|
بــاحــث مهدوي
|
رقم العضوية : 78571
|
الإنتساب : Jun 2013
|
المشاركات : 2,162
|
بمعدل : 0.50 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الباحث الطائي
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 03-07-2015 الساعة : 02:52 AM
بسمه تعالى
الاخ الكريم ابو سجاد وفقه الله
لا نستطيع القطع بالاسقاط الذي ذهبت اليه ، ولكن يمكن القول باحتماله وخاصة تحت فرضية عصر الظهور وتبقى تحت المتابعة.
-------------------
الاخ الكريم متيم كربلاء وفقه الله
اقتبس التالي:
مهما حدث من اخطاء من جانب السياسيين الشيعة فلايمكن اعتبارهم جزء من مسمى الحكم العباسي لانهم ببساطة شيعة .
اقول: هذا في الميزان الديني قراناً ورواية ، خطأ !!!
فانتبه ومن يتابع لاهمية وحساسية المسئلة لانها محل ابتلاء.
انت من اين حكمت على انهم شيعة بالقياسات الدينية الصحيحة ، نعم شية ظاهرا( متشيعة) ، والا مولاي اكثرهم فاسدين منافقين مصلحيين وايديهم ملطخة بدماء العراقيين وسبب رئيسي بما وصلنا اليه من حال.
اتحب ان يحشرك الله معهم ! لا اظن ذلك. ولا اظنك تقبل بفعالهم ، إنما هي شبهة ارجوا ان ترتفع عنكم بعد هذا.
اقتبس التالي:
ولايمكن وصف الحكومة الحالية بانها شبيهة بحكومة العباسيين لان الحكومة فيها مفاصل بعضها يعمل ليلا نهارا لاجل الدفاع عن المذهب بصدق كوجود الجيش اثناء المسيرات الحسينية المباركة وحماية الزائرين.
اقول: تحتاج الى التفريق بين الرعية والراعي !!!
مشكلتنا مع الراعي/ القيادات السياسية ومن بيدهم القوة والسلطة.
أما المخلصين من ابناء الوطن والمؤمنين والعالمين بواجبهم الديني والوطني فهذا غيرا وذاك غير ، فلا نخلط
اوتظن ان بني العباس لما رفعوا شعار ، يالثارات الحسين ضد الامويين لم يشترك معهم تحت هذا العنوان محب ومتبع وموالي لآل البيت ع ! رغم ان هناك فرقا في النيات والاهداف فهم اتخذوا ذلك وسيلة وغيرهم حمله الوازع الديني ، فلما تبين حقيقتهم افترقوا الا لعله من سقط في الفتنة كما لعله الان قد يسقط فانتبه لنفسك يرحمكم الله
اقتبس التالي:
كما لايمكن اعتبار الوضع السياسي القائم بانه مماثل لملك العباسيين لان الملك يستلزم اجتماع المالكين على هدف واحد في حين ان الحكومة مؤلفة من احزاب لا تتشابه اهدافها ولا رؤاها.
اقول: يكفيك انهم مجتمعين على مصالحهم الغير شرعية والظالمة ، اوليس هذا حق ، وكافي
وبقدر تعلق الامر بخصوص قادة رموز الشيعة في السلطة والحكومة ، فانهم مشتركين بصفة اثبتها الواقع المشهود على انهم قادة مصالحهم ومنافعهم على حساب من انتخبهم ، وما صفة التشيع الا عنوان خارجي استطاعوا به نيل اصوات منتخبيهم للوصول الى السلطة ثم خانوا الامانة والله ورسوله وال بيته والصالحين لا يحبون الخائنين.
انتهى
والسلام عليكم
|
التعديل الأخير تم بواسطة الباحث الطائي ; 03-07-2015 الساعة 02:56 AM.
|
|
|
|
|