عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية عبد محمد
عبد محمد
شيعي حسيني
رقم العضوية : 9236
الإنتساب : Sep 2007
المشاركات : 16,273
بمعدل : 2.51 يوميا

عبد محمد غير متصل

 عرض البوم صور عبد محمد

  مشاركة رقم : 408  
كاتب الموضوع : عابر سبيل سني المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 22-05-2011 الساعة : 11:55 PM


يوم الغضب القطيفي لفك أسر المعتقلين المنسيين
السعودية:
حرية العقيدة:
قُبض على عشرات من المسلمين والمسيحيين بسبب معتقداتهم الدينية أو بسبب تعبيرهم عن هذه المعتقدات. وقد استُهدف الشيعة بسبب أداء الصلوات في جماعة أو الاحتفال ببعض المناسبات الدينية الشيعية، أو للاشتباه في أنهم خالفوا القيود
المفروضة على بناء مساجد أو مدارس دينية للشيعة.
ففي يناير/كانون الثاني، قُبض على تركي حيدر محمد العلي وخمسة آخرين، ومعظمهم طلبة، وذلك بعد وضع ملصقات لأحد
الحسينيات بمناسبة ذكرى يوم عاشوراء في ديسمبر/كانون الأول 2009 . وقد احتُجزوا بدون تهمة أو محاكمة في سجن الإحساء، ويُعتقد أن جميعهم كانوا لا يزالون محتجزين بحلول
نهاية عام 2010 .
وفي 15 يونيو/حزيران، قُبض على مخلف بن دهام الشمري، وهو سُنِّي ومن نشطاء حقوق الإنسان، بعد أن نشر مقالاً انتقد فيه ما أسماه تحيزاً من جانب الفقهاء السُنَّة ضد أبناء الطائفة الشيعية وضد معتقداتهم. وكان لا يزال محتجزاً في سجن الدمام
العام بحلول نهاية عام 2010 . ولم يكن الالتماس الذي قدمه إلى ديوان المظالم للطعن في احتجازه بشكل تعسفي قد نُظر بحلول
نهاية العام.
وفي أكتوبر/تشرين الأول، اعتُقل 12 مواطناً فلبينياً وقس من الروم الكاثوليك في الرياض على أيدي أفراد من «هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر » داهموا صلاةً كانت تُقام سراً.
واتُهم هؤلاء الأشخاص بالتبشير، على ما يبدو. وقد أُفرج عنهم بكفالة في اليوم التالي.

التعذيب وغيره من صنوف المعاملة السيئة:
أبقت السلطات على درجة عالية من التكتم بخصوص المعتقلين وظروف احتجازهم ومعاملتهم، ولكن تكشفت أنباء عن وفاة
اثنين على الأقل أثناء الاحتجاز، ويُحتمل أن يكون ذلك بسبب التعذيب أو غيره من صنوف المعاملة السيئة.
ففي يناير/كانون الثاني، تُوفي الدكتور محمد أمين النمرات، وهو أردني وكان يعمل أستاذاً للغة العربية، وذلك في سجن المخابرات العامة في منطقة عسير. وكان قد حُكم على الدكتور
محمد نمرات في عام 2007 بالسجن لمدة عامين، لاتهامه بتحريض طلابه على حمل السلاح ضد القوات الأمريكية في العراق، حسبما ورد. ويبدو أنه ظل محتجزاً بعد انقضاء مدة
حكمه. ولم ترد أنباء عن إجراء تحقيق رسمي بخصوص وفاته.
وفي سبتمبر/أيلول، تُوفي محمد فرحان أثناء احتجازه في مركز للشرطة في مدينة جبيل. وتردد أن تقريراً طبياً أشار إلى وجود آثار خنق على رقبة المتوفى. وانتهى العام دون ورود أنباء عن إجراء أي تحقيق بخصوص الوفاة. وفي حديث مع منظمة العفو الدولية، ذكر معتقل سابق،كان محتجزاً كمشتبه أمني في سجن العليشة بالرياض في عامي 2007 و 2008 ، أنه ظل مكبلاً بأصفاد اليدين وسلاسل القدمين لمدة 27 يوماً إثر القبض عليه، وبعد ذلك فُكت أصفاد اليدين وسُمح له بالاستحمام للمرة الأولى. وقال إنه كان يخضع للاستجواب ليلاً لأكثر من شهر، وإن هذا أمر معتاد مع المشتبه بهم أمنياً.

