الموقف الأول :
فتاة في طريقها الى المأتم
إلا أنها ...
واضعة عباءتها على كتفها أو ذراعها
لابسة ريشة ضعف حجم رأسها
وتمشي بكعب عال ذا ضجيج
متزينة باكسسوارات سوداء
وتقول الحسين للجميع ؟؟؟!!!
>> اندعسي في بيتكم أحسن ليش :p
يا أختي ما أكثرها المواقف وللأسف الشديد انه وصلنا لمرحلة انه لبس الأسود خلال محرم نادر جدا وتلقي الألوان تغطي العبي واللبس داخل ملون
والأدهى والأمر انه الأخت الحسينية تروح للماتم بالمكياج ع اساس انه ناعم ومايبان وهذه الظاهر تم التنويه له هذه السنة
ولكن حبيت اوضح لك وجهة نظري اختي انه العيب مو في العباة لما تكون ع الكتف ياما عبي راس تفصل الجسم وملفتة للنظر
انا واحدة من المئات خل نقول اللي يلبسو عباءة الكتف ولكن باحتشام
الموقف الثاني :
يمر العزاء واللاطم يلطم
والفتيات واقفات بكامراتهم أو هواتفهم
يصورون الموكب بكامل زينتهم
والشباب مستمتعين طبعاً
والطريق لا يرى من الأوساخ
والجميع ينادي يا حسين ؟؟؟!!!
>> وكأنهم في مجمع لا في عزاء
يواسي قلب الحجة ( عج ) ؟؟؟!!! :mad:
المشكلة هنا اختي مو في الوسخ اللي مرمي ع الأرض لأن في ناس تدور خدمة الحسين وتبغى الاجر والثواب لما تنظف
او خ نقول في عمال نظافة بعدين بينظفو
لكن البنت اللي واقفة في الطريق سواء وسطه او على جنب وتصور موكب الرجال تتوقعي ولا واحد من الشباب اللي يعزون راح تلفت نظره
الموقف الثالث :
المأتم يعج بالناس و التلبية قليلة
والسبب أن معظم الناس
حاضرين من أجل الطعام
أو الترويح عن أنفسهم
من بعد السجن المنزلي
ويقولون حضورنا المأتم نصرة للحسين ( ع ) ؟؟؟!!!
>> وكأن المأتم مطعم أو منتزه :confused:
لاتعليق ..
الموقف الرابع :
في ليلة الثامن تُشعل الشموع المزخرفة
وتُحمل الصواني المزينة بالورود والشرائط
و يقولون لِنُفرح قلب رملة ؟؟؟!!!
>> وكأنه وقت فرح :rolleyes:
تدري اختي الزفة والشموع يمكن اعتدنا انه وجودها في الماتم يزيد من وقع المصاب ولكن
انا لاحظت شغلة واستغربت ولأول مرة انه قامو يشبو البخور
بخور ومحرم صعبة شوي
|