|
يقول الامام الخميني في مفتضحا في المدينة واقعا في فخ جدائلك مفتضحا في المدينة،في أزقتهاوشوارعها إن طردتني من الباب لأدخلن من باب أخرى إن أخرجتني من البيت لأخترقنالحائط لقد غادر جنون العلم والعمل رأسي حين أيقظني قدحك الملآن لالذة تضاهيلذة المرض لذا أدع الروح،عن طيب خاطر، تتمارض بداء عينيك لقد إستعنتَ بأنفاسالدرويش حينما لم أعثر على طريق تفضي بي الى زقاقك ونفضتَ ثوبي خجلا مما قطفتومما جنيتَ وها قد حضرتُ خجلا في خدمة الخمار. انتهى |
يقول السيد الخميني قافلة العمر انقضى العمر دون أن يطل الحبيب من الباب، إنتهت قصتي ولم تنته بعد غصّتي. كأس الموتفي يدي لكن كأس الشراب حلمي ومرادي لقد تمرّغ طائر الروح في القفص وكاسرالقفص لم يطل. عشاق وجه الحبيب بلا إسم وعنوان ولم تهب نفحة منه في رؤوسالصوفيين. عشاق وجهه تراصفوا.. إذن، لمن سأسرّ بأن راعي الروح لميطل؟ ينفث الروح في هياكل الموتى، منتزعاً إياها من العشاق. الجهلة لميؤمنوا، بعد، بقاتل عشاق مثله. |
مازال الطريق أمامي
وما زالت الجادّة ترقَبُ أقدام السالكين اليها القادمين من .......... هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك |
يقول الامام الخميني في خمر أقبل رمضان، هوت الخمرة وتداعت الحانة أجِّل العشق والطرب والخمرة يا صاح لأوان السحر! فقد أفطرني حبيببي الدرويش نبيذا قلتُ: قد أورق صيامك وأثمر بالخمرة توضّأ ! ففي مذهب العابثين، سينال عملك الحسنى. |
لا أملك في وصلِكّ إلاٌ الرياح أتطلب مني الصلاحْ؟ وإني أعربد منذ الصباحْ أنا شارب الكأسِ منذ الأزّلْ وحين توضأت بالعشقِ من نبعه الطاهرِ كبرت على ما كان في كونه العابرِ كلما زدتني خمرة زدتك العلم بالسرٌ سرٌ القضاءْ وخبرت عمٌن غدوت له عاشقا ثملا من شذاه المضاء فيا عابد الخمر لا تيأسن من الباب والرحمة الماثلة إنٌ هذا البناء العظيمّ أدقٌ من النملةِ الناحلة هنا لا هّناء سوي للٌتي (وّقاها الإله من العينِ) ليست سوي نرجسي ثملى بالبهاءْ فروحي الفداء له للفم الذي في حديقة أهل النّظّر برعمت فيه آلاؤه وأما أنا فإني شبيه بحبيبك أمر سليمان لا أملك في وصلكّ إلا الرياحْ (حافظ الشيرازي) |
يقول الامام الخميني (قدس سره) قد سَبَتَْني يا حبيبي شامة في شَفَتَيْكْ وسَقَتْ قلبيَ سقْماً نظرتي في مُقْلَتيْكْ صرختُ « أنا الحقّ » ذهلتْ نفسيَ عن نفسي فاشتريتُ، مثلما الحلّاج يوماًَ، حَبْلَ شَنْقي شَجَنُ المحبوب ألقی في فؤادي نار عشقٍ أزهقت روحي، فصرتُ قصّةً في آلّ حَلْقِ أشْرِعوا بوّابةَ ٱلحانِ أمامي آلّ وقتٍ فلقد مَلّ فؤادي آلَّ محرابٍ و درسِ و لقد ألقيتُ أثوابَ الزّهادات و أثواب الرياء فَزَارَ الصَّحْو رأسي « خِرْقة الشيخ » وارتديت واعظ البلدة آم آذی من الوعظ فؤادي فطلبتُ العونَ من أنفاس مصروعٍ بكأسِ فَدَعوني أذآر الأوْ ثانَ، هذا ما أردتُ فبأيدي وَثَن الحا نةِ إنّي قد صَحَوْتُ |
مرحى لكم ايها القادمون من جبين الشمس
|
لاعدمني ربي هذا التواجد الخلاّب
من حروفكم نستقي الكَلِم |
يا سيدي، لا تسلمني الى إغواء النفس !لا تتركني مع أيٍّ سواك لخوفي مني، أُسرع اليك أنا لك، فأعدني اليّ *** الى متى أَخبرُ ألوان هذا العالم وعطوره؟ حان الوقت لأرى وجه الحبيب فإذ أراه أرى صورتي وإذ أراني أرى صورته *** في بحر الامانة ذبت كالملح لم يبق كفر ولا إيمان، شكّ ولا يقين يشعّ في قلبي كوكب تختبئ فيه السبع سموات (جلال الدين الرومي) |
يا رب.. حينما ينخنق الشعور أين يذهب المتلوع بأسياط الإشتياق؟ يا رب.. حينما تنزف الدموع من يرشفها على وطن الشهود؟ "يارب.. حينما تترتل ألحان العشق، من يفهم العاشق إلا المعشوق؟ ["يارب.. ألا تراني غريبا أختنق في غربتي.. أدمع على وطن يرتع في غيرك؟ "يا رب.. أينوح مثلي، وقد غصته غصص الضمور، فقام إلى محراب فجيع.. "يا رب.. من يسمع زلزال قلبي غيرك؟ من يسمع صرير شعوري إلا أنت؟ من يسمع خرير دمعي إلا روحك؟ من يسمع جريان فؤادي في نهر عشقك؟" من يسمع فنائي في ناي حبك؟ من يسمع تهتك أعضائي في سبيلك؟ " من يسمع أنين عيني في شوقها لك؟ من يسمع صراخ قيدي إلى فسحة لقائك؟[ [من يسمع آهات الشوق إليك؟من يسمع خروج الروح إذا أوصدتَ باب جسدها؟[ " من يسمع باب جسدي إذا انفتح روح أمدها؟من يسمع قانون نوحي إذا ترافقت مع وحدتها؟ "من يسمع قلم الملائك في أوراقها؟" من يسمع أزيز طيرانها؟ من يسمع هجعة جريانها؟ من يشعر بأفق اختفائها؟ وظهور خفتها؟ "من يسمع طرقها إن انهالت على أعضائي؟ ="من يسمع نزعها إن انسحبت من أوصالي؟ " من يعرف كيف ولماذا وأين تذهب؟ أليس أنت؟ إذن خذها فهي لك. "آآآآآه يارب أللَّهُمَّ خُذْ لِنَفْسِكَ مِنْ نَفْسِي مَـا يُخَلِّصُهَـا، وَأَبْق لِنَفْسِي مِنْ نَفْسِي مَـا يُصْلِحُهَا فَإنَّ نَفْسِي هَالِكَةٌ أَوْ تَعْصِمَهَا[="بحق محمد وآل محمد . لا اله الا انت . |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:06 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024