|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 47143
|
الإنتساب : Jan 2010
|
المشاركات : 566
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
هشام حيدر
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 06-08-2010 الساعة : 11:39 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المغرب الاسلامي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يا اخ حيدر انا لا أوئيد او اشجع القرصنة فهي امر غير مشروع ولكن يجب معرفة السبب وعلاجه فعلاج الدول الغربية التي بيدها الامر كاميركا وفرنسا وبريطانيا والمانيا بالاضافة لليابان و روسيا التي جاءت باساطيلها هو علاج ليس حقيقي وانما سطحي فروسيا اعلنت امس انها احبطت هجوما للقراصنة من عشرات الهجمات الناجحة وه>ا ليس حلا الحل التوقف عن نهب سواحل الصومال المنتهكة فهي منتهكة من قبل جميع الدول سوى مسيحية او بودية او اسلامية لان العالم لا يحترم الا الدول المتسلطة الظالمة لانه يخافها عندما استقر الصومال وجاءت المحاكم للسلطة كان هناك استقرار دام 6 اشهر قضي فيه على عصابات النهب والسلب التي دعمتها امريكا ثم امرت امريكا اثيوبيا الدولة الاكبر والاقوى في المنطقة فغزت الصومال واعادته للفوضى واغتصب الجنود الصوماليين الصليبيين المسلمات في الصومال فكانت النتيجة هو ظهور حركة الشباب المجاهدين الاكثر تشددا والمرتبطة بالقاعدة فلولا احتلال اثيوبيا بامر امريكي للصومال لما ظهرت حركة الشباب المجاهدين المصنفة عند الغرب والانظمة العربية بالمتطرفة فليحصد العالم نتائج الاحتلال الاثيوبي الامريكي الغربي والنتيجة قرصنة وحركة جهادية متشددة هي الشباب المجاهدين القوية الشكيمة التي الان على وشك هزيمة قوات الاتحاد الافريقي المدعوم غربيا وعربيا فليحصد العالم اجمع تاييده للغزو الاثيوبي للصومال وعليهم ان يصمتوا ولا يتحدثو عن القرصنة لانهم اي العالم كله دعم اثيوبيا التي جاءت باتلفوضى اما البند السابع فهو قيد للعراق لان العراق دولة ثرية ولا تقارن بالصومال من ناحية الثروات ولا بافغانستان وله>ا العراق اخضع للبند السابع لانه غني بالنفط والثروات
|
معرفة السبب ومعالجته خارج الموضوع !
لكن كان يجب ان نشخص ان القرصنة عمل غير شرعي !
وهو طعن كبير بشرعية القائمين به لاسيما ان ادعوا انهم (اسلاميين)!
تحقق مسحة من الامن او القضاء على بعض العصابات لايعني شرعية السلطة القائمة وهذا مبرر لبعض من يناصرون صدام ....او المالكي لاحقا !
اذ ان منطلقاتنا لها اسس موضوعية وليست ذاتية او كالمعيار الطائفي !
نتحدث عن خطورة الوضع في الصومال في نهاية المطاف مع حساسية موقعها الجغرافي والتهديد للملاحة الدولية دون ان يتحرك العالم باسره بما فيها الدول العربية فيما يصرون على اخضاع العراق للبند السابع لان العراق مدين للكويت بعشرين مليارا حكم عليه بها دون حضوره او تمكينه من الدفاع !
|
|
|
|
|