|  | 
| 
| 
| محـــــاور عقائدي 
 |  | 
رقم العضوية : 37360
 |  | 
الإنتساب : Jun 2009
 |  | 
المشاركات : 5,817
 |  | 
بمعدل : 0.97 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
كتاب بلا عنوان
المنتدى : 
منتدى  الشبهات والردود 
			 بتاريخ : 29-01-2010 الساعة : 03:33 AM 
 
 قال الوهابي مدلساً و مبتراً :  
| اقتباس : |  | وسائل الشيعة (آل البيت)|الحر العاملي|30|1104|مصادر الحديث الشيعية ـ قسم الفقه|محمد رضا الجلالي|الثانية|1414|مهر - قم|مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث بقم المشرفة ج 30 - ص 193
 (قال الشيخ الصدوق ، رئيس المحدثين ، محمد بن علي بن
 الحسين بن بابويه ، رضي الله عنه - في أول ( كتاب من لا يحضره الفقيه ) - :
 وسألني - أي : الشريف ، أبو عبد الله المعروف بنعمة - أن أصنف له
 كتابا ، في الفقه والحلال والحرام موفيا على جميع ما صنفت في معناه ، ليكون إليه مرجعه ، وعليه معتمده ، وبه أخذه ، ويشترك في أجره من ينظر
 فيه وينسخه ويعمل بمودعه .
 إلى أن قال :
 فأجبته إلى ذلك لأني وجدته له أهلا ، وصنفت له هذا الكتاب
 بحذف الأسانيد لئلا تكثر طرقه وإن كثرت فوائده .
 ولم أقصد فيه قصد المصنفين إلى إيراد جميع ما رووه ، بل قصدت
 إلى إيراد ما أفتي به ، وأحكم بصحته ، وأعتقد أنه حجة بيني وبين ربي جل .
 ذكره .)
 |  
الرد :
في ذكر شهادة جمع كثير ـ من علمائنا ـ بصحة الكتب المذكورة ، وأمثالها ، وتواترها ، وثبوتها عن مؤلفيها ، وثبوت أحاديثها عن أهل العصمة عليهم السلام
. قال الشيخ ؛ الصدوق ؛ رئيس المحدثين ؛ محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، رضي الله عنه ـ في أول ( كتاب من لا يحضره الفقيه ) ـ :
 وسألني ـ أي : الشريف ؛ ابو عبدالله ؛ المعروف بنعمة ـ أن أصنف له كتابا ، في الفقه والحلال والحرام ، موفيا على جميع ماصنفت في معناه ، ليكون إليه مرجعه ، وعليه معتمده ، وبه أخذه ، ويشترك في أجره من ينظر فيه ، وينسخه ، ويعمل بمودعه .
 إلى أن قال :
 فأجبته إلى ذلك ، لأني وجدته له أهلا ، وصنفت له هذا الكتاب ، بحذف الأسانيد ؛ لئلا تكثر طرقه ، وإن كثرت فوائده .
 ولم أقصد فيه قصد المصنفين إلى إيراد جميع مارووه ، بل قصدت إلى إيراد ما أفتي به ، وأحكم بصحته ، وأعتقد أنه حجة بيني وبين ربي جل ذكره .
 
 
 
 وجميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة ، عليها المعول ، وإليها المرجع ، مثل : كتاب حريز بن عبدالله ، السجستاني ، وكتاب عبيد الله بن علي ؛ الحلبي ، وكتب علي بن مهزيار ، الأهوازي ، وكتب الحسين بن سعيد ، ونوادر أحمد بن محمد بن عيسى ، وكتاب الرحمة ، لسعد بن عبدالله ، وجامع شيخنا محمد بن الحسن بن الوليد ، ونوادر محمد بن أبي عمير ، وكتاب المحاسن ، لأحمد بن أبي عبدالله ؛ البرقي ، ورسالةُ أبي ـ رضي الله عنه ـ إليّ . وغيرها ، من الأصول ، والمصنفات ، التي طرقي إليها معروفة في فهرست الكتب التي رويتها عن مشايخي وأسلافي.
 وبالغت في ذلك جهدي ، مستعينا بالله ، ومتوكلا عليه ، ومستغفرا من التقصير .
 انتهى (1) .
 
 
 
 
 
 
 اي ان الشيخ الصدوق رحمه الله يقصد انه اختصر الاسانيد لان لا حاجة له بذكر الاسانيد كاملة بسبب عنده كتب مثل الفهرست و هي توضح طريق كل سند مختصر
 يعني يا وهابي يا مدلس هو قصد ان ترجع الى كتاب الفهرست لتعرف الاسانيد كاملة
 
 سحقاً لهذا الدين الوهابية الغبي المدلس
 
 
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |