![]() |
اثبات (الركبـــــــــــــــــــــــــــة) للشاب الامرد-صاحب القدم والرجل-وثيقه
نقض عثمان بن سعيد على البشر المريسي العنيد http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=4975 ص167 وَذَكَرَ الْمُعَارِضُ أَيْضًا ، عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، عَنْ حُمَيْدٍ الْأَعْرَجِ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، قَالَ : " يَقُولُ دَاوُدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ : أَدْنِنِي ، فَيُقَالُ لَهُ : ادْنُهْ ، فَيَدْنُوَ حَتَّى يَمَسَّ رُكْبَتَهُ " فَادَّعَى الْمُعَارِضُ أَنَّ تَأْوِيلَهُ : أَنَّهُ يُدْنِيهِ إِلَى خَلْقٍ مِنْ خَلْقِهِ ، ذِي رُكْبَةٍ حَتَّى يَمَسَّ رُكْبَةُ دَاوُدَ رُكْبَةَ ذَلِكَ ، قَالَ : وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَتَقَرَّبَ إِلَيْهِ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ. فَلَوْ كَانَ لِهَذَا الْمُعَارِضِ مَنْ يَقْطَعُ لِسَانَهُ كَانَ قَدْ نَصَحَهُ ، وَيْلَكَ ، أَيُّ زِنْدِيقٍ تَرْوِي عَنْهُ هَذِهِ التَّفَاسِيرَ وَلَا تُسَمِّيهِ ؟ وَأَيُّ دَرَكٍ لِدَاوُدَ إِذَا اسْتَغْفَرَ اللَّهَ لِذَنْبِهِ ، وَلَجَأَ إِلَيْهِ ، وَاسْتَعَاذَ بِهِ فِي أَنْ يُدْنِيَهُ إِلَى خَلْقٍ سِوَاهُ ، فَيَمَسَّ رُكْبَتَهُ وَمَا يُجْزِئُ عَنْ دَاوُدَ رُكْبَةُ ذَلِكَ الْمَخْلُوقِ الَّذِي إِذَا مَسَّ دَاوُدُ النَّبِيُّ رُكْبَتَهُ غَفَرَ ذَنْبَهُ ، وَآمَنَ رَوْعَتَهُ ، إِنَّ ذَلِكَ خَلْقٌ كَرِيمٌ عَلَى رَبِّهِ أَكْرَمُ مِنْ دَاوُدَ وَمِنْ جَمِيعِ الْأَنْبِيَاءِ فِي دَعْوَاكَ ، إِذْ جَعَلَهُ مَفْزَعًا لِلْأَنْبِيَاءِ ، وَمُعَوَّلًا عَلَيْهِ فِي ذُنُوبِهِمْ ، يَحْكُمُ عَلَى اللَّهِ فِي مَغْفِرَتِهِ ، فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ ، وَيَرْحَمُ مَنْ يَشَاءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ دُونَ اللَّهِ ، وَلَا بُدَّ لِمِثْلِ هَذَا الْخَلْقِ أَنْ يَكُونَ سَبَقَ لَهُ مِنَ اللَّهِ اسْمٌ فِي الْمَلَائِكَةِ ، أَوْ فِي النَّبِيِّينَ ، فَمَا اسْمُهُ أَيُّهَا الْجَاهِلُ ؟ لَوْ تَكَلَّمَ بِهَذَا شَيْطَانٌ ، أَوْ مُدْمِنُ خَمْرٍ سَكْرَانَ ، مَا زَادَ عَلَيْكَ جَهْلًا. والوثيقه http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=4976 واقول انا الطالب313 انظروا كيف دفاع عثمان بن سعيد المجسم على ان الحديدث لاياول ونقضه كلام المتاول بانه يخلق خلق يدنيه من ركبته فهذا يدل على ان عثمان بن سعيد يقول بان ربهم الشاب الامرد له ركبه صفعات الطالب313 |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:10 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025