|
عظم الله لنا الاجر بمصاب سيد الشهداء
اخي الفاضل الانصاري المبدع حياك الله قصيدة سلام كانت رائعة حقا وابدعت بالوصف يا سيد انصاري بالامس كان الزحام على بوابة غزة , وكانهم في مارثون للسياحة العربية ايهم سينال المدالية بوابة غزة التي صنعوها بانفسهم من نار وحديد واقفلوها بقفل العم سام والمفتاح ضيعوه بسكرهم الشديد في حانات الخمر اللندنية, باتوا اليوم واحدهم كالنعامه والكل بلع لسانه فمسحوا فلسطين من الخريطة لعل العام ينسى تلك الارض الجريحه فجائتهم صواريخ الفجر ترسم الحدود الجديده التي لا مكان فيها لا للنعاج ولا الخرفان ولا النعام ولا الخنازير الوضيعه السلام على الحسين ملهم الثوار والثوراة حياك الله ايها الاخ الفاضل |
نخله كمن يحاول اقتلاع نخلة باسقه ,, ظل يهزها يمينا وشمالا ,,, ودون جدوى حينها : ادرك ان جذورها قد تشابكت بقوة مع اوردة قلبه ,, ولم تعد تلك النبتة الصغيره |
احضرتُ فنجان قهوتي وبدأت من الـ 20 عند هذا الرقم توقفت عن المتابعة اعلم ان الأستاذ جودت عاتب فهو لم يدخر وسعاً في ابلاغي بتقصيري اتجاه محطاته الأدبية هه على كل حال اليوم ها انا ذا هنا ارتشف مع مع قهوتي رحيق اقلامكم تطرقتم للعديد من النقاط في هذه القطع الـ مختزلة المفعمة بوهج مشاعرمكم بعضها لامس قلبي وبعضها رسم البسمة وفي ختام اخر حروفكم خرجت تنهيدة عميقة بددت معها ابخرة قهوتي ومعها سؤال: أين شغفي بالكتابة ولما هجرني الألهام؟! استاذ جودت لم انسك واحضرت لك فنجان اتركه لعله يكون مصدر ألهام ويساعدك في ان تجود علينا بالمزيد... تحياتي لك وللجميع http://comps.fotosearch.com/bigcomps...008/907965.jpg |
' يا ستي بارك الله بمقدمك واسعدتنا ايما اسعاد هذه اللفته الجميله في وقت جفت به المشاعر ولفنجانك الف دلالة ودلاله ايسرها الاحترام والتواصل ولتعذريني فانا استخدم الفكاهة والتهكم بكثره ,, الحمد لله انت تفهمينني او لعلك تزعلين , ولكن طول المده ينسيكي الزعل ,, تصوري قبل ايام عاتبني احدهم واطال الزعل من اجل مجاملة ثقيلة بعض الشئ ولا زال مغتاضا , مع اني كتبت له مقطوعه شعريه بالمناسبه ,, شعاري انا لا شئ يستحق التأثر او الزعل فلو بقينا نحسب الامور حسب مقاييس البعض لمتنا قبل ان نولد اكرر ترحيبي بحضورك الندي سيدتي ,,, وطبعا لا انسى ان لك الفضل الاول والاخير في هذا المتصفح عسى ان لا يطول الغياب احترامي |
انفلاونزه لطالما استقبلهم,, بذلك الوجوم المصطنع على محياه ,, وهم يعودون اليه من جولة خاسرة اخرى عارضين همومهم ومشاعرهم ,,, بينما يضحك في سره وهو يسأل نفسه ذات السؤال , كلما مر ّ به عاشق ينفث دخان الالم ,, ذات السؤال ,, ما الذي يجبر الانسان ان يقع تحت طائل الالم وليس في فمه سن متسوس ؟ هذا اليوم اصابه شعور غريب ,,شيئ لم يعهده سوى عند الاخرين , يا ترى اهي بداية ما يسمونه الانفلاونزه هذه الايام من يدري ,, ولم ينفك يردد بيتا قاله احدهم ذات يوم : وعذلت اهل العشق حتى ذقته ,,,, فعجبت كيف يموت من لا يعشق ؟ |
ألوان ذات يوم احب عصفور؛ (اخضر ) وردة ؛( ؟ ) وكان كل همها ان تصبح قانية (حمراء) لم يدّخر حبيبها (الاخضر ) جهدا دون جدوى ,,, فكل الوان الغابة كانت تتبدد بمجرد ملامستها لندى الصباح . ذات ليله احتضن زهرته ال ( ؟ ) لاصقا صدره الصغير باشواكها ,, في الصباح التالي كانت الزهرة قانية حمراء تختال بين الاغصان ,,, غير آبهة بجثة عصفور (اخضر ) اذبلها النزف على ارض جرداء ليت للمتصفح الوانا اكثر لمعانا |
السلام عليكم
راق لي هذا الفن كثيرا فسمحت لنفسي تجربته : امسكت باطراف الدمع واشاحت نظرها عن وجهه الملائكي كانت تعرف انها آخر النظرات والكلمات ودعها على عجل ورحل متمتما لها آخر وصاياه "كوني قوية وموعدنا الجنة " |
الأنصاري الرائع كل مقطوعاتك رائعة
تحية لك وللغالية وفاااء حبيبتي ..؛ |
وتحية للفاضل الجديد بيننا الوافد من جمال الحرف مقاومة :)
|
