![]() |
الشمس والقمر بحسبان (الشمس والقمر بالعذاب ) ؟؟؟؟؟؟ من الشمس والقمر في تفسير الامام الرضا عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم [/rtl]
[rtl]اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، شَجَرَةِ النُّبُوَّةِ، وَمَوْضِعِ الرِّسالَةِ، وَمُخْتَلَفِ الْمَلائِكَةِ، وَمَعْدِنِ الْعِلْمِ، وَاَهْلِ بَيْتِ الْوَحْىِ. اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الْفُلْكِ الْجارِيَةِ فِي اللُّجَجِ الْغامِرَةِ، يَأْمَنُ مَنْ رَكِبَها، وَيَغْرَقُ مَنْ تَرَكَهَا، الْمُتَقَدِّمُ لَهُمْ مارِقٌ، وَالْمُتَاَخِّرُ عَنْهُمْ زاهِقٌ، وَاللاّزِمُ لَهُمْ لاحِقٌ. اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، الْكَهْفِ الْحَصينِ، وَغِياثِ الْمُضْطَرِّ الْمُسْتَكينِ، وَمَلْجَأِ الْهارِبينَ، وَعِصْمَةِ الْمُعْتَصِمينَ. اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد صَلاةً كَثيرَةً، تَكُونُ لَهُمْ رِضاً وَلِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد اَداءً وَقَضاءً، بِحَوْل مِنْكَ وَقُوَّة يا رَبَّ الْعالَمينَ. [/rtl] ----------------------------------------------------------------------------- مقدمة :- ايوجد عاقل يصدق ان الشمس والقمر في يوم القيامة يعذبان بالنار بل هما رجلان في منزلة الشمس والقمر في الكفر والنفاق وهما حبتر وزريق ----------------------- الحسين بن خالد ، عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام .. ، وساق الحديث الى أن قال : قلت : ( الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبانٍ )؟. قال : هما بعذاب الله. قلت : الشمس والقمر يعذبان؟. قال: سألت عن شيء فأيقنه ؛ إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله يجريان بأمره ، مطيعان له ، ضوؤهما من نور عرشه ، وحرهما من جهنم ، فإذا كانت القيامة عاد الى العرش نورهما وعاد الى النار حرهما ، فلا يكون شمس ولا قمر ، وإنما عناهما لعنهما الله ، أو ليس قد روى الناس أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : الشمس والقمر نوران في النار؟. قلت : بلى. قال : أما سمعت قول الناس : فلان وفلان شمس وقمر هذه الأمة ونورها؟ فهما في النار ، والله ما عنى غيرهما لعنهما الله |
اللهم صل على محمد وال محمد.
|
اخي العزيز الشمس فاطمه والقمر علي عليهما السلام ------بينهما برزخ لايبغيان الائمه المعصومببن من البغي وهوى النفس ----------------يخرج منهما الؤلؤ والمرجان علماء الامه الذين يخرجون الناس من ظلمة الجهل من الساده الاشراف وشيوخها
|
شكرا لك أخي عصرالشيعة على نقل هذه الرواية..وحبذا لو أشرتم للكتاب الذي استخرجتم منه هذا الحديث ورقم الصفحة ونكون لكم شاكرين..والشكرموصول للأخ أبو مرتضى البراك للتعليق
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:07 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025