[الزينبيه-14]

السلام على غريب كوفان
فإن كنتَ لا تدرين ما الموت فانظري * إلى هانــىء في السوقَ وابن عقيلَ
إلى بطـل قــد هشّم السيـف أنفهُ * وآخر يهـوي من طمــار قتيــل
أصابهما أمر الأميــر فأصبحــا * أحاديث من يســري بكل سبيــل
ترى جســدا قد غيّـر الموت لونه * ونضح دم قـد ســال كــل مسيل
فتــى هـو أحيــا من فتاة حييّة * وأقطـع من ذي شفرتيــن قتيــل
أيركب أسمـاء الهماليــج آمنــا * وقـد طلبـتــه مذحـج بذحــول
تطوف حوالـيــه مــراد وكلهم * على رقبــة من سائــل ومسـولِ
فإن أنتــم لم تثــأروا بأخيكــم * فكونوا بغايـا أرضيــت بقليــل

صورة تاملتها كثيرا تبكي هذه المراءه المسنة مسلما وتتقدم الموكب باكية له

صورة قديمة لشباك ضريح مسلم بن عقيل

زائرين حول مرقده

في مرقده مابين ساجد لله وراكع وداعي ويذكرون الشهيد مسلم بصلاة يهدونها لروحه الطاهره

السلام عليك أيها العبد الصالح ، المطيع لله ولرسوله ولأميرالمؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام
ومن كل بقاع الدنيا
السلام عليك مابقي الليل والنهار

الرادود الحسيني نزار القطري ينتقي المفردة القريبة للقلب وتحس بصدق ولائه نزار القطري

وزير باكستاني

يقدموا هؤلاء الطيبين لزواره الطعام على حبه

من كل المذاهب تعرف قدره

وفد قطري

ايضا وفد الكشافه القطري

ووفد تركي

هو تونسي عرف طريق ال البيت هو الصراط فاتبعه واستبصر الدرب انه التيجاني صاحب كتاب ثم اهتديت في مسجد الكوفه

انهم يندبونه في ذكرى استشهاده وذكرى عاشوراء الفاجعة

يتبع