|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 80325
|
الإنتساب : Jan 2014
|
المشاركات : 1,048
|
بمعدل : 0.25 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الجزائرية
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 17-03-2014 الساعة : 05:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد عجل فرجهم يا كريم
لنناقش هذه الرواية الشريفة :
« إن أمر القائم حتم من الله، وأمر السفياني حتم من الله، ولا يكون قائم إلا بسفياني»
ذكرت هذه الرواية المباركة الشريفة , احاول ان اجعل بعض النقاش يدور حولها لأنها باعتقادي القاصر مفتاح لحل بعض الاشكاليات المتعلقة بموضوع العلامات للأسباب التالية :
جاء في الرواية :
اولا : السفياني علامة من علامات الظهور
ثانيا: السفياني علامة من العلامات الحتمية
ثالثا: القائم من الميعاد وان الله لايخلف الميعاد
رابعا: ذكرت الرواية ان القائم حتم من الله , و السفياني حتم من الله ,
خامسا: ربطت الرواية بين القائم و السفياني "و لا يكون قائم الا بسفياني "
.................................................. .....
النقاش والحوار حول ما ورد في هذه الرواية باعتبار ان السفياني حتم من الله كما هو القائم حتم من الله
وكذلك مناقشة امكانية وقوع البداء وتحققه في السفياني باعتباره علامة حتمية من علامات الظهور من الممكن ان يحصل فيها البداء
كما جاء في الرواية السابقة بما مضمونه ان يقع البداء في المحتوم
ولا باس ان نستند الى روايات اخرى اذا كان لها ضرورة في البحث
|
|
|
|
|