
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ وَعِمْرَانَ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ نَحْنُ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ وَنَحْنُ نَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ.




يتبع لاحقا إن شاء الله


توقيع : ذو الفقارك ياعلي
من مواضيع : ذو الفقارك ياعلي 0 الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف تكون له غيبه تضل فيها الخلق عن أديانها ويشك آخرون في ولادته
0 روايات الكليني والصدوق عن كتاب بصائر الدرجات للصفار بنفس المتون والأسانيد
0 من خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام يتحدث فيها عن جمله مناقبه
0 حديث الإمام الرضا عليه السلام في فضل العترة الطاهرة في مجلس المأمون
0 خطبة رسول الله صلى الله عليه وآله في استقبال شهر رمضان
رد مع اقتباس