| 
	 | 
		
				
				
				مشرف المنتدى العقائدي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 43999
  |  
| 
 
الإنتساب : Oct 2009
 
 |  
| 
 
المشاركات : 4,503
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.77 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
الجابري اليماني
المنتدى : 
منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
			
			
			 
			
			بتاريخ : 06-07-2025 الساعة : 03:11 AM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
 
 
 
من طريق ام سلمة  
 
الدليل الثالث : 
 
 
 
 
 
مسند الإمام أحمد بن حنبل 
المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون 
مؤسسة الرسالة – ج 44 ص 119 
 
 
- حدثنا عبد الله بن نمير، قال: حدثنا عبد الملك يعني ابن أبي سليمان، عن عطاء بن أبي رباح، قال: حدثني من سمع أم سلمة، تذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في بيتها، فأتته فاطمة ببرمة، فيها خزيرة، فدخلت بها عليه، فقال لها: " ادعي زوجك وابنيك " قالت: فجاء علي، والحسين، والحسن، فدخلوا عليه، فجلسوا يأكلون من تلك الخزيرة، وهو على منامة له على دكان تحته كساء خيبري  . قالت: وأنا أصلي في الحجرة، فأنزل الله عز وجل هذه الآية: {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا} [الأحزاب: 33] قالت: فأخذ فضل الكساء، فغشاهم به، ثم أخرج يده، فألوى  بها إلى السماء، ثم قال: " اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي  ، فأذهب عنهم الرجس، وطهرهم تطهيرا، اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي ، فأذهب عنهم الرجس، وطهرهم تطهيرا " قالت: فأدخلت رأسي البيت، فقلت: وأنا معكم يا رسول الله، قال: " إنك إلى خير، إنك إلى خير " قال عبد الملك، وحدثني أبو ليلى، عن أم سلمة، مثل حديث عطاء، سواء قال: عبد الملك، وحدثني داود بن أبي عوف أبو  الجحاف، عن شهر ابن  حوشب، عن أم سلمة بمثله سواء  
 
قال شعيب الارنؤوط : حديث صحيح 
وصححه الالباني في سنن الترمذي برقم (3205) و (3787) ، ج 5 ص 351 و ص 663 
وقال عنه : صحيح 
 
 
سند ثاني : 
 
 
 
26597 - حدثنا أبو أحمد الزبيري، حدثنا سفيان، عن زبيد، عن شهر بن حوشب، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم جلل على علي وحسن وحسين وفاطمة كساء، ثم قال: " اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي ، اللهم أذهب عنهم الرجس، وطهرهم تطهيرا ". فقالت أم سلمة فقلت : يا رسول الله، أنا منهم؟ قال: " إنك إلى خير "  
 
قال شعيب الارنؤوط : حديث صحيح، وهذا إسناد ضعيف لضعف شهر بن حوشب، وبقية رجاله رجال الشيخين. زبيد: هو ابن الحارث اليامي. 
وأخرجه الترمذي (3871) ، وأبو يعلى (7021) ، والطبراني في "الكبير" 23/ (770) من طريق أبي أحمد الزبيري، بهذا الإسناد. وقال الترمذي: هذا حديث حسن، وهو أحسن شيء روي في الباب. 
وأخرجه الطبري في "التفسير" 22/6، والطبراني في "الكبير" 23/ (768) و (769) و (771) من طرق عن زبيد، به. 
وسلف مطولا برقم (26508) بإسناد صحيح. 
قوله: "حامتي": قال ابن الأثير في "النهاية": حامة الإنسان: خاصته ومن يقرب منه، وهو الحميم أيضا. 
ورد في سنن الترمذي في ج 5 ص 3871 وقال عنه الالباني : صحيح 
 
 
 
 
 
 
 
شاهد بلفظ أخر : 
 
شرح مشكل الآثار للطحاوي 
 
ج 2 ص 239 
 
766 - وما قد حدثنا الحسين(حسين بن الحكم بن مسلم ، ثقه )(1)، أيضا حدثنا أبو غسان مالك بن إسماعيل(ثقة متقن) حدثنا جعفر الأحمر، عن الأجلح(2) ، عن شهر بن حوشب، عن Lأم سلمة، وعبد الملك، عن عطاء، عن أم سلمة قالت: جاءت فاطمة بطعام لها إلى أبيها , وهو على منازله فقال: " أي بنية، ائتيني بأولادي وابني وابن عمك " قالت: ثم [ص:240] جللهم أو قالت: حوى عليهم الكساء، فقال: " هؤلاء أهل بيتي وحامتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا " قالت أم سلمة: يا رسول الله، وأنا معهم قال: " أنت من أزواج النبي عليه السلام وأنت على خير "، أو " إلى خير " 
 
(1)	الدارقطني : ثقة 
(2)	أجلح بن عبد الله بن حسان الكندي : 
  
		
 |  
		
		
		
                
		
		
		
		
| 
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 12-07-2025 الساعة 01:24 PM.
 |    
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		 
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 
 |   
 |