|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 28250
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 1,487
|
بمعدل : 0.25 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الهادي@
المنتدى :
المنتدى العام
بتاريخ : 13-07-2009 الساعة : 07:22 PM
إن من يهوى الدنيا ، يطلبها بكل متعها ، من دون ( تقييدها ) بكونها حسنا عند الحق المتعال ..وذلك لأن كل ما فيها - مما يطابق الهوى - مطلوب لديه ..وهذا بخلاف المؤمن الذي لا يريد من الدنيا والآخرة ، إلا ما كان ( حسناً ) عند مولاه ..ولهذا يوكل أمر آخرته ودنياه إليه ، لأنه الأدرى بالحسن الذي يلائمه بالخصوص ..وقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) في تفسير قوله تعالى : { ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة }أنه قال : ( رضوان الله والجنة في الآخرة ، والسعة في الرزق ، وحسن الخلق في الدنيا ) .
التأجيل في العمل هو سارق الوقت والحياة والنجاح، فاصدق العزيمة كي تقهره
طبق مبدأ التأجيل المبدع على كل أنشطتك، قرر بوعي ألا تؤدي المهام عديمة الأهمية.. فبذلك يكون لديك وقتاً أكثر لمهامك الأساسية.
إن إدارة الوقت هي العادة الأساسية الوحيدة لحياة ممتعة، وافية، وذات أداء عال.
أسعد الأشخاص وأكثرهم إنتاجاً، هم الذين يؤدون عملاً يشعرهم حقاً بأنهم يحدثون اختلافاً في العالم، فهل أنت كذلك؟..
في أوقات التغيير السريع، سوف يتبين في النهاية أن 70 % من قراراتك خاطئة، والإقرار بذلك موفر رئيسي للوقت.
عظماء الناس يستغلون الوقت، كما لو كان الكل يراقبهم، حتى لو أن أحداً لا يراهم.
الساعة الأولى من اليوم، هي الضابطة لليوم كله.
إن الشيء الوحيد الذي تمتلك السيطرة الكاملة عليه، هو تفكيرك فاستخدمه جيداً.
لكي تكون ناجحاً.. افعل ما فعله الأشخاص الناجحون، واستمر في فعله حتى تحصل على نفس النتائج.
يجب عليك أن تكون الشخص الذي تريده في داخلك، قبل أن ترى مظهر هذا الشخص في الخارج.
إن أعظم سر للنجاح، هو أن لا يوجد أسرار للنجاح، يوجد فقط المبادى ء الدائمة التي أثبتت فاعليتها على مر القرون.
للحياة شفرة خاصة، وهدفك هو أن تجد الأرقام الصحيحة بالترتيب الصحيح، حتى تستطيع أن تمتلك أي شيء تريده.
كن متوافقاً، إن هذا يرفع من قدرك عند الآخرين، ويجعلك تشعر بأنك جيد.
عندما تكون أصغر سناً، تكون قلقاً عما يفكر فيه الناس عنك.. وعندما تكبر تدرك أنه لم يكن هناك أحد يفكر فيك على الإطلاق.
هؤلاء الذين ليس لديهم أهدافاً، محكوم عليهم للأبد أن يعملوا لمن لديهم أهداف.
المسئولية الذاتية هي السمة الأساسية للفرد الكامل النضوج، القائم بعمله، المحقق لذاته.
إن أي رأي أو خطة أو هدف أو فكرة موجودة دائماً في عقلك الواعي، لابد وأن تأتي بها إلى الواقع بواسطة عقلك المتميز.
تحياااتي لك وتقديري استاذنا الفاضل الهادي على ماتطرحة من خير للاخوه المؤمنين
لك خالص دعائي
|
|
|
|
|