![]() |
معذرة لم أنتبه.. بل أختي الكريمة ((لبيك داعي الله))
|
عظم الله اجوركم ياموالين
موفقين بأذن واحد احد الله يجازيك اخونا الموالي بقيتم ذخرا لذكر محمد واله الاطهار |
اقتباس:
روى الحافظ ابن خزيمة النيسابوري في صحيحه: ثنا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، نَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو حَمْزَةَ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ (وآله) وَسَلَّمَ: مَنْ حَافَظَ عَلَى هَؤُلاءِ الصَّلَوَاتِ الْمَكْتُوبَاتِ لَمْ يُكْتَبْ مِنَ الْغَافِلِينَ، وَمَنْ قَرَأَ فِي لَيْلَةٍ مِائَةَ أَيَّةٍ لَمْ يُكْتَبْ مِنَ الْغَافِلِينَ، أَوْ كُتِبَ مِنَ الْقَانِتِينَ. |
|
اقتباس:
روى الشيخ عليّ بن الحسين بن موسى بن بابَوَيه في الإمامة والتبصرة من الحيرة: عن هارون بن موسى، عن محمد بن موسى، عن محمد بن علي بن خلف، عن موسى بن إبراهيم، عن موسى بن جعفر، عن أبيه، عن آبائه عليهم السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: ظلم الأجير أجره من الكبائر. روى الشيخ المفيد في الأمالي: عن محمد بن عمر الجعابي، عن أحمد بن محمد بن عقدة، عن موسى بن يوسف القطان، عن محمد بن سليمان المقرئ، عن عبد الصمد بن علي النوفلي، عن أبي إسحاق السبيعي، عن الأصبغ بن نباتة، عن أمير المؤمنين عليه السلام، أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن لعنة الله، ولعنة ملائكته المقربين، وأنبيائه المرسلين، ولعنتي على من انتمى إلى غير أبيه، أو ادعى إلى غير مواليه، أو ظلم أجيرا أجره. وقد خصّص الشيخ المحدّث الحرّ العاملي في كتابه وسائل الشيعة إلى تحصيل أحكام الشريعة بابا كاملا سمّاه تحريم منع الأجير أجرته، فراجع. |
اقتباس:
لم يكن ذلك الابتهاج عجباً. وإن كان من حيث كونها صفته وقائمة به ومضافة إليه، فاستعظمها وركن إليها، ورأى نفسه خارجاً عن حد التقصير، وصار كأنه يمن على الله سبحانه بسببها فذلك هو العجب. روى الشيخ المحدّث الصدوق معاني في الأخبار: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن علي بن أسباط بن سالم الكندي، عن أحمد بن عمر الحلال، عن علي بن سويد المديني، عن أبي الحسن موسى الكاظم عليه السلام قال: سألته عنالعجب الذي يفسد العمل، فقال: العجب درجات، منها أن يزين للعبد سوء عمله فيراه حسنا فيعجبه ويحسب أنه يحسن صنعا، ومنها أن يؤمن العبد بربه فيمنّ على الله تبارك وتعالى ولله تعالى عليه فيه المنّ. روى ثقة الإسلام الشيخ الكليني في الكافي: علي بن إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن عبدالرحمن بن الحجاج قال: قلت لأبي عبدالله الصادق عليه السلام: الرجل يعمل العمل وهو خائف مشفق ثم يعمل شيئا من البر فيدخله شبه العجب به؟ فقال: هو في حاله الأولى وهو خائف أحسن حالا منه في حال عجبه. روى الحافظ يحيى بن الحسين الشجري في الأمالي الخميسية: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ الذَّكْوَانِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ حِبَّانَ هُوَ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حِبَّانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ لَقَبُهُ سَنْدِيلَةُ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ يَعْنِي ابْنَ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ثَلَاثٌ مُنَجِّيَاتٌ: خَشْيَةُ اللَّهِ فِي السِّرِّ وَالْعَلَانِيَةِ، وَالْعَدْلُ فِي الرِّضَى وَالْغَضَبِ، وَالْقَصْدُ فِي الْغِنَى وَالْفَقْرِ، وَثَلَاثٌ مُهْلِكَاتٌ: هَوًى مُتْبَعٌ، وَشُحٌّ مُطَاعٌ، وَإِعْجَابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ. |
روى الشيخ الكليني في الكافي: أحمد بن محمد الكوفي، عن إبراهيم بن الحسين، عن محمد بن خلف، عن موسى بن إبراهيم المروزي، عن أبي الحسن موسى الكاظم عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من أصبح وهو لا يهم بظلم أحد غفر الله له ما اجترم. روى الشيخ الصدوق في الأمالي: حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه، قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري، قال: حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن عمر، عن موسى بن إبراهيم المروزي، عن أبي الحسن موسى بن جعفر الكاظم، عن أبيه، عن جده عليهم السلام، قال: قالت أم سلمة رضي الله عنها لرسول الله صلى الله عليه وآله: بأبي أنت وأمي، المرأة يكون لها زوجان فيموتون ويدخلون الجنة، لأيهما تكون ؟ فقال صلى الله عليه وآله: يا أم سلمة، تخير أحسنهما خلقا وخيرهما لأهله. يا أم سلمة، إن حسن الخلق ذهب بخير الدنيا والآخرة. روى الشيخ الصدوق في الخصال: حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن محمد بن أحمد ، عن موسى بن جعفر بن وهب البغدادي، عن عبيد الله بن عبد الله الدهقان، عن موسى بن إبراهيم المروزي، عن أبي الحسن موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: في الشمس أربع خصال: تغير اللون، وتنتن الريح، وتخلق الثياب، وتورث الداء. روى الشيخ الصدوق في الخصال: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن علي بن إسماعيل، عن عبيد الله بن عبد الله الدهقان قال: أخبرني موسى ابن إبراهيم المروزي، عن أبي الحسن الكاظم عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من حفظ من أمتي أربعين حديثا مما يحتاجون إليه من أمر دينهم بعثه الله يوم القيامة فقيها عالما. روى الشيخ الصدوق في ثواب الأعمال: أبي رضي الله عنه قال: حدثني علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن محمد بن عمرو، عن موسى بن إبراهيم المروزي، عن أبي الحسن الأول عليه السلام قال: ما حسن الله خلق عبد ولا خلقه إلا استحي أن يطعم لحمه يوم القيامة النار. روى الشيخ الصدوق في علل الشرائع: حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري، عن موسى بن جعفر البغدادي، عن عبيد الله بن عبد الله الدهقان، عن موسى بن إبراهيم المروزي، عن أبي الحسن موسى الكاظم عليه السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: استفرهوا ضحاياكم فإنها مطاياكم على الصراط. يُستحبّ في الأُضحِيَة أسْمَنُها وأحْسنُها الاستفراء بمعنى اختيار الاضحية الفارهة وهي الصحيحة ّ القوية السمينة النشيطة دابة فارهة: نشيطة حادة قوية. روى الشيخ الصدوق في علل الشرائع: حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه، قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري، عن موسى بن جعفر البغدادي، عن عبيد الله بن عبد الله الدهقان، عن موسى بن إبراهيم المروزي، عن أبي الحسن موسى الكاظم عليه السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله لأم سلمة وقد قالت له: يا رسول الله نحضر الأضحى وليس عندي ما أضحي به فأستقرض واضحي ؟ قال: فاستقرضي فإنه دين مقضي. روى الشيخ هادي النجفي في ألف حديث في المؤمن: الشيخ أبو محمد جعفر بن أحمد بن علي القمي، عن هارون بن موسى، عن محمد بن موسى، عن محمد بن علي بن خلف، عن موسى بن إبراهيم، عن موسى بن جعفر، عن أبيه، عن آبائه عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ظهر المؤمن حمي إلا من حد [أو في حق]. أي محمي معصوم من الإيذاء.. أي لا يضرب ولا يذل إلا على سبيل الحد والتعزير تأديبا.. |
|
روى الشيخ الطوسي في الأمالي: أخبرنا أبو عمر، قال: أخبرنا أحمد، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن، قال: حدثنا موسى بن إبراهيم المروزي، قال: حدثنا موسى بن جعفر، عن أبيه، عن جده عليهم السلام، عن جابر بن عبد الله، قال: لما زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فاطمة عليها السلام من علي عليه السلام أتاه ناس من قريش فقالوا: إنك زوجت عليا بمهر خسيس ؟ فقال: ما أنا زوجت عليا، ولكن الله عز وجل زوجه، ليلة أسري بي عند سدرة المنتهى، أوحى الله إلى السدرة: أن انثري ما عليك، ونثرت الدر والجواهر والمرجان، فابتدر الحور العين فالتقطن، فهن يتهادينه ويتفاخرن به ويقلن: هذا من نثار فاطمة بنت محمد عليهما السلام. فلما كانت ليلة الزفاف أتى النبي صلى الله عليه وآله ببغلته الشهباء، وثنى عليها قطيفة، وقال لفاطمة: اركبي، وأمر سلمان أن يقودها والنبي عليه السلام يسوقها، فبينما هو في بعض الطريق إذ سمع النبي صلى الله عليه وآله وجبة، فإذا بجبرئيل عليه السلام في سبعين ألفا، وميكائيل في سبعين ألفا، فقال النبي صلى الله عليه وآله: ما أهبطكم إلى الأرض ؟ قالوا: جئنا نزف فاطمة إلى زوجها علي بن أبي طالب عليه السلام، فكبر جبرئيل، وكبر ميكائيل، وكبرت الملائكة، وكبر محمد صلى اللة عليه وآله، فوقع التكبير على العرائس من تلك الليلة. الوجبة: السقطة مع الهدة، أو صوت الساقط روى الحافظ يحيى بن الحسين بن إسماعيل الحسني الشجري الجرجاني في الأمالي: أخبرنا أبو القاسم عبد العزيز بن علي بن أحمد الارجي بقراءتي عليه، قال: أخبرنا القاسم عمر بن محمد بن إبراهيم بن سنبك البلخي، قال: أخبرنا أبو الحسين عمر بن الحسن بن علي بن مالك الأشناني، قال: حدثنا أبو بكر محمد بن زكريا المروروذي، قال: حدثنا موسى بن إبراهيم المروزي الأعور، قال: حدثني موسى بن جعفر بن محمد، قال: حدثني أبي جعفر بن محمد، عن أبيه محمد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي عليهم السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أهل بيتي أمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء فويل لمن خذلهم وعاندهم. روى الحافظ أحمد بن علي الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد: أخبرنا أبو القاسم علي بن الحسن بن محمد بن أبي عثمان الدقاق، قال: حدثنا محمد بن إسماعيل الوراق، قال: حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن الحسين بن داود القطان ـ سنة إحدى عشرة وثلاثمائة ـ، قال: حدثنا محمد بن خلف المروزي، قال: حدثنا موسى بن إبراهيم المروزي، قال: حدثنا موسى بن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: خلقت أنا، وهارون بن عمران، ويحيى بن زكريا، وعلي بن أبي طالب، من طينة واحدة. قال الحافظ محمد بن يوسف الكنجي الشافعي في كفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب: هذا حديث حسن.. |
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:25 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025