| 
	 | 
		
				
				
				شيعي حسيني 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 62834
  |  
| 
 
الإنتساب : Oct 2010
 
 |  
| 
 
المشاركات : 12,168
 
 |  
| 
 
بمعدل : 2.22 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
الطالب313
المنتدى : 
منتدى الوثائق والحقائق
			
			
			 
			
			بتاريخ : 16-07-2014 الساعة : 06:51 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
ونضيف للتاكيد هذاالمخنث الذي دخل على نسائه بزعمكم ومن ضمنهن عائشه كان يصف بهذه الصفه 
  
فتح الباري بشرح صحيح البخاري 
لابن حجر العسقلاني-الجزءالحادي عشر-ص693 
اضغط على الرابط للجلاد 
http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=9200 
 قوله ( تقبل بأربع وتدبر بثمان ) قال ابن حبيب  عن مالك  معناه أن أعكانها ينعطف بعضها على بعض وهي في بطنها أربع طرائق وتبلغ أطرافها إلى خاصرتها في كل جانب أربع ، ولإرادة العكن ذكر الأربع والثمان . فلو أراد الأطراف لقال بثمانية . ثم رأيت في " باب إخراج المتشبهين بالنساء من البيوت " عقب هذا الحديث من وجه آخر عن  هشام بن عروة  في غير رواية أبي ذر   : قال أبو عبد الله  تقبل بأربع يعني بأربع عكن ببطنها فهي تقبل بهن ، وقوله وتدبر بثمان يعني أطراف هذه العكن الأربع لأنها محيطة بالجنب حين يتجعد . ثم قال : وإنما قال بثمان ولم يقل بثمانية - وواحد الأطراف مذكر - لأنه لم يقل ثمانية أطراف اهـ . وحاصله أن لقوله ثمان بدون الهاء توجيهين إما لكونه لم يصرح بلفظ الأطراف وإما لأنه أراد العكن ، وتفسير مالك  المذكور تبعه فيه الجمهور ، قال  الخطابي   : يريد أن لها في بطنها أربع عكن فإذا أقبلت رؤيت مواضعها بارزة متكسرا بعضها على بعض وإذا أدبرت كانت أطراف هذه العكن الأربع عند منقطع جنبيها ثمانية . وحاصله أنه وصفها بأنها مملوءة البدن بحيث يكون لبطنها عكن وذلك لا يكون إلا للسمينة من النساء ، وجرت عادة الرجال غالبا في الرغبة فيمن تكون بتلك الصفة ، وعلى هذا فقوله في حديث سعد   " إن أقبلت قلت تمشي بست ، وإن أدبرت قلت تمشي بأربع " كأنه يعني يديها ورجليها وطرفي ذاك منها مقبلة ورد فيها مدبرة ، وإنما نقص إذا أدبرت لأن الثديين يحتجبان حينئذ . وذكر ابن الكلبي  في الصفة المذكورة زيادة بعد قوله وتدبر بثمان " بثغر كالأقحوان ،(اي كالفراوله)  إن قعدت تثنت ، وإن تكلمت تغنت (اي صوتها كالموسيقى)، وبين رجليها مثل الإناء المكفوء ، مع شعر آخر . وزاد المديني  من طريق يزيد بن رومان  عن عروة  مرسلا في هذه القصة " أسفلها كثيب وأعلاها عسيب " .  
والوثيقه 
  
  
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |