![]() |
قصائد في حق اسد الله الغالب
الملك الصالح ولد 495 استشهد 556 (1) سقى الحمى ومحلا كنت أعهده * حيا بحور بصوب المزن أجوده فإن دنى الغيث واستسقت مرابعه * ربا فدمعي بالتسكاب ينحده ويقول فيها: يا راكب الغي دع عنك الضلال * فهذا الرشد بالكوفة الغراء مشهده من ردت الشمس من بعد المغيب له * فأدرك الفضل والأملاك تشهده ويوم (خم) وقد قال النبي له * بين الحضور وشالت عضده يده : من كنت مولى هذا يكون له * مولى أتاني به أمر يؤكده من كان يخذله فالله يخذله * أو كان يعضده فالله يعضده والباب لما دحاه وهو في سغب * من الصيام وما يخفى تعبده وقلقل الحصن فارتاع اليهود له * وكان أكثرهم عمدا يفنده نادى بأعلى السما جبريل ممتدحا *: هذا الوصي وهذا الطهر أحمده وفي الفرات حديث إذ طغى فأتى * كل إليه لخوف الهلك يقصده فقال للماء: غض طوعا فبان لهم * حصباؤه حين وافاه يهدده |
|
مشكورين لهذه الجهود القيمة
بارك الله بكم وجعلها الله في ميزان اعمالكم لكم مني خالص الاحترام |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:19 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025