|  | 
| 
| 
| عضو  برونزي 
 |  | 
رقم العضوية : 78770
 |  | 
الإنتساب : Jul 2013
 |  | 
المشاركات : 1,268
 |  | 
بمعدل : 0.28 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
خادمة الكوثر
المنتدى : 
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام 
			 بتاريخ : 02-03-2014 الساعة : 12:58 PM 
 
 بسم الله الرحمن الرحيم
 اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
 
 السلام على أمير المؤمنين وسيد الوصيين
 السلام على الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين
 
 
 السَّلَامُ : عَلَى الشَّجَرَةِ النَّبَوِيَّةِ ، وَ الدَّوْحَةِ الْهَاشِمِيَّةِ ، الْمُضِيئَةِ الْمُثْمِرَةِ بِالنُّبُوَّةِ ، الْمُونِعَةِ بِالْإِمَامَةِ .
 السَّلَامُ : عَلَيْكَ ، وَ عَلَى ضَجِيعَيْكَ آدَمَ وَ نُوحٍ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ وَ عَلَى الْمَلَائِكَةِ الْمُحْدِقِينَ بِكَ وَ الْحَافِّينَ بِقَبْرِكَ .
 يَا مَوْلَايَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، هَذَا يَوْمُ الْأَحَدِ ، وَ هُوَ يَوْمُكَ وَ بِاسْمِكَ ، وَ أَنَا ضَيْفُكَ فِيهِ وَ جَارُكَ ، فَأَضِفْنِي يَا مَوْلَايَ وَ أَجِرْنِي ، فَإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيَافَةَ ، وَ مَأْمُورٌ بِالْإِجَارَةِ ، فَافْعَلْ مَا رَغِبْتُ إِلَيْكَ فِيهِ وَ رَجَوْتُهُ مِنْكَ ، بِمَنْزِلَتِكَ وَ آلِ بَيْتِكَ عِنْدَ اللَّهِ ، وَ بِمَنْزِلَتِهِ عِنْدَكُمْ ، وَ بِحَقِّ ابْنِ عَمِّكَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ وَ عَلَيْكُمْ أَجْمَعِينَ .
 
 
 زِيَارَةُ الزَّهْرَاءِ عليها السلام :
 
 السَّلَامُ عَلَيْكِ : يَا مُمْتَحَنَةُ ، امْتَحَنَكِ الَّذِي خَلَقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صَابِرَةً ، أَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ ، صَابِرٌ عَلَى مَا أَتَى بِهِ أَبُوكِ وَ وَصِيُّهُ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا ، وَ أَنَا أَسْأَلُكِ إِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ إِلَّا أَلْحَقْتِنِي بِتَصْدِيقِي لَهُمَا ، لِتُسَرَّ نَفْسِي ، فَاشْهَدِي أَنِّي طَاهِرٌ بِوَلَايَتِكِ ، وَ وَلَايَةِ آلِ نَبِيِّكِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وآله وسلم .
 أَقُولُ وَ وَجَدْتُ فِي هَذِهِ الزِّيَارَةِ زِيَادَةً بِرِوَايَةٍ أُخْرَى ، وَ هِيَ :
 السَّلَامُ عَلَيْكِ : يَا مُمْتَحَنَةُ ، امْتَحَنَكِ الَّذِي خَلَقَكِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَكِ ، وَ كُنْتِ لِمَا امْتَحَنَكِ بِهِ صَابِرَةً ، وَ نَحْنُ لَكِ أَوْلِيَاءُ مُصَدِّقُونَ ، وَ لِكُلِّ مَا أَتَى بِهِ أَبُوكِ صلى الله عليه وآله وسلم ، وَ أَتَى بِهِ وَصِيُّهُ عليه السلام مُسْلِمُونَ ، وَ نَحْنُ نَسْأَلُكِ اللَّهُمَّ ، إِذْ كُنَّا مُصَدِّقِينَ لَهُمْ ، أَنْ تُلْحِقَنَا بِتَصْدِيقِنَا بِالدَّرَجَةِ الْعَالِيَةِ ، لِنُبَشِّرَ أَنْفُسَنَا بِأَنَّا قَدْ طَهُرْنَا بِوَلَايَتِهِمْ عليهم السلام .
 
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |