![]() |
كاتب كويتي يهاجم حزب الله و حماس ويقول : " اسرائيل ليست عدو !!!
شن كاتب كويتي يوصف بأنه ليبرالي، هجوما لاذعا على حركة حماس، معتبراً أنها تقلّد "حفلة حزب الله عام 2006"، عندما أعطت الذريعة لإسرائيل لشن حرب جديدة على لبنان، ورأى أن العدو الرئيسي للعرب ليس "إسرائيل" وإنما هم أنفسهم. وزعم الكاتب الكويتي في صحيفة "القبس" أحمد الصراف في سياق مقابلة صحفية أجرتها فضائية العربية، إن حماس أعطت ذريعة للعدوان الاسرائيلي ، "وإشكاليتها ومسؤوليتها أكبر من مسؤولية إسرائيل"، فقد كانت هناك اتفاقية هدنة رفضت حماس تجديدها بتأثير من إيران، معتقدين أنهم يكررون حفلة حزب الله عام 2006 التي سمّاها "النصر الإلهي" في وقت جرت المأساة والتشرد والفقر والهزيمة، حسب ادعائه. وأشار إلى أن "القبس" رفضت مقالاته ضد حماس في وقت الحرب، بسبب تعاطف الناس مع غزة ولم يكن الوقت مناسباً للكلام العقلاني، بينما كان يرى هو عكس ذلك. في المقابل، وضع الصراف "حرب حزب الله في تموز 2006" في إطار مختلف، إذ توجد دولة ومؤسسات في لبنان، على عكس غزة، "وبالتالي قام حزب الله بحرب غير مبررة، مدفوعاً بشعور هضم حقوق الشيعة في لبنان، وأنه بذلك يحقق تحالفه مع إيران"، بحسب ما يعبّر الصراف، مستدركاً "لكن عملياً لم يحقق حتى جامعة شيعية في لبنان". ومن جهة أخرى، اعتبر الكاتب الكويتي أن القضية الفلسطينية "ستكون أفضل حالاً لو تركها العرب في حالها"، مقترحاً على الزعماء العرب منح فلسطين مساعدات مالية دون التدخل في قضيتهم. وقال: "عدونا ليس اسرائيل وإنما نحن أعداء أنفسنا لأننا لا ننفق على التعليم وتطوير حياتنا بقدر ما ننفق على السلاح مثلاً"، كما قال. |
يسلمووووووووو غاليتي ع الخبر
|
شكله الكاتب مايشوف ولا يسمع
الله يعطيه العمه في عيونه ان شاءالله الله يعطيكم الف العافية |
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
|
يبدو أن الكاتب ناصبي لعنة الله عليه البغدادي |
اقتباس:
ليس غريبا ان يصدر هكذا كلام فلقد تشبع الناس من افكار الكفره المعلونيين لكن سوالي الى من تكلم بهذا الكلام ونقول س/كلامك يصب في مصلحه اي دوله ؟ ولكني اجيب ج/انه يصب في مصلحه الفاسقين الظالمين الكفره شكري الجزيل لمن كتب هذا الموضوع |
اللهم العن من ظلم حق محمد وال محمد .........ومن حارب محمد وال محمد
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:09 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025