|  | 
| 
| 
| عضو جديد 
 |  | 
رقم العضوية : 66493
 |  | 
الإنتساب : Jun 2011
 |  | 
المشاركات : 21
 |  | 
بمعدل : 0.00 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
zanbaq
المنتدى : 
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام 
			 بتاريخ : 01-03-2012 الساعة : 02:55 PM 
 
 العلامة السابعة: خسف الجابية و كثرة الاختلاف و الحروب و خروج الأصهب و الأبقع و خراب الشام
 -  المفيد - بسنده عن الباقر قال ألزم الأرض و لا تحرك يدا و لا رجلا حتى ترى  علامات أذكرها لك و ما أراك تدرك ذلك اختلاف بني العباس و مناد ينادي من  السماء و خسف قرية من قرى الشام تسمى الجابية ( هي قرية كانت قريبا من دمشق  و خربت و إليها ينسب باب الجابية و لا يعرف الآن محلها و يمكن أن يكون قد  بني مكانها قرية تسمى بغير هذا الاسم ) .
 
 و نزول الترك الجزيرة و  نزول الروم الرملة و اختلاف كثير عند ذلك في كل أرض حتى تخرب الشام و يكون  سبب خرابها اجتماع ثلاث رايات فيها راية الأصهب و راية الأبقع و راية  السفياني - و في رواية الشيخ في غيبته - فتلك السنة فيها اختلاف كثير في كل  أرض من ناحية المغرب ( هي الشام و ما يليها فإنها مغرب بالنسبة إلى العراق  و تدل عليه الروايات التي سمت الشام مغربا و العراق مشرقا ).
 
 أو في  كل أرض من أرض العرب فأول أرض تخرب الشام يختلفون عند ذلك على ثلاث رايات  إلخ - و في رواية - راية حسنية و راية أموية و راية قيسية .
 - غيبة  الشيخ - بسنده عن عمار بن ياسر و ذكر جملة من العلامات - إلى أن قال - و  تكثر الحروب في الأرض - إلى أن قال - و يظهر ثلاثة نفر بالشام كلهم يطلب  الملك رجل أبقع و رجل أصهب و رجل من أهل بيت أبي سفيان يخرج في كلب -  الحديث - - و في رواية العياشي - مع بني ذنب الحمار مضر و مع السفياني  أخواله من كلب فيظهر السفياني و من معه على بني ذنب الحمار حتى يقتلوا قتلا  لم يقتله شيء قط و يحضر رجل بدمشق فيقتل هو و من معه قتلا لم يقتله شيء  قط و هو من بني ذنب الحمار - و في رواية النعماني - فيلتقي السفياني  بالأبقع فيقتتلون فيقتله السفياني و من تبعه ثم يقتل الأصهب .
 
 العلامة الثامنة: اختلاف رمحين بالشام و رجفة بها و خسف بحرستا و إقبال قوم من المغرب إليه
 -  غيبة الشيخ - بالإسناد عن أمير المؤمنين إذا اختلف رمحان بالشام فهو آية  من آيات الله تعالى قيل ثم مه قال ثم رجفة تكون بالشام يهلك فيها مائة ألف  يجعلها الله رحمة للمؤمنين و عذابا على الكافرين فإذا كان ذلك فانظروا إلى  أصحاب البراذين الشهب و الرايات الصفر تقبل من المغرب حتى تحل بالشام فإذا  كان ذلك فانتظروا خسفا بقرية من قرى الشام يقال لها حرستا فإذا كان ذلك  فانتظروا ابن آكلة الأكباد بوادي اليابس
 - غيبة النعماني - مثله إلا أنه  قال لم تنجل إلا عن آية من آيات الله قيل و ما هي يا أمير المؤمنين قال  رجفة تكون بالشام يقتل فيها أكثر من مائة ألف و قال البراذين الشهب  المحذوقة و زاد بعد قوله تحل بالشام و ذلك عند الجزع الأكبر و الموت الأحمر  و بعد قوله حرستا فإذا كان ذلك خرج ابن آكلة الأكباد من الوادي اليابس حتى  يستوي على منبر دمشق فإذا كان ذلك فانتظروا خروج المهدي - النعماني -  بسنده عن أمير المؤمنين عليه السلام انتظروا الفرج من ثلاث اختلاف أهل  الشام بينهم و الرايات السود من خراسان و الفزعة في شهر رمضان - الحديث - -  و بسنده - عن الباقر لا يظهر القائم حتى يشمل الشام فتنة يطلبون المخرج  منها فلا يجدونه - الحديث - .
 
 العلامة التاسعة : سقوط طائفة من مسجد دمشق الأيمن
 رواه  جابر الجعفي عن الباقر في جملة العلامات قال و تسقط طائفة من مسجد دمشق  الأيمن هكذا وجدناه و لعل الصواب من الجانب الأيمن أو من جانب مسجد دمشق  الأيمن - غيبة الشيخ - بسنده عن عمار بن ياسر قال في حديث و يخسف بغربي  مسجد دمشق حتى يخد حائطه - و في رواية - و يخرب حائط مسجد دمشق .
 
 العلامة العاشرة: النداء عن سور دمشق
 -  غيبة الشيخ - بسنده عن عمار بن ياسر في حديث و ينادي مناد على سور دمشق  ويل لأهل الأرض من شر قد اقترب - و في رواية - ويل لازم - و في رواية أخرى -  عن الباقر و يجيئكم الصوت من ناحية دمشق بالفتح - و في رواية العياشي - و  ترى مناديا ينادي بدمشق - النعماني - بسنده عن الباقر عليه السلام توقعوا  الصوت يأتيكم بغتة من قبل دمشق فيه لكم فرج عظيم.
 
 العلامة الحادية عشر : خروج المرواني و عوف السلمي و شعيب بن صالح
 -  غيبة النعماني - بسنده عن الرضا قبل هذا الأمر السفياني و اليماني و  المرواني و شعيب بن صالح و كيف يقول هذا و هذا - و بسنده - عن الباقر أن  لولد العباس و للمرواني لوقعة بقرقيسا يشيب فيها الغلام الحزور ( القوي و  من الغريب ضبط المجلسي له بالخاء المعجمة و تكلفه في تفسيره) . يرفع الله  عنهم النصر و يوحي إلى طير السماء و سباع الأرض اشبعي من لحوم الجبارين ثم  يخرج السفياني.
 - أقول - ظاهر بعض الأخبار الواردة في السفياني أن وقعة  قرقيسا مع جيشه و التعدد جائز و الله أعلم - غيبة الشيخ - بسنده عن علي بن  الحسين يكون قبل خروج المهدي خروج رجل يقال له عوف السلمي بأرض الجزيرة و  يكون مأواه تكريت و قتله بمسجد دمشق ثم يكون خروج شعيب بن صالح من سمرقند  ثم يخرج السفياني الملعون من الوادي اليابس - الحديث - - و بسنده - عن عمار  بن ياسر في حديث ثم يخرج المهدي على لوائه شعيب بن صالح .
 
 العلامة الثانية عشر : خروج الحسني و قتله
 و  قد مر في الأمر الأول عن الصادق إذا اختلف ولد العباس و خلعت العرب أعنتها  و رفع كل ذي صيصية صيصيته و ظهر السفياني و أقبل اليماني و تحرك الحسني  خرج صاحب هذا الأمر الحديث - و في رواية - أن المهدي حينما يريد الخروج  يطلع على ذلك بعض مواليه فيأتي الحسني فيخبره الخبر فيبتدره الحسني إلى  الخروج فيثبت عليه أهل مكة فيقتلونه و يبعثون برأسه إلى الشامي - أي  السفياني - فيظهر عند ذلك صاحب هذا الأمر - الحديث - .
 
 العلامة الثالثة عشر : خروج رايات من مصر إلى الشام و خروج المصري
 -  المفيد - بسنده عن الرضا كأني برايات من مصر مقبلات خضر مصبغات حتى تأتي  الشامات فتهدي إلى ابن صاحب الوصيات - و في رواية - عن أمير المؤمنين أنه  قال في جملة العلامات و قام أمير الأمراء بمصر - غيبة الشيخ - بسنده عن  محمد بن مسلم يخرج قبل السفياني مصري و يماني.
 
 
 العلامة الرابعة عشر : ركز رايات قيس بمصر و رايات كندة بخراسان
 -  المفيد - بسنده سأل رجل الحسن عن الفرج فقال تريد الإكثار أم أجمل لك فقال  بل تجمل لي قال إذا ركزت رايات قيس بمصر و رايات كندة بخراسان - النعماني -  بسنده عن الصادق قبل قيام القائم تحرك حرب قيس .
 
 العلامة الخامسة عشر : نزول الترك الجزيرة و الروم الرملة
 و  جاء ذلك في عدة روايات مسندة عن جابر الجعفي عن الباقر قال ألزم الأرض و  لا تحرك يدا و لا رجلا حتى ترى علامات أذكرها لك أن أدركتها و ما أراك تدرك  ذلك و لكن حدث به من بعدي عني و ذكر جملة منها - إلى أن قال - و نزول  الترك الجزيرة و نزول الروم الرملة - و في رواية - و تنزل الروم فلسطين - و  في رواية - و ستقبل إخوان الترك حتى ينزلوا الجزيرة و ستقبل إخوان مارقة  الروم حتى ينزلوا الرملة - و في رواية - و مارقة تمرق من ناحية الترك حتى  تنزل الجزيرة و ستقبل مارقة الروم حتى ينزلوا الرملة.
 - و الظاهر - أن  المراد بالجزيرة جزيرة العرب و الرملة بلد بفلسطين - و في رواية - إذا خالف  الترك الروم أو و يتخالف الترك و الروم و الظاهر أنه بمعنى نزول الترك  الجزيرة و الروم الرملة - و في رواية - فإذا استأثرت عليكم الروم و الترك و  جهزت الجيوش الحديث - و في رواية - عن أمير المؤمنين و ظهرت رايات الترك  متفرقات في الاقطار و الجنبات و كانوا بين هن و هنات.
 
 العلامة السادسة عشر : حصار الكوفة و لعله من جهة السفياني .
 
 العلامة السابعة عشر : تخريق الروايا في سكك الكوفة
 أي روايا الماء و الظاهر أنه بغلبة أحد الفريقين المتحاربين على الآخر.
 
 العلامة الثامنة عشر : تعطيل المساجد أربعين ليلة و الظاهر أنه بالكوفة .
 
 العلامة التاسعة عشر : كشف الهيكل و المراد منه غير واضح.
 
 العلامة العشرون : خفوق رايات حول المسجد الأكبر بالكوفة
 
 العلامة الحادية و العشرون : قتل النفس الزكية بظهر الكوفة في سبعين
 و الذي ذكره المفيد كما مر قتل نفس زكية في سبعين من الصالحين.
 
 العلامة الثانية و العشرون : قتل الأشفع صبرا في بيعة الأصنام
 و المراد بالأشفع غير ظاهر و لعله مصحف و بيعة الأصنام أي الكنيسة أو نحوها ذات الأصنام.
 
 العلامة الثالثة و العشرون : سبي سبعين ألف بكر من الكوفة .
 و يروى أن الكوفة تعظم كثيرا تتصل بكربلاء فلا يستبعد ذلك.
 
 العلامة الرابعة و العشرون : خروج مائة ألف من الكوفة إلى السفياني
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |