| 
	 | 
		
				
				
				شيعي حسيني 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 5110
  |  
| 
 
الإنتساب : May 2007
 
 |  
| 
 
المشاركات : 8,727
 
 |  
| 
 
بمعدل : 1.29 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
hassan.khalifa
المنتدى : 
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
			
			
			 
			
			بتاريخ : 13-03-2008 الساعة : 02:29 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
101 ـ الْمُتَعَدِّي كَثيرُ الأَضْدادِوَالْأَعْداءِ . 
102 ـ الْمُنْصِفُ كَثيرُ الْأَوْلِياءِ وَالْأَوِدّاءِ . 
103 ـ الْعالِمُ أطْهَرُ النّاسِ أخْلاقاً و أقَلُّهُمْ فِي الْمَطامِعِ أَعْراقاً. 
104 ـ السُّـؤالُ يَكْسِرُ لِسانَ الْمُتَكَلِّمِ و يَكْسِرُ قَلْبَ الشُّجاعَ 
105 ـ الْكَذّابُ وَالْمَيِّتُ سَواءٌ 
106 ـ الصَّبْرُ عَلى مَضَضِ الْغُصَصِ يُوجِبُ الظَّفَرَ بِالْفُرَصِ . 
107 ـ الرّاضي عَنْ نَفْسِه مَسْتُورٌ عَنْهُ عَيْبُهُ وَلَوْ عَرَفَ فَضْلَ غَيرِهِ لَسائَهُ ما بِه مِنَ النَّقْصِ وَالْخُسْرانِ . 
108 ـ الصَّديقُ مَنْ كانَ ناهِياًعَنِ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ مُعيناً عَلى الْبِرِّ وَالْإِحْسانِ . 
109 ـ التَّوْبَةُ نَدَمٌ بِالْقَلْبِ وَاْسْتِغْفارٌ بِاللِّسانِ وتَرْكٌ بِالْجَوارِحِ وإِضْمارٌ أنْ لا يَعُودَ . 
110 ـ المُؤْمِنُ نَفْسُهُ أصْلَبُ مِنَ الصَّلْدِ و هُوَ أذَلُّ مِنَ الْعَبْدِ . 
111 ـ الشَدُّ بِالْقِدِّ و لا مُقارَبَةُ الضِّدِّ . 
112 ـ الدُّنْيا غُرُورٌ حائِلٌ و سَرابٌ زائِلٌ و سَنادٌ مائِلٌ . 
113 ـ الجَهْلُ بِالْفَضائِلِ مِنْ أقْبَحِ الرَّذائِلِ . 
114 ـ البُخْلُ بإِخْراجِ مَا افْتَرَضَهُ اللهُ تَعالى فِي الْأَموالِ مِنْ أقْبَحِ الْبُخْلِ . 
115 ـ الْمالُ تَنْقُصُهُ النَّفَقَةُ، وَالْعِلْمُ يَزْكُو عَلى الْإِنْفاقِ . 
116 ـ الْكَريمُ يَرى أنّ مَكارِمَ أفْعالِه دَيْنٌ عَلَيْهِ يَقْضِيه . 
117 ـ اللَّئيمُ يَرى سَوالِفَ إِحْسانِه دَيْناً لَهُ يَقْتَضيهِ . 
118 ـ الْفُرْصَةُ سَريعَةُ الْفَوْتِ بَطيئَةُ الْعَوْدِ . 
119 ـ البُكاءُ مِـنْ خَشْيَةِ اللهِ تَعالى يُنيرُ القَلْبَ و يَعْصِمُ عَنْ مُعاوَدَةِ الذَّنْبِ. 
120 ـ الْكِبْرُ يُساوِرُ الْقُلُوبَ مُساوَرَةَ السُّمُومِ الْقاتِلَةِ . 
121 ـ الْإِنْقِباضُ عَنِ الْمَحارِمِ مِنْ شِيَمِ الْعُقَلاءِ . 
122 ـ الحِكْمَةُ شَجَرَةٌ تَنْبُتُ فِي الْقَلْبِ و تُثْمِرُ عَلى اللِّسانِ . 
123 ـ العَفافُ يَصُونُ النُّفُوسَ و يُنَزِّهُها عَنِ الدَّنايا . 
124 ـ الرِّضا بِالْكَفافِ خَيْرٌ مِنَ السَّعْيِ فِي الْإِسْرافِ . 
125 ـ الْحَسُودُ دائمُ السُّقْمِ وَإنْ كانَ صَحيح الجِسْمِ . 
126 ـ الدُّنْيا ظِلُّ الْغَمامِ وحُلُمُ الْمَنامِ . 
127 ـ الْمُؤْمِنُ مَنْ طَهُرَ قَلْبُهُ مِنَ الرِّيبَةِ . 
128 ـ العاقِلُ مَنْ صانَ لِسانَهُ مِنَ الغِيْبَةِ . 
129 ـ العاقِلُ إِذا عَلِمَ عَمِلَ وَإِذا عَمِلَ أخْلَصَ و إِذا أخْلَصَ اعْتَزَلَ. 
130 ـ اللَّئيمُ لا يَتْبَعُ إلّا شكْلَهُ وَلا يَميلُ إلّا إِلى مِثْلِه . 
131 ـ الدَّهْرُ يَومْانِ : يَوْمٌ لَكَ وَيَوْمٌ عَليْكَ ، فَإذا كانَ لَكَ فَلا تَبْطُرْ وَإِذا كانَ عَلَيْكَ فَاصْطَبِرْ . 
132 ـ الحَزْمُ النَّظَرُ فِي الْعَواقِبِ و مُشاوَرَةُ ذَوِي الْعُقُولِ . 
133 ـ الْعالِمُ وَ الْمُتَعَلِّمُ شَريكانِ فِي الْأَجْرِ و لا خَيْرَ فيما بَيْنَ ذلِكَ . 
134 ـ العاقِلُ مَنْ وَضَعَ الْأَشْياءَ مَواضِعَها وَالْجاهِلُ ضِدُّ ذلِكَ . 
135 ـ الدُّنْيا إِنْ أَنْحَلَتْ أبْخَلَتْ أوْحَلَتْ خَلَتْ  
136 ـ الشَّكُّ يُفْسِدُ الْيَقينَ وَيُبْطِلُ الدِّينَ . 
137 ـ الشَّهَواتُ آفاتٌ قاتِلاتٌ 
138 ـ الْحِرْصُ لا يَزيدُ فِي الرِّزْقِ وَلكِنْ يُذِلُّ القَدْرَ . 
139 ـ الجَزَعُ لا يَدْفَعُ الْقَدَرَوَلكِنْ يُحْبِطُ الأَجْرَ . 
140 ـ الكَذّابُ مُتَّهَمٌ في قَوْلِه وَإِنْ قَوِيَتْ حُجَّتُهُ و صَدَقَتْ لَهْجَتُهُ. 
141 ـ الزُّهْـدُ تَقْصيرُ الْآمالِ وَإِخْلاصُ الْأَعْمالِ . 
142 ـ الْجُبْنُ وَ الْحِرْصُ وَالْبُخْلُ غَرائِزُ يجْمَعُهُمْ سُوءُ الظَّنِّ باللهِ تَعالى. 
143 ـ الْعِلْمُ يُرْشِدُكَ إِلى مَاأمَرَكَ اللهُ تَعالى بِه وَ الزُّهْدُ يُسَهِّلُ لَكَ الطَّريقَ إِلَيْهِ . 
144 ـ السَّعيدُ مَنْ خافَ الْعِقابَ فَآمَنَ و رَجَا الثَّوابَ فَأحْسَنَ . 
145 ـ الْحِكْمَةُ ضالَّـةُ كُلِّ مُؤْمِنٍ فَخُذُوها وَ لَوْ مِنْ أفْواهِ الْمُنافِقينَ . 
146 ـ الصَّمْتُ يُكْسيكَ ثَوْبَ الْوَقارِ و يَكْفيكَ مَؤُنَةَ الْإِعْتِذارِ. 
147 ـ الْمُؤْمِنُ مَنْ إِذا سُئِلَ أسْعَفَ و إِذا سَأَلَ خَفَّفَ . 
148 ـ الْعقْلُ أغْنَى الْغِنى وَغايَةُ الشَّرَفِ في الْآخِرَةِ وَ الدَّنيا . 
149 ـ الْعَطِيَّةُ بَعْدَ الْمَنْعِ أَجْمَلُ مِنَ الْمَنْعِ بَعْدَ الْعِدَةِ  
150 ـ الدّهْرُ يُخْلِقُ الْأَبْدانَ وَيُجَدِّدُ الْآمالَ و يُدْنِي الْمَنِيَّةَ وَيُباعِدُ الْاُمْنِيَّةَ . 
151 ـ الدُّنْيا مُنْتَقِلَةٌ فانِيَةٌ إنْ بَقِيَتْ لَكَ لَمْ تَبْقَ لَها . 
152 ـ الشَّقِيُّ مَنِ اغْتَرَّ بِحالِه وَاْنخَدَعَ بِغُرُورِ آمالِه . 
153 ـ الحُمْقُ داءٌ لا يُداوى وَمَرَضٌ لا يَبْرَأ . 
154 ـ الْإِيمانُ وَ الْعَمَلُ أَخَوانِ تَوْأمانِ وَ رَفيقانِ لا يَفْتَرِقانِ . 
155 ـ الْإِيمانُ شَجَرَةٌ أصْلُهَا الْيَقينُ و فَرْعُهَا التُّقى و نَوْرُهَا الْحَياءُ و ثَمَرُهَا السَّخاءُ . 
