|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 68819
|
الإنتساب : Nov 2011
|
المشاركات : 177
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الابنودي
المنتدى :
منتدى القرآن الكريم
بتاريخ : 01-11-2014 الساعة : 09:18 PM
استاذ منتظر
القرأن للمتدبرين
والامور تُحسب بأوخرها
حدثني احد الاشخاص الكبار بالسن عن الزراعة بالفدان الذي تجره الفرس
والبركه التي تنتج وكيف كان يقول الفلاح للطير وماسهل الله
في حين اليوم كل السموم تُستعمل وكل الطرق ولكن الارض لاتعطي خيراتها
اما مسالة ان العراق هي ارض الامام عج فهذا مؤكد لانها ارض كل الانبياء
ولكن الامان ينزل ويُرفع على اعمال الناس وتقواهم وليس على وجود اهل بيت النبوه ع الذين هم رحمه
لاني ارى ان وجودهم يصبح انتقام على من جاورهم لعدم الاخذ بما جاؤا به وعدم احترام جورتهم واعطاء حق الجوره
وقد وجدت في بعض الكتب قول يُنسب ل ال البيت ع سكان قبورنا شرار الخلق
تفحصت كثيرا عن هذا الحديث فصدقه قلبي بما شاهدته من افعال واعمال يفعلونها جيران ال البيت ع بدون ان يردعهم احد وماتراه بالنجف عند الذهاب لدفن جنازه حيث ترى بام عينك الكثير حيث ترى استغلال صاحب الجنازه لااريد ان احول الموضوع الى موضوع اجتماعي رغم انه يمكن بحثه اجتماعيا ولكن مرور بسيط على حالات
اردت ان اوصل لك لماذ لانقول هذه الاية علينا تنطبق بسبب البعد عن الله للمجتمع رغم معرفته
وبذلك يستفاد الكثير
اما اذا دافعنا عن انفسنا وحملنا الاية للغير
فاظن هذا غير دقيق لان القران المفروض اهله ومن يؤمن به يستفيد منه
تقديري واعتزازي
|
|
|
|
|