|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 82629
|
الإنتساب : Apr 2016
|
المشاركات : 105
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
شيخ الراضي
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 20-08-2016 الساعة : 06:40 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث الطائي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسمه تعالى وبه نستعين
اللهم صل على محمد واله الطاهرين وعجل فرجهم
الاخ اليمني الاول
هذه اي علامة حتمية تحققت وكيف ! وتزف بشراها لنا جنابكم الكريم ، وتغرّد وحدك خارج السرب ياصاحٍ دون الغافلين .
وحتى تأتي اجابتكم لاحقا ، اود ان انبه الى ان القضية المهدوية وعلامات الظهور ليس فقط مهمة وخطيرة عقائديا ، بل مسؤلية خطيرة حتى خارج الحيثية العقائدية
وعليه اسألكم بالله وبالمقدسات لا يخرج علينا لا اعلم ( مع احترامي ) ما خلفيته ولا فهمه ولا تاريخه حتى في المنتديات ثم يسطر اطروحه على مزاجه الخاص وينقض ويثبت ويفسر ويحلل ، ثم يتحفنا بتحقق العلامة الحتمية والحمد لله رب العالمين .
انتباه ! ليست مسالة حكر العلم ولا تكميم الافواه ولا حصر الفهم ، ولسنا ندعي العلمية والفهم دون غيرنا .
ولكن في نفس الوقت لا يمكننا قبول تناول الروايات ومحاولة تطويعها او اسقاطها على واقع والخروج بنتائج مهمة وخطيرة دون اخذ راي العلماء والباحثين المختصين لتزكية النتائج وتفحصها .
وخاصة لمن هو ليس مؤهل كفايتا ولو ظاهرا للبت في مثل هذه المسالة العقائدية والحدثية الخطيرة ،وما يمكن ان يترتب عليها من مسؤلية او اثر على الناس .
والسلام على من اتبع الهدى فاهتدى
الباحث الطائي / نيابة عن القسم المهدوي في منتديات انا شيعي العالمية .
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باختصار شديد، وخير الكلام ما قل ودل.
الأخ الفاضل الباحث الطائي، لا داعي أن تعطينا دروسا وتنبيهات بأهمية القضية المهدوية على الصعيد الفكري والعقائدي، فأنت في هذا الشأن كناقل التمر إلى هجر.
وليس من الواجب أن تعرف خلفيتي وتأريخي، بل المعتمد والأساس هو : " هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ".
وينبغي أن تحسنوا الظن بالمؤمنين، فبعض الظن إثم، وإن الظن لا يغني من الحق شيئا، فلا مزاج ولا جنون، بل الحق والحق نقول.
ظهرت راية الهدى اليمانية، هذا ما نقوله ونؤكد عليه، وقولنا غير مردود، لأننا أبناء الدليل والبراهين النيرة.
وقد أعرضنا عن ذكر التفاصيل على صفحة هذا المنتدى المبارك بل اكتفينا بإيصال رسالة توقظ الغافل، وتنبه الحليم آملين أن نجد آذانا صاغية من ذوي الشأن وأصحاب القرار.
فإذا كنتم راغبين في معرفة التفاصيل، واستيضاح الحقائق والتثبت من الحق وأهله فانهضوا وبادروا إلينا بمن شئتم من العلماء والاختصاصيين، فالحق أحقّ أن يؤتى إليه.
وأنا مستعد أن أعطيك عنواني الكامل، وأدلك على الطريق الذي تصل به إلينا.
اليوم ينفع الصادقين صدقهم.
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
|
|
|
|
|