156 ـ الغَضَبُ نارٌ مُوقَدَةٌ مَنْ كَظَمَهُ أطْفَأَها و مَنْ أطْلَقَهُ كانَ أَوَّلَ مُحْتَرَقٍ بِها . 
157 ـ الحِلْمُ عِنْدَ قُوَّةِ الْغَضَبِ يُؤْمِنُ غَضَبَ الْجَبّارِ . 
158 ـ الكَريمُ يَزْدَجِرُ عَمّا يَفْتَخِرُ بِهِ اللَّئيمُ . 
159 ـ الْإِفْراطُ فِي الْمَلامَةِ يُشِبُّ نيرانَ اللَّجاجَةِ . 
160 ـ الْكَرَمُ بَذْلُ المَوْجُودِ وَإِنْجازٌ بِالْمَوْعُودِ . 
161 ـ الْحَريصُ فَقيرٌ وَ لَوْ مَلَكَ الدُّنْيا بِحَذافيرِها . 
162 ـ الإِيمانُ قَوْلٌ بِاللِّسانِ وَعَمَلٌ بِالْأَرْكانِ. 
163 ـ المُؤْمِنُ مَنْ كانَ حُبّهُ لِلّهِ وَبُغْضُهُ لِلّهِ و أخْذُهُ لِلّهِ و تَرْكُهُ لِلّهِ. 
164 ـ الْحَزْم تَجَرُّعُ الْغُصَّةِ حَتّى تُمَكِّنَ الْفُرْصَةَ . 
165 ـ الصِّدْقُ عِمادُالْإِسْلامِ ودِعامَـةُ الْإِيمانِ. 
166 ـ العاقِلُ مَنْ عَصى هَواهُ في طاعَةِ رَبِّه . 
167 ـ الجاهِلُ مَنْ أطاعَ هَواهُ في مَعْصِيَةِ رَبِّه. 
168 ـ السَّخاءُ يُمَحِّصُ الذُّنُوبَ ويَجْلِبُ مَحَبَّةَ الْقُلُوبِ . 
169 ـ العاقِلُ مَنْ تَورَّعَ عَنِ الذُّنُوبِ وتَنَزَّهَ عَنِ العُيُوبِ . 
170 ـ العاقِلُ لا يَتَكَلَّمُ إِلّا بِحاجَتِه أوْ حُجَّتِه وَ لا يَهْتَمُّ إِلّا بِصَلاحِ آخِرَتِه . 
171 ـ الْأَحْمَقُ غَريبٌ في بَلْدَتِه مُهانٌ بَينَ أعِزَّتِه . 
172 ـ الصَّديقُ أَفْضَلُ عُدَّةً وَأَبْقى مَوَدَّةً . 
173 ـ الدُّنْيا لا تَصْفُو لِشارِبٍ وَ لا تَفي لِصاحِبٍ . 
174 ـ الصَّبْرُ عَلى النَّوائِبِ يُنِيْلُ شَرَفَ الْمَراتِبِ . 
175 ـ اللَّحْظُ رائِدُ الْفِتَنِ. 
176 ـ الهَوى رَأْسُ الْمِحَنِ. 
177 ـ الصِّحَّةُ أفْضَلُ النِّعَمِ. 
178 ـ الحَياءُ تَمامُ الْكَرَمِ. 
179 ـ الإِسْتِشارَةُ عَيْنُ الْهِدايَةِ. 
180 ـ الصِّـدْقُ أفْضَلُ الـرِّوايَةِ[26]. 
181 ـ التَّعَزُّزُ بِالتَّكَبُّرِ ذُلٌّ. 
182 ـ التَّكَبُّرُ بِالدُّنْيا قُلٌّ. 
183 ـ العُلُومُ نُزْهَةُ الأُدَباءِ. 
184 ـ الحِكَـمُ رِياضُ النُّـبَلاءِ. 
185 ـ الكَرَمُ أفْضَلُ الشِّيَمِ. 
186 ـ الْإِيثارُ أشْـرَفُ الْكَـرَمِ. 
187 ـ العَجَـلَةُ تَمْنَعُ الْإِصـابَةَ. 
188 ـ الْمَعْصِيَةُ تَمْنَعُ الْإِجابَـةَ. 
189 ـ المَعْرُوفُ ذَخيرَةُ الْأَبَـدِ. 
190 ـ الحَسَدُ يُذيـبُ الْجَسَـدَ. 
191 ـ الْحَـزْمُ حِفْـظُ التَّجْرِبَـةِ. 
192 ـ التَّوْفيقُ أفْضَـلُ مَنْقَبَـةٍ. 
193 ـ الْقَناعَةُ أهْنَأُ عَيْشٍ . 
194 ـ الْغَضَبُ يُثيرُ الطَيْشَ . 
195 ـ الْفِكْرُ جَلاءُ الْعُقُولِ . 
196 ـ الْحُمْـقُ يُوجِبُ الْفُضُـولَ. 
197 ـ الْإِيثارُ شيمَـةُ الْأَبْـرارِ. 
198 ـ الْإِحْتِكارُ شيمَةُ الْفُجّارِ. 
199 ـ الزُّهْدُ مَتْجَرٌ رابِحٌ . 
200 ـ الْبِرُّ عَمَلٌ صالِحٌ . 
  
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |