| 
	 | 
		
				
				
				شيعي حسيني 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 429
  |  
| 
 
الإنتساب : Oct 2006
 
 |  
| 
 
المشاركات : 12,843
 
 |  
| 
 
بمعدل : 1.84 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
المنتدى : 
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
 
من عجائب الاستخارة 
			
			
			 
			
			بتاريخ : 14-09-2009 الساعة : 12:23 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ
الَلَّهٌمَّ صَلَ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
 
نقل مؤلف كتاب (كاشف الإسرار) ، أنه كان له في النجف الأشرف صديق اسمه ، ملاّ يوسف ، استخار ذات مرة بالقرآن الكريم لأجل عمل ، كان متردداً فيه فظهرت الآية: (يوسف أعرض عن هذا)![سورة يوسف: الآية 29].
و كان له صديق آخر اسمه ملا إبراهيم ، ففتح مرّة القرآن ، ليستخير أيضاً فظهر قوله تعالى: (يا إبراهيم أعرض عن هذا)![سورة هود: الآية 76].
و كان ذات مرة يريد الفصد (أي الحجامة)، فاستخار الله بالقرآن الكريم، فظهرت الآية الشريفة: (أنزل من السماء ماءً ، فسالت أودية بقدرها ، فاحتمل السيل زبداً رابياً). إلى قوله تعالى: (فأمّا الزبد ، فيذهب جفاءً ، و أمّا ما ينفع الناس ، فيمكث في الأرض) ! [سورة الرعد: الآية 17].
فعلمت من الآية ، أن الفصد صالح لي، إذ يخرج الدم الفاسد ، و يبقى الدم الصالح، كالزبد الذاهب و النفع الماكث.
و مرة أخرى.. فتحت القرآن الحكيم ، و أنا عند ضريح الإمام عليّ (عليه السلام) ، وك نت أريد أن أستخير للذهاب إلى درس، و أنا متحير بين درس العلامة الشيخ محمد حسن (صاحب كتاب الجواهر) ، و درس آية الله الشيخ مرتضى الأنصاري.
فظهرت الآية الشريفة: (كلتا الجنتين آتت أكلها ، و لم تظلم منه شيئاً)![سورة الكهف: الآية33].
 
ودمتم محاطين بالالطاف المهدويه
المقصره: خادمة السيد الفالي 
 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |