الرد على مجهول برسالةجوال
 

طبعاً هذه الأبيات وضعتها رداً على (المظلوم) في مشاركته يا عاشق الآهات .
فلكم مني هذه الهدية تلقيت رسائل جوال من أنثى وكان الموضوع غامض ولا أعرف من المرسل وحسبتُ أنها لعبة وابتليت بالرسائل فأرسلتُ للمرسل لي هذه الرسالة ( من تأليفي ) قائلاً:-
ما ريد الرسايل ولا ريد مس كول ولا ريد ينشغل بيك بالي
ولا ريد تلعب بي فت بول وتضيع آمالك وآمالي
تراني با أختفي حتى عن الإنتر بول وإلا اتصل وقول إسمك طوالي
بالإمكان يكون بدل "آمالك " تكون أموالك وأموالي ... والإنتر بول أي البوليس العالمي .. للمعلومية
وفي الأخير طلعت من جدة وغلطانة في الرقم حيث أن الرقم اللي كان عندي سوى لواحد من قبلي من جدة وأنا ما أدري . أتمنى أن تعجبكم مشارتي المتواضعة

ههههههههههه
حلووو ابياتك
مشكور اخوي ابو مصطفى
والله يعطيك الف عافيه

ههههههههههههههههه
والله خوش ابيات >> تسلم يدك


تحياتي

خوش ابيات وحلوة وظريفة
ننتظر المزيد اخي الكريم

حلــــــــــــــوة
صح لسانك
تسلم أخوي

تحياتي
عذاب

مشكوور طرح راائع
ننتظر جديدك
تحيااتي

أشكر دخولكم على الموضوع أخواني وأخواتي والمشرفين :-
جريح القلب وجعله الله في شفاء سريع من جرحك
وأخي العزيزأحمد المتواجد دائماً بانتقاداته وبسمته الجميلة
وحزن الزهراء الحزن الذي لن ينتهي على أولادها وعلى أتباع اولادها من شيعة ومحبين مضطهدين في مشارق الأرض ومغاربها حتى ظهور الحجة المنتظر المهدي(عج)
وعذاب ليته ينتهي وأتمنى أن يكون قريباً برؤية المنقذ للبشرية ليملئ الأرض قسطاً وعدلا كما ملئت ظلماً وجوراً
والزهراء المتواجدة دائماً والمتفضلة علينا بمرورها وانتقاداتها ورأيها المريح للنفس والعقل والباعث على الطمأنينة

بسم الله الرحمن الرحيم
مششششششششششكككككككككووووووووووررررررررررر
يا أخي أبو مصطفى

قلنا الرد على مجهول وليس أخيكم أبو مصطفى
 

الرسالة إلى مجهول فهل أنتم تجاهلتموني ولم تردوا على موضوعي فأرجوا الدخول وأعطاء رأيكم المفصل ولن أمل منه
أبو مصطفى
القطيف

ههههههههههههههههههههههههههههههه
الصدف تلعب دور جميل في حياتنا يعني مرات ممكن بالغلط نكون مبدعين هههههههه
بس انت تلعب دائما صح
حتى بنقدك شاعر
وانت حطيت نقرك بذا الرقم الا ترد
الله يهديك عندك ثمن رسالة وتبرعت فيها
جد ابداع
كنت فترة احب اكتب شعر بس ضيق الوقت خلاني اعتزل
ننتظر جديدك
بس لا تنسى يمكن اليوم ارسل لك مسج ورد علي بشعر
اوكيييييييييي
<<< ترى من جد نتكلم هههههههههههههه