|
اطفئ الماء .. بناري !
فحوى عذابـي أذِع يــــــا تالـــــيَ الأدبِ و اسكُب على الماء شيئاً من لضى لهبي وضع جراحي غطائـاً فـــــوق مِقصلتـي و استجلب الهم كي يقتـات مـن نَصَبــــي ماذا يؤرقـُني مِــن بَعــــدهِ قلقاً ؟ و صاحبُ الليل مَجبـــولٌ علــى التــَعـَـبِ إن كانَ للوجـدِ أسبــــــابٌ تُؤججُـهُ شوقي اليهِ غـــــــــدى ياسـامِعـــي سَببي وَ قاتل الحُــــزن أضنانـــــــي و مزَّقــَـني فـدمعة الشوق أمضى مِـن شـَبــــا الذربِ هو الصعيد الذي أهـــواهُ من صِغــَــــري وفي التلاقــــــــــي علاج الصَب للوَصَبِ هو التراب الـذي أرجــــــــــــــوهُ مقبرتي جنب الوصي الذي يهـواهُ كـل نبي السلام على ساكن النجف و حامي حماها امير المؤمنين علي :( |
الياسري العظيم بحرفه ..
أيُ ماءْ ذاكْ .. وأيُ نار .. ! أخبرني حتى أعودّ .. ( حجزتُ مقعدي .. في نار حرفك .. حتى أعود ببعض الماءْ .. ) |
القدير آلــ ياسري .. إبسط جناح الدمعِ لتلكَ الأرضِ وساكِنيها ولتتأجج جمراتُ الشوقِ أملاً بالوصل تنقطعُ الأنفاس ولاينقطع .. وتتقطعُ القلوبُ حسرةً ولايلتئمُ جرحها إلا بلثمِ ثراها طوبى لكَ الشوقُ وطوبى لك الألم فيه.. ليكُن أمل وصلهِ ماءً يطفئ لهيب الشوق يادُمت بهذا الشوقِ والحنين .. عليك السلام مولاي كل القوب تهوي اليك فبالحُسين تقبلها وامسح عليها لعلها تبرد وتهدأ.. لحرفكَ الطُهر.. لروحِكَ السلام .. مع أمنيةٍ أن تنالك الأشواق فتلقيك شاخصاً عند تلك القبّة تقديري العميق |
الاخت الفاضلة بلورة الاحساس من دواعي السرور مروركم على متواضع حروفي و اعجابكم بها زادها رونقاً تحيه لك و لعطائك الثر ايتها الاديبة الجليلة الحرف |
الاخت الفاضلة الكريمة ام جعفر اشكركِ من صميم الفؤاد على هذا الكلام الجميل و الدعاء العظيم اسأل الله تعالى ان يرزقنا المنى و يروينا من معين وصل الاطهار الابرار المعصومين الاخيار تحياتي و امتناني و دعائي |
رائع جدا
بارك الله بكم وفقكم بحق محمدوآل محمد |
محطة فرح اشكر لكم هذا الثناء و المرور العطر دمتم بخير ان شاء الله |
الياسري النقي الشعر ....
سلم يراعك ولا جفاه الابداع ابدا ....لنظل ننهل من نميره ما نشاء دمت مبدعا كريما .... مع كل الود |
الاستاذ العزيز الناقد اشكرك جزيل الشكر على هذا الثناء المعطر الذي زاد حروفي الق دمت للأدب راعياً و طبيبا |
السلام عليكم
الاخ زكي الياسري كل عام وانت بالف خير وفقك الله بحق علي بن ابي طالب(ع) تقبل مروري المتواضع تلميذك الاصغر عبدالله خلف العتابي |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:36 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025