|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 73209
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 214
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
السلوك الزينبي
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
صلاة (كــن فيكــون) لقضاء الحوائج
بتاريخ : 20-07-2013 الساعة : 01:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهُــمَ صَــل عَلــىَ مُحَمــدٍ وَآَلِ مُحَمَــدٍ الطَيِبِيــن الطَاهِرَيـنْ المُنْتَجَبِيــن وَعَجِــلْ فَرَجَهُــمْ
صلاة (كــن فيكــون) لقضاء الحوائج
وهي من الصلوات التي جربها الكثير من أكابر الدين وقد وجدوها مؤثرة وهي :
بأن يختلي الإنسان بنفسه بعد صلاة الصبح من يوم الجمعة فيصلي ركعتي الحاجة
ويقرأ من أول سورة الأنعام حتى "وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ" إلى الآية 93 بعد الحمد من الركعة الأولى
ثم يركع ويسجد، ويقوم فيقرأ من الآية : "وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى" الآية 94 إلى آخر السورة بعد الحمد من الركعة الثانية،
ويقنت ويكمل الصلاة ويسلم ومن ثم يصلي على النبي وآله (ألف مرة) ويدعو ويطلب حاجته
فستقرن الإجابة حتماً حتى لو كان بينه وبين تلك الحاجة بُعد المشرقين،
ونتيجة لسرعة تأثيرها سميت صلاة (كن فيكون) وهي من المجربات وقد جربت كثيراً،
وإذا لم يكن (المصلي) حافظاً للسورة فليقرأها عن القرآن الكريم فهذا جائز
(من كتاب نيل المطالب في قضاء الحوائج - الجزء الأول - محمد العلوي)
قضى الله تعالى حوائجنا وحوائجكم بحق محمد وآل محمد عليهم السلام
|
|
|
|
|