|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 43999
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 4,464
|
بمعدل : 0.79 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الجابري اليماني
المنتدى :
منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
بتاريخ : 11-08-2016 الساعة : 12:04 AM
الثالث عشر : الله اعز الاسلام بعمر خاصة ولم يعزه بأبي بكر
السلسلة الصحيحة – الألباني " ج 9 ص 5 "
( 3225 ) ( الصحيحة )
اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب خاصة
تراجعات العلامة الألباني في التصحيح والتضعيف
110- اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب [خاصة]. صحيح ابن ماجه 85 وحكم على اللفظة بين معقوفين بالنكارة. ثم حسَّن الحديث بتمامه في الصحيحة (3225)، و صحيح موارد الظمآن (1828-2180).
قال شعيب الارنؤوط في مسند احمد " ج 2 ص 95 "
5696 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو عامر ثنا خارجة بن عبد الله الأنصاري عن نافع عن بن عمر ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب فكان أحبهما إلى الله عمر بن الخطاب
تعليق شعيب الأرنؤوط : رجاله ثقات رجال الشيخين غير خارجة بن عبدالله الأنصاري ... فذكر حاله - ضعفه أحمد والدارقطني والذهبي وقال ابن معين وابن عدي لا بأس به - وقال الحافظ في التقريب : صدوق له أوهام . . ثم ذكر شواهد وعللها وقال : وورد بذكر عمر خاصة من حديث عائشة عند الحاكم 3 / 83 ومن طريقه البيهقي في السنن 6 / 370 بلفظ " اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب خاصة " وإسناده صحيح وهو عند ابن ماجه 105 وابن حبان 6882 بسند ضعيف
|
|
|
|
|