مواسم مذ صغري , وانا اكره المواسم ,, فلا شيئ فيها يوحي بالحياة ,,بل هي الموت مجسدا ,, دموع الشمع , وهي تحاصر جثة فراشة اغراها الضياء ,,واغصان الاس وهي تتلوى متالمة على جمر الموقد ,, والامر من ذاك : رائحة البخور وهي تغتصب انوفنا ,, فتجعلنا نذرف الدموع ,فيظننا الاخرون نبكي ورعا كم اشتقت الى متصفحي هذا |
بلاستك ازبد وارعد ,, فكان فمه كمرشة مبيدات من شدة الغضب ,, والف ايمان غليضة ازدحمت بين شفتيه ,,,, ثم ما لبث ان عاد كقطة منزل فقد تذكّر :اننا وللاسف في زمن البلاستك |
تكررت نصيحتها له نفس النصيحه الازليه يا ولدي خذ من كل شئ نصفه,,,حتى اذا ما فقدته لن تحزن حزنا كاملا ,,, لكنه اخذ كل الموت |
نخيل قلة, قليله تلك التي حلمت ذات يوم ان تتطلع لباسقات نخيلنا ,,,, اذ طالما اصاب العطب رقابهم والايادي وهي تمسك بالعقال ,, كي لا يسقط فتدوسه اقدام ,, العراقيين |
شرفة لم يعد ذلك البائس ,,, الذي يقبع تحت شرفتها بانتظار منديل قد يحمل شيئا منها ,,,, فقد امطرت الدنيا ,,,,, وصالا ومواعيد |
موعد حتى اذا تململت اغصان الياسمين ,, بين اصابعه المتعرّقة ,,, ونزف الشمع اخر دمعة له مزجها ببعض صبر وارتحل |
مازالت كتبات الأنصاري وقصصه القصيرة جداً
والتي قد تكونُ أقصر من عمر الفراشات تحملُ عبير البساتين ..؛ تقديري |
شكرا لكم على اتحافنا بهذه المشاركة الموضحة لجنس ادبي يلقى رواجا عالميا منظورا...
|
ساله المذيع : ما هي اكبر امنيات الشيخ ؟ فاجاب : ان ارزق الشهاده وانا اقاتل حزب الله فرد عليه : الامر بسيط شيخنا : تطوع للخدمه في الجيش الصهيوني !!!!! |
موضوع جميل واقلام رائعه وفقكم الله
|
ما ان ابلغته بقرارها بالرحيل ,, حتى انكفأ الى عالمه الخاص من جديد ,,, فقد الف طعم الهجران |
ذات يوم حين كان جرح فراقهم ,, لا يزال طريا توهمت ان الارض توقفت عن الدوران فلم اكن اعلم يومها ان عدد نفوس المعمورة تجاوز المليارات ههههههههههه |
مشعوذ حوقل ,, وبصق عن شماله ثلاثا ,,وهو يستعيذ بالله من الخبث والخبائث فقد صادف مروره امام مرآة!! |
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم
ماهذه الروعه - انا اسفه فعلا لاني لم امر بهذا من قبل - لكن اسال لماذا هذا النقطاع الطويل من الاخ الانصاري لعل المانع خيرا
|
اللهم مصلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم
سالته بتجهم شديد ماذا تقراء
اجاب بملل وفتور اعتاد به الهروب منها --- كيف الخروج من الروتين قالت له -- ساعطيك درسا عمليا --- رحلت --- وهي مبتسمه ولدت حره --- لماذا اموت في سجنك |
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم
. ولد فار اكل --اكل --- ثم اكل فاصبح داينصور
استغرب الشعب ، الم ينقرض عصر الداينصورات ! اجاب الشعب ، خير البلد كثير نام الشعب ---- ثم نام استيقض الشعب فوجد الداينصور اصبح له اذناب واولاد واصدقاء --- داينصورات كبيره وصغير -- اكلت اكل الشعب جاع الشعب |
ارهابي بصق عن شماله ثلاثا واستعاذ بالله من الخبث والخبائث فقد صادف مروره , امام مرآة |
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
نهايه قصه
كان قد فات الكثير ولم يبقى الا القليل --- كان قد فقد كل اشياءه الجميله التي تقدح القاّ -- والتفت حوله كل الاطياف الباهته لم يعد ينتظر شيء الا لحظات نهايه القصه كعادته الممله جالسا امام التلفاز -- صوره عابره لكنها طبعت هناك في عينيه لم يعد بعدها يمتلك حواسه كان جامدا --- كل ساعات الزمن توقفت عند تلك الحظه التي قطع بها شياطين النار رأس العراق --- لم تعد اشياءه باهته كل شيء تلون بلون الدم --- ثار به بركان اسمه غيره عراقي حول روحه التي بردها ذل السنين الى نار عزيمه تحمل الف سلاح ومازال ينتظر تلك الحظات التي تفصله عن نهايه القصه -- مازال ينتظر النصر او الشهاده |
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
كانا روحين في عالم النور -- معا رواحا ومجيء عندما حان الوقت تركته واتت الى عالم اختلطت به الالوان --- نسته قرر اللحاق -- تاه ونسى الله دائما يصنع الاقدار الجميله -- التقيا -- كأنني اعرفك --- لم يذكرا |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:16 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024