|  | 
| 
| 
| بــاحــث مهدوي 
 |  | 
رقم العضوية : 78571
 |  | 
الإنتساب : Jun 2013
 |  | 
المشاركات : 2,177
 |  | 
بمعدل : 0.48 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
الباحث الطائي
المنتدى : 
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام 
			 بتاريخ : 13-07-2016 الساعة : 12:58 AM 
 
 
| اقتباس : 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر سبيل سني
 [ مشاهدة المشاركة ] |  | بارك الله بك مولانا الباحث الطائي على الشرح الجيد 
 و اللفتة في الحديث أنه عمم هذا الفعل على ما ربما يوحي على كثير ( فيثب الجار على جاره) ولا ذكر فيه أنهم مبرقعين
 و خصص من هذا الفعل على ربما يوحي على قليل وربما يكون واحد ( صاحب البرقع)
 --------------
 
 فلعل السفياني أو الدولة التي يرثها السفياني من النواصب قد زرعت جواسيس في الكوفة فأصبحوا جيرانا لأهلها و يكون فعل بعضهم دون تستر
 و ربما استطاعوا شراء بعض المنحرفين من أهلها ولا شك أنهم قلة و يكون عملهم من وراء ستر
 
 و العالم يشهد كم ابتلى أهل العراق عموما منذ جيل كامل بآلاف النواصب بينهم يقتلونهم تفجيرا و بأرواحهم و بدون درهم واحد
 
 و الله أهلم
 |  السلام عليكم ،
 ظاهرا فالتعبير يوحي بانه شخص واحد اختص بهذه التوصيف والعلامة ، ولكن محتمل ايضا هناك من يفعل فعله من اعوان السفياني سواء متخفّي بشكل ما او متجسس ، ظاهرا تشيعه او معلن عدائه
 وغاية الرواية بالعموم هو للتحذير والتنبيه واخذ الحيطة لمن بقي هناك من شيعة ال البيت ع .
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |