|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.38 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
منتدى الوثائق والحقائق
بتاريخ : 29-11-2013 الساعة : 10:08 PM
8-الانوار الوضيه في العقائد الرضويه--وشبهة تحريف القران
----------------------------
وردت من قبل الاخوه هذه الوثائق التاليه
وبالحقيقة هذا الموضوع هناوارسل لي نفس الموضوع في منتدى السيد كمال الحيدري
من احد الاخوه فنبدا بحول الله وقوته
اولا ساعتمد الوثائق للرد المرسله الي لان الكتاب كامل ليس عندي ولامتوفر بالنت
ولذالك كتبت موضوع بشبكه هجر من الاخ الموالي الكبير مرأة التواريخ اطلبه منه وباذن الله هو لم يقصر
الشبهة من كتاب-الانوار الوضية في العقائد الرضويه
حققه وعلق عليه ابواحمد العصفور البحراني ملاخظة-مهمه انا سأأخذ مقاطع من الكتابة واجبيب وارجع الى بقيه المقطه واجب هكذا افضل وايضا انبه لامر ان الشيخ المعلق اورد في كلامه احاديث من السنه والشيعه ولكنه وستلاحظون عندما يورد كلام من السنه لايذكر المصدر وسنثبت ذلك اما عندما يذكر من الشيعه يذكر المصدر بدون سند ونبدا بحول الله ص28
ينقل كلام صاحب الكتاب وهو------حسين البحراني مانصه
وكذلك يجب -التصديق بكتابه- الذي هو القران وهو كلام الله للاعجاز باية منه--الصادق-- حيث لايجوز عليه الكذب لامتناع الكذب عليه تعالى بقبحه وهو لايفعل القبيح--(العزيز الذي لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه) وهذا لاينافي تطرق التغيير لمابين يدينا من القران وهو مابين الدفتين لان ذالك الوصف باعتباره في نفسه-1-
اقول انا الطالب313 حسين البحراني يقول يجب التصديق وهو كلام الله واستشهد بايه لاياتيه الباطل--كل هذا يدل على اعتقاده بالقران
اما الجمله الموشره بالاحمر لايمكن الحكم عليها الابعد اكمالها والوثائق البقيه التي ستاتي
ليس فيها اكمال لها والان اتى دور الشارح العصفور
1- قداختلف علمائنا الابراررضوان الله عليهم في هذه المسال فمنهم من جعل الحفظ لاجل-اي حفظ القران
ومنهم من جعله في نفسه من غير تقيد- يشير هنا الى انه محفوظ في نفسه اشاره الى الايه--انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون
ومنهم من جعله كذلك في غير الالفاظ-- تشير كذلك الى كلمه محفوظ في غير الالفاظ اي المعنى واللفظ
ومنهم من لم يسلم فيه الحفظ لافي المعاني ولاالمباني-- والان هذا مانريد ان نرده وكلامه هذا بدون دليل ولنتابع الروايات التي استدل بها على هذا الكلام المتهالك
وقبل ان نورد كلامه لاحظوا ثلاث فرق من العلماء التزموا بحغظ القران الكريم
وطائفه اخير حسب زعمه لم يقبلوا بذالك ولنتابع كلامه
ومنهم من لم يسلم فيه الحفظ لافي المعاني ولا المباني وانما هو حجه الله على العباد والوزر الملقى على الامه لماجاء بالاخذ به والتسليم له بنص من المعصومين وان كان قدوقع فيه التحريف واقول انا الطالب313كيف هو حجه الله على العباد ويجب الاخذ والتسليم له بنص المعصومين
وهو محرف-------------كلمه وان كان قد وقع فيه التحريف-- واضحه انها من المعلق
بمعنى انهم امرونا بالاخذ به لانه حجه وهو يضيف البقيه من عنده ونكمل
كمافي قولهم المنقول في تفسير العياشي عن ابي جعفر-ع- قال لولا انه زيد في كتاب الله ونقص ماخفى حقنا على ذي حجى ولو قد قام قائمنا فنطق صدقه القران اقول انا الطالب313 هو من روايات الشيخ العياشي في تفسيره، وقد رواه عنه الشيخ الحرّ العاملي على النحو التالي:
«وعن ميسر ـ أي وروى العياشي عن ميسر ـ عن أبي جعفر عليه السلام، قال: لولا أن نقص منه، ما خفي حقّنا على ذي حجى، ولو قد قام قائمنا فنطق صدّقه القران
ويبطل هذا الحديث إجماع المسلمين كافّة على عدم وقوع الزيادة في القرآن، وقد ادّعى هذا الإجماع: السيد المرتضى، وشيخ الطائفة، والشيخ الطبرسي رضي اللّه تعالى عنهم.
