[الباحث الطائي]

السلام عليكم
اخي العزيز ابو سجاد المحترم
اقتبس ادناه بعض ما جاء في ركم اعلاه :
( ليكون السيناريو استمرار الحرب داخل سوريا مع ماتبقى من فصائل هنا وهناك سرعان ماستنتهي لتبدأ مرحلة جديدة للمواجهات بين الجيش النظامي من جهة وتحالف قوي موحد ومنظم ومدرب في الجهة المقابله يمثله جبهة النصرة ودولة العراق والشام والذي نعتقده سيمثل الرمح الثاني في الاختلاف (حسب الروايات). )

* واقول : من خلال تفحصي وفهمي للروايات المتعلقة باحداث الشام ،
فالرمحان هنا اشارة الى غير رايتي الابقع والاصهب ،
واصلا رايتي الابقع والاصهب تظهر في وقت متاخر من فتنة الشام وان كان لعل اتباعها هنا وهناك في مداخلات الاحداث
لذالك الرمحان المشار اليهما في الرواية ، واذا اردنا معرفة مصداقهما في ظل نضرية عصر الظهور ، فسيكون هناك الرمح الامريكي ومن معه وورائه يدعمه
والرمح الثاني هو الرمح الروسي ومن ورائه ومعه يدعمه ،
ولا يمكن لنا في الوقت الحاضر وما نرى من كبير اثر لهذين القطبين في هذه الاحداث ثم يمكن التصور ان الروايات لم تشر اليهما فانتبه لهذه الحيثية المهمة ( والرواية تقول اذا اختلف الرمحان ، وال التعريف تفيد كون هذا الرمح معروف وبارز للمتلقي وليس اي رمح )

لذالك نحن الان مازلنا في مرحلة اختلاف الرمحين الامريكي والروسي بخصوص المشكلة في سوريا وما يترتب على مصالح الطرفين فيها وهي كانها قضية عالمية جعلت العالم قطبين حولها
وستتمخض الاحداث هذه اذا شاء الله وصحت توقعاتنا الى تبلور راية الابقع ( اذا فرضنا ان الاصهب يمثل الحاكم ) ،
وخروج واختلاف اهل الشام الى ثلاث رايات سيكون بعد الخسف فارجع الى الروايات ودقق لترى ما نقول ، ولما تقول تلرواية يختلفون الى ثلاث رايات
فان احدها راية السفياني ، بالاضافة الى رايتي الاصهب والابقع ، فكم ترى من رايات الان في الساحة السورية عدى الاصهب ( اذا فرضنا انها الحاكم الاصلي ) ،
وشكرا