عرض مشاركة واحدة

أبو يوسف التميمي ...
عضو برونزي
رقم العضوية : 71119
الإنتساب : Feb 2012
المشاركات : 269
بمعدل : 0.06 يوميا

أبو يوسف التميمي ... غير متصل

 عرض البوم صور أبو يوسف التميمي ...

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : الرجل الحر المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-06-2012 الساعة : 05:11 PM



والله إني لك من الناصحين
( وأني أُذكرك فقط بقول الله تعالى: يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ {النور:24}، وقول النبي صلى الله عليه آله وسلم: وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو قال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم )

الرجل الحر
" هي صحيفتك فأملأها بما شِئت "
ولكنقبل ذلك تذكّرقول سيد الخلق أجمعين أبي القاسم محمد صلى الله عليه وآله وسلم
" ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء "

أعلم يقيناً بأنك من أنصار المالكي الذي سحرك فلم تعد ترى من عيوبه شيئاً فبدأت تعدد مزاياه أنت والكثير من كُتّاب الإسناد في كثيراً من المنتديات والمواقع
ولكن ما هو مبرر هذه البذاءةُ بالوصف والطرح تجاه السيد مقتدى وتياره !!
يكفيك أن تبين للآخرين وجهة نظرك بشأنه ليحاوروك بها فإما أن تُقنعهم أو يقنعوك
أمّا أن تصل بك الهستيريا والحنق الى هذا المستوى المُتقدم من البذاءة ؛؛
فهذا ليس من الأخلاق بشيء ولا تُدلّل على الرجال الأحرار أبدا ..
وأخيرا
إذا رُمت أن تحيا سليماً من الردى ودينك موفورٌ وعِرْضُكَ صَيِنّ
لسانك لا تذكر به عورة امرئ فكلك عورات وللناس ألسن
وعيناك إن أبدت إليك معايباً فدعها وقل يا عين للناس أعين
وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى ودافع ولكن بالتي هي أحسن
---
أمّا الجهد المخابراتي و السياسي و المالي العروبي والخسة التي ستصل درجاتها المتقدمة إن إجتمع أحدهم بعلاوي والبرزاني فلعمري إن صاحبك هو أوّل من سن سُنتها وآخرون حين إتفق وأجتمع معهم إبتداءً في لندن قبل إحتلال العراق الذي قروا به إسقاط نظام صدام عليه لعائن الله والخلق أجمعين ك " كلمة حق يُراد بها باطل "
وما تلاهُ من تفاهمات وإتفاقيات مشبوهة بإجتماع أربيل الأول الذي تمخضت عنه حكومة المالكي الثانية !!
السيد مقتدى ومن خلفه تياره المجاهد لم يُداهن المحتل ولم يقدم له تنازلات ولم يذهب لأربيل لتحقيق مكاسب شخصية على حساب الوطن ؛؛
ولم يستعمل الشعارات الرنانة لتلميع صورته أمام الآخرين
ولكنه ذهب الى هناك بعدما شعر أن كل أبواب التفاهم مع المالكي مُؤصده فأستعمل صلاحياته وما يملكه من مقاعد في البرلمان ليكون الرقم الصعب الذي به ومن خلاله تعتدل الأمور ؛؛
لعل وعسى أن يعود صاحبكم لرشده ويفي بتعهداته ووعوده الى شركائه في العملية السياسية والوطنية لنحافظ على ما تبقى من العراق لا سيما المقربون منهم ممن إنطووا تحت مظلة الإئتلاف الوطني الشيعي الذي يلوذ به المالكي كلما تشتد ويمرق منهم كالسهم حينما تستقر وتهدأ الأمور !!




من مواضيع : أبو يوسف التميمي ... 0 هل يعود بحر النجف كما كان بحراً مُتصلاً بالخليج !؟؟
0 إثيوبيا تعرض فلم الجحيم في الأرض مطالبة بإغاثة عمالها من السعودية
0 بهاء الاعرجي المالية توعز بانهاء ملف الرواتب التقاعدية لأعضاء مجلس النواب والجمعية الوطنية
0 أما لو كملت العدة الموصوفة ثلاثمائة و بضعة عشر ..
0 الخارجية الأردنية: العراق سيفرج عن عدد من المعتقلين الأردنيين في سجونه
رد مع اقتباس