![]() |
الآن بدأت نجاسة الناصبي و قد قال النواصبي :
اقتباس:
علماء السنة يرونها فضيلة لأمير المؤمنين علي عليه السلام و ليس عصيان بل تثبيت لنبوة النبي صلى الله عليه و آله و ليس مثل عمر الذي شك في نبوته ! قال النووي في شرحه على صحيح مسلم 12/135 : ( وهذا الذي فعله علي رضي الله عنه من باب الأدب المستحب لأنه لم يفهم من النبي صلى الله عليه وسلم تحتيم محو علي بنفسه ، ولهذا لم ينكر ، ولو حتم محوه بنفسه لم يجز لعلي تركه ولما أقرّه النبي صلى الله عليه وسلم على المخالفة) . وقال ابن بطال في شرح البخاري : وإباءة علىّ من محو ( رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ) أدب منه وإيمان وليس بعصيان فيما أمره به ، والعصيان هاهنا أبر من الطاعة له وأجمل فى التأدب والإكرام. و ثانيا يا ناصبي امر النبي صلى الله عليه و آله و سلم على نحو الارشاد فيكون الأمر والنهي فيها على نحو الإرشاد الذي ليس فيه تكليف شرعي و هنا علمائك يردون عليك يا ناصبي : قال القسلاني في إرشاد الساري بشرح صحيح البخاري 6/159 : ( قال علي رضي الله عنه ما أنا بالذي أمحاه ، ليس بمخالفة لأمره عليه الصلاة والسلام بل علم بالقرينة أن الأمر ليس للإيجاب ) . وقال العيني في عدة القارىء 13/275 : ( وقول علي رضي الله تعالى عنه ما أنا بالذي أمحاه ليس بمخالفة لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه علم بالقرينة أن الأمر ليس للإيجاب ) . وقال النووي في شرحه على صحيح مسلم 12/135 : ( وهذا الذي فعله علي رضي الله عنه من باب الأدب المستحب لأنه لم يفهم من النبي صلى الله عليه وسلم تحتيم محو علي بنفسه ، ولهذا لم ينكر ، ولو حتم محوه بنفسه لم يجز لعلي تركه ولما أقرّه النبي صلى الله عليه وسلم على المخالفة ) . و انا كتاب بلا عنوان اقول : هذا دليل على قوة إيمان الامام علي ع على نبوة نبينا الاعظم ص و ليس كما فعل عمر الذي شك فيه و هنا مواقف عمر المشكك بنبوة النبي ص : عن الزهري عن عروة عن المسور ، ومروان فلما جاء سهيل ، قال هات اكتب بيننا ، وبينكم كتابا ، فدعا الكاتب ، فقال : « اكتب بسم الله الرحمن الرحيم » ، فقال سهيل أما الرحمن ، فلا أدري والله ما هو ، ولكن اكتب باسمك اللهم ، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم : « اكتب هذا ، ما قاضى عليه محمد رسول الله » ، فقال سهيل بن عمرو لو كنا نعلم أنك رسول الله ، ما صددناك عن البيت ، ولا قاتلناك ، ولكن اكتب محمد بن عبد الله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « والله إني لرسول الله ، وإن كذبتموني ، اكتب محمد بن عبد الله » ، قال الزهري ، وذلك لقوله لا يسألوني خطة يعظمون فيها حرمات الله ، إلا أعطيتهم إياها ، وقال في حديثه عن عروة ، عن المسور ، ومروان ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « على أن تخلوا بيننا ، وبين البيت ، فنطوف به » ، فقال سهيل بن عمرو ، إنه لا يتحدث العرب ، أنا أخذنا ضغطة ، ولكن لك من العام المقبل ، فكتب فقال سهيل بن عمرو : على أنه لا يأتيك منا رجل ، وإن كان على دينك ، أو يريد دينك إلا رددته إلينا ، فقال المسلمون : سبحان الله كيف يرد إلى المشركين ، وقد جاء مسلما ، فبينما هم على ذلك ، إذ جاء أبو جندل بن سهيل بن عمرو يرسف (24) ، في قيوده ، قد خرج من أسفل مكة ، حتى رمى بنفسه بين المسلمين ، فقال سهيل بن عمرو يا محمد هذا أول من نقاضيك عليه ، أن ترده إلي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « إنا لم نمض الكتاب بعد » ، فقال والله لا أصالحك على شيء أبدا ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « فأجزه لي » ، فقال ما أنا بمجيزه لك ، قال : فافعل قال : ما أنا بفاعل ، قال مكرز : بل قد أجزناه لك ، فقال أبو جندل بن سهيل بن عمرو : يا معشر المسلمين ، أرد إلى المشركين ، وقد جئت مسلما ، ألا ترون إلى ما قد لقيت ، وكان قد عذب عذابا شديدا في الله ، فقال عمر بن الخطاب رضوان الله عليه ، والله ما شككت منذ أسلمت ، إلا يومئذ ، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقلت ألست رسول الله حقا ، قال : « بلى » ، قلت ألسنا على الحق ، وعدونا على الباطل ؟ ، قال : « بلى » ، قلت : فلم نعطي الدنية (25) في ديننا ، إذا قال : « إني رسول الله ، ولست أعصي ربي ، وهو ناصري » ، قلت : أو ليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت ، فنطوف به ؟ ، قال : « بلى » ، فخبرتك أنك تأتيه العام ، قال : لا ، قال : فإنك تأتيه ، فتطوف به ، قال : فأتيت أبا بكر الصديق رضوان الله عليه ، فقلت : يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا ، قال : بلى ، قلت : أو لسنا على الحق ، وعدونا على الباطل ، قال : بلى ، قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا ، إذا قال : أيها الرجل إنه رسول الله ، وليس يعصي ربه ، وهو ناصره ، فاستمسك بغرزه ، حتى تموت ، فوالله إنه على الحق ، قلت : أو ليس كان يحدثنا ، أنا سنأتي البيت ، ونطوف به ؟ ، قال : بلى ، قال : فأخبرك أنا نأتيه العام ، قلت : لا ، قال : فإنك آتيه ، وتطوف به ، قال عمر بن الخطاب رضوان الله عليه : فعملت في ذلك أعمالا ، يعني في نقض الصحيفة ، فلما فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من الكتاب ، أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه فقال : « انحروا الهدي ، واحلقوا » ، قال : فوالله ما قام رجل ، منهم رجاء ، أن يحدث الله أمرا ، فلما لم يقم أحد منهم ، قام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فدخل على أم سلمة ، فقال : « ما لقيت من الناس » ، قالت أم سلمة أو تحب ذاك اخرج ، ولا تكلمن أحدا ، منهم كلمة ، حتى تنحر (26) بدنك ، وتدعو حالقك ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم ، فخرج ، ولم يكلم أحدا منهم ، حتى نحر ، بدنه (27) ، ثم دعا حالقه ، فحلقه ، فلما رأى ذلك الناس جعل بعضهم ، يحلق بعضا ، حتى كاد بعضهم يقتل بعضا . اقول يا ناصبي اشرد قبل التعمق في هذه الامور يا جويهل |
قال الناصبي و هو يجهل بعلم الحديث :
اقتباس:
بل اجماع الشيعة و سوادهم ضعفوه وهنا قول العلماء في جرح القاسم بن سليمان ( بل سواد علماء الشيعة ضعفوه ) اقتباس:
طبعا المعلى من الاجلاء لكن سابقا كان مغيريا قبل تنقله الى الامامية و قد قال البعض ان هذا الحديث مرسل بين ابراهيم بن هاشم و النضر و ثانيا هذا الحديث قد