الثورات كانت مخطط صهويني واضح ‘ بأسم الديمقراطيه لكن لم يتم التوقيع على المعامله منذ السنين إلا ان بات موقف حزب الله و ايران و سوريه و العراق مؤخرا خصوصا في حرب تموز بداء المربع ‘ يخيف العالم الاجرامي رغم اختلاف الساسه و السياسه فيه ‘ ألا انها امام العالم الآخر قوى يجب ان يخشاها من مايسمى بالطغاة و الصهاينه .

و من وجه آخر فأن الثورات التي حصلت هي ليس إلا ورقه خاسره للعرب جمعاً ، فالغرب المتوحش يريد بهذا قتل الاقتصاد الاسلامي و ضرب وحدته لأن رأى ان مايسمى بالمد و الوعي الاسلامي بداء ينتشر و هو عكس ما تريده الغرب و عملائها في الدول العربيه و على رأسهم العقيدة الوهابيه الشيطانية المتمثله بدولة الشيطان آل سعود و التي بيدها نفوذ و اموال لا تحصى و لهذا يمكنها ان تخترق العالم الجاهل و الفقير بفكرها الملعون .


أما تبقى الولايه مصدر رعب لكل هذه القوى و الاموال التي تصرف في تدمير معتقد الاماميه الاثنى عشر .


السؤال هُنا ‘ متى نقتل ؟