وقال سيّدنا الميلاني: «هذا... على أنّ أحداً لم يقل بالزيادة». وقال السيد الخوئي في بيان معاني التحريف: «الخامس: التحريف بالزيادة، بمعنى أنّ بعض المصحف الذي بأيدينا ليس من الكلام المنزل، والتحريف بهذا المعنى باطل بإجماع المسلمين، بل هو ممّا علم بطلانه بالضرورة
النتيجه الحديث مردود والامر واضح
ونكمل
وما ورد في حديث عن ابي عبد الله قد طرح منه اي كثيره ولم يزد فيه الاحروف قد اخطات به الكتبه وتوهمته الرجال
وهذه الرواية مروية في تفسير الصافي للفيض الكاشاني ص41
والرواية بدون سند هذه من جهه
ومن جهه اخرى فان الشيخ الكاشاني اورد كجكوعه من الاحاديث وقال في النهاية مانصه
في ص51 وأما الشيخ أبو علي الطبرسي فانه قال في مجمع البيان: اما الزيادة فيه فمجمع على بطلانه وأما النقصان فيه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة أن في القرآن تغييرا ونقصانا
[ 53 ] والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه وهو الذي نصره المرتضى (رضي الله عنه) واستوفى الكلام فيه غاية الاستيفاء في جواب المسائل الطرابلسيات. وذكر في مواضع: أن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة فان العناية اشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته وبلغت حدا لم تبلغه فيما ذكرناه لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتى عرفوا كل شئ اختلف فيه من إعرابه وقرأته وحروفه وآياته فكيف يجوز أن يكون مغيرا ومنقوصا مع العناية الصادقة والضبط الشديد. وقال أيضا (قدس الله روحه): إن العلم بتفصيل القرآن وابعاضه في صحة نقله كالعلم بجملته وجرى ذلك مجرى ما علم ضرورة من الكتب المصنفة ككتاب سيبويه والمزني فان أهل العناية بهذا الشأن يعلمون من تفصيلها ما يعلمونه من جملتها حتى لو أن مدخلا أدخل في كتاب سيبويه بابا في (من خ ل) النحو ليس من الكتاب لعرف وميز وعلم أنه ملحق وليس من أصل الكتاب وكذلك القول في كتاب المزني ومعلوم أن العناية بنقل القرآن وضبطه أصدق من العناية بضبط كتاب سيبويه ودواوين الشعراء وذكر ايضا أن القرآن كان على عهد رسول الله مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن واستدل على ذلك بأن القرآن كان يدرس ويحفظ جميعه في ذلك الزمان حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له وإنه كان يعرض على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ويتلى عليه وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وابي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عدة ختمات وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على انه كان مجموعا مرتبا غير مبتور ولا مبثوث. وذكر أن من خالف في ذلك من الامامية والحشوية لا يعتد بخلافهم فان الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخبارا ضعيفة ظنوا
[ 54 ] صحتها لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته. أقول: لقائل أن يقول كما ان الدواعي كانت متوفرة على نقل القرآن وحراسته من المؤمنين كذلك كانت متوفرة على تغييره من المنافقين المبدلين للوصية المغيرين للخلافة لتضمنه ما يضاد رأيهم وهواهم والتغيير فيه إن وقع فإنما وقع قبل انتشاره في البلدان وإستقراره على ما هو عليه الآن. والضبط الشديد إنما كان بعد ذلك فلا تنافي بينهما بل لقائل أن يقول إنه ما تغير في نفسه وإنما التغيير في كتابتهم إياه وتلفظهم به فإنهم ما حرفوا إلا عند نسخهم من الأصل وبقي الأصل على ما هو عليه عند أهله وهم العلماء به فما هو عند العلماء ليس بمحرف وإنما المحرف ما أظهروه لأتباعهم وأما كونه مجموعا في عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على ما هو عليه الآن فلم يثبت وكيف كان مجموعا وإنما كان ينزل نجوما وكان لا يتم الا بتمام عمره. وأما درسه وختمه فانما كانوا يدرسون ويختمون ما كان عندهم منه لا تمامه. وقال شيخنا الصدوق رئيس المحدثين محمد بن علي بن بابويه القمي طيب الله ثراه في اعتقاداته: اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) هو ما بين الدفتين وما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك، قال: ومن نسب إلينا: إنا نقول إنه أكثر من ذلك فهو كاذب. وقال شيخ الطائفة محمد بن الحسن الطوسي (رضي الله عنه) في تبيانه: وأما الكلام في زيادته ونقصانه فمما لا يليق به لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانه والنقصان منه فالظاهر أيضا من مذهب المسلمين خلافه وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى (رضي الله عنه)، وهو الظاهر في الروايات. غير أنه رويت روايات كثيرة من جهة الخاصة والعامة بنقصان كثير من آي القرآن ونقل شئ منه من موضع إلى موضع طريقها الآحاد التي لا توجب
والرابط
|
|
|
|
|