|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 81228
|
الإنتساب : Jul 2014
|
المشاركات : 5,120
|
بمعدل : 1.36 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
وهج الإيمان
المنتدى :
منتدى الوثائق والحقائق
بتاريخ : 22-09-2018 الساعة : 08:09 AM
نلاحظ أن الأستاذ محمد كرد علي عد جماعه من الصحابه من الشيعه على عهد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقال أن سلمان الفارسي قال أنهم بايعوا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على الإئتمام بعلي عليه السلام والموالاة له و أن أباسعيد الخدري قال أن الناس أمروا بالصلاة والزكاة والصوم والحج والولايه لكن تركها الناس مع أنها مفروضه عليهم وأحال لكتاب الدرجات الرفيعه لابن معصوم لمعرفتهم وهذا يؤكد تشيعهم
قال الإمام القاسمي ص 195 فى قواعد التحديث :
ههنا أمرٌ ينبغي التّفطنّ له، و هو أنّ رجال الجرح و التعديل عدّوا في مصنّفاتهم كثيرا ممّن رمي ببدعته، و سندهم في ذلك ما كان يقال عن أحد من أولائك أنّه شيعي أو خارجي أو ناصبي أو غير ذلك، مع أنّ القول عنهم بما ذكر قد يكون تقولا و افتراءً ، وممّا يدلّ عليه أنّ كثيرا ممّن رمي بالتشيع من رواة الصحيحين لا تعرفهم الشيعة أصلا، و قد راجعت من كتب رجال الشيع كتاب( الكشي) و (النجاشي)، فما رأيت ممّن رماهم السيوطي- نقلا عمن سلفه- بالتشيع في كتابه ممن خرج لهم الشيخان، وعدّهم خمسة و عشرين، إلا راويين و هما: أبان بن تغلب و عبد الملك بن أعين، و لم أر للبقية في ذينِك الكتابين ذكرا، و قد استفدنا بذلك علما مهمّا و فائدة جليلة، وهو أنه ينبغي الرجوع في المرمي ببدعته إلى مصنفات رجاله فبها يظهر الأصيل من الدّخيل و المعروف من المنكور.اه
|
|
|
|
|