العقوبات القاسية وغير الإنسانية والمهينة:
ظلت المحاكم تفرض العقوبات البدنية، وخاصة الجلد، كأمر
معتاد، وكانت هذه العقوبات تُنفذ إما كعقوبة أساسية أو إضافية.
ففي يناير/كانون الثاني، قضت محكمة في الجبيل بمعاقبة
تلميذة تبلغ من العمر 13 عاماً بالجلد 90 جلدة، على أن تُنفذ على مرأى من زميلاتها في الفصل، وذلك بعد إدانتها بالاعتداء على إحدى المعلمات. كما حُكم عليها بالسجن لمدة شهرين. ولم تُعرف
تفاصيل أخرى، ولم يتضح ما إذا كانت عقوبة الجلد قد نُفذت.
وفي نوفمبر/كانون الثاني، ورد أن محكمة في جدة قضت بمعاقبة رجل بالجلد 500 جلدة وبالسجن خمس سنوات لإدانته بممارسة اللواط، وبتهم أخرى.

حقوق المرأة:
ما برحت المرأة تعاني من التمييز في القانون والممارسة العملية، كما تتعرض للعنف الأسري وغيره من صور العنف. ولا ينص القانون على مساواة المرأة بالرجل، وتؤدي القواعد الخاصة بوصاية أولياء الأمر من الذكور إلى جعل المرأة خاضعةً للرجل فيما يتعلق بأمور الزواج والطلاق وحضانة الأطفال وحريةالتنقل، مما يجعل المرأة عرضةً للعنف في محيط الأسرة، وهو
عنف قد يرتكبه الرجال وهم بمنأى عن العقاب والمساءلة.
وقد نُشرت على نطاق واسع في السعودية وخارجها حالة فتاة تبلغ من العمر 12 عاماً أجبرها أبوها عتلى الزواج من شخص يبلغ من العمر 80 عاماً مقابل مبلغ مالي. وأدت الإجراءات القانونية التي اتخذها نشطاء محليون لحقوق الإنسان إلى تسليط الأضواء على القضية، وأسفرت عن حصول الفتاة على
الطلاق في فبراير/شباط.
وفي فبراير/شباط، قرر المجلس الأعلى للقضاء إلغاء قرار لمحكمة أدنى، صدر في عام 2006 ، ويلزم زوجين هما فاطمة العزاز ومنصور التيماني بالطلاق على خلاف رغبتهما. وكانت القضية السابقة قد رفعها شقيق فاطمة العزاز على أساس أن زوجها ينتمي إلى قبيلة ذات مكانة اجتماعية أدنى، وهو الأمر الذي يتنافى مع مبدأ تكافؤ النسب، الذي يقضي بأن يكون الوضع الاجتماعي للزوجين متكافئاً وإلا أصبح الزواج باطلاً. وفي نوفمبر/تشرين الثاني، انتُخبت السعودية عضواً في
الهيئة الجديدة التي أنشأتها الأمم المتحدة لتعزيز حقوق المرأة.





2 hours ago ·


توقيع : عبد محمد


المال في الغربة وطن

والفقر في الوطن غربة
من مواضيع : عبد محمد 0 إيمان عائشة
0 الحكمة في اخفاء قبر فاطمة الزهراء عليها السلام ودفنها ليلا وسرا
0 رزقنا حفيدة
0 مسألة
0 ترددات القنوات الشيعية في تاريخ 6-8-2013
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 22-05-2011 الساعة 11:59 PM.