|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
منتدى الشبهات والردود
بتاريخ : 05-07-2010 الساعة : 07:28 PM
بهذا الإسناد عن يونس، عن إبراهيم المؤمن، عن عمران الزعفراني ، قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول لأبي بصير يا أبا بصير و كنى اثني عشر رجلا ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة من البدع، عليه لعنة الله، هذا قول أبي عبد الله.
و الاسناد هذا هو :
حدثني محمد بن مسعود، قال حدثني جبريل بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن ابراهيم
ضعيفة بــ : جبريل
و بــ تفرد محمد بن عيسى اليقطيني العبيدي بيونس و العبيدي مختلف فيه
و بـ عمران الزعفراني لم يوثق راجع معجم الرجال ج 14
و جاء في تحرير الطاووسي ص 233 معلقاً على الحديث : والقدح في مثل هذا قد سلف، ويتأكد بعمران الزعفراني لانه مجهول
قال عنها الخوئي طاب ثراه في معجم رجال الحديث ج8 ص 248 :
ضعيفة بجبرئيل بن أحمد وإبراهيم وعمران، فانهم كلهم مجاهيل
حدثني محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرئيل بن أحمد ، قال: حدثني العبيدي عن يونس عن ابن مسكان، قال: تذاكرنا عند زرارة في شئ من أمور الحلال والحرام فقال قولا برأيه. فقلت: أبرأيك هذا أم برأيه ؟ فقال: إني أعرف أو ليس رب رأي خير من أثر ؟
ضعيفة بجبرئيل الفاريابي و العبيدي لانه تفرد بيونس و لم يتبعه احد فيها
وقال عنها الخوئي : ضعيفة. راجع ترجمة زرارة في معجم رجاله ج8
محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرئيل بن أحمد، عن العبيدي ، عن يونس، عن هارون بن خارجة، قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل: (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم) ؟ قال: هو ما استوجبه أبو حنيفة وزرارة
أقول: ضعيفة بجبرئيل .
و العبيدي بتفرد بيونس
حدثني محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرئيل بن أحمد ، قال: حدثني محمد بن عيسى عن يونس عن ابن مسكان، قال: سمعت زرارة يقول: كنت أرى جعفرا أعلم مما هو، وذاك يزعم أنه سأل أبا عبدالله عليه السلام عن رجل من أصحابنا مختف من غرامه، فقال: أصلحك الله إن رجلا من أصحابنا كان مختفيا من غرامه، فان كان هذا الامر قريبا صبر حتى يخرج مع القائم، وإن كان فيه تأخير صالح غرامه. فقال له أبو عبد الله عليه السلام: يكون إنشاء الله تعالى. فقال زرارة: يكون إلى سنة ؟ فقال أبو عبد الله عليه السلام: يكون إنشاء الله، فقال زرارة: فيكون إلى سنتين ؟ فقال أبو عبد الله: يكون إنشاء الله. فخرج زرارة فوطن نفسه على أن يكون إلى سنتين فلم يكن، فقال: ما كنت أرى جعفرا إلا أعلم مما هو.
ضعيفة بجبرئيل الفاريابي و العبيدي مختلف فيه و لا ننسى انه تفرد بيونس
وقال عنها الخوئي :
هذه الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد فانه لم يوثق
راجع ترجمة زرارة في معجم رجاله ج8 - ص 243
محمد بن أحمد عن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم، عن بعض رجاله، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال، : دخلت عليه فقال متى عهدك بزرارة قال، قلت ما رأيته منذ أيام، قال لا تبال و إن مرض فلا تعده و إن مات فلا تشهد جنازته قال، قلت زرارة متعجبا مما قال، قال نعم زرارة، زرارة شر من اليهود و النصارى و من قال إن مع الله ثالث ثلاثة.
من هم ( بعض رجاله ) ؟ = مجهولين
و كذلك محمد بن أحمد مجهول
و جاء في تحرير الطاووسي ص 242 : يرويه محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن بعض رجاله . والضعف متعدد في هذا السند ، وان صورة متنه شاهدة بأنه مكذوب على من روي عنه، كيف يكون زرارة شرا من اليهود والنصارى ومن قال ان مع الله ثالث ثلاثة - سبحانك هذا بهتان عظيم - والحمل فيه على محمد بن عيسى، ويضعف أيضا بجهالة فيه
وقال عنها السيد الخوئي رحمه الله و طاب ثراه : هذه الرواية تزيد على سابقتها بالارسال و قال عن سابقتها
علي بن (محمد) الحسين بن قتيبة، لم يوثق، ومحمد بن أحمد ، مجهول
علي بن الحسين بن قتيبة، قال: حدثني محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عبدالحميد، عن الوليد بن صبيح، قال: مررت في الروضة بالمدينة فإذا انسان قد جذبني، فالتفت فإذا انا بزرارة، فقال لي: إستأذن لي على صاحبك، قال: فخرجت من المسجد فدخلت على أبي عبدالله عليه السلام فأخبرته الخبر، فضرب بيده على لحيته ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: لا تأذن له لا تأذن له، لا تأذن له، فإن زرارة يريدني على القدر على كبر السن وليس من ديني ولا دين آبائي.
الرواية ضعيفة بــ محمد بن أحمد و بعيسى المختلف فيه
وقال عنها الخوئي طاب ثراه في الجزء الثامن بترجمة زرارة - ص 251 :
علي بن (محمد) الحسين بن قتيبة، لم يوثق، ومحمد بن أحمد، مجهول
|
|
|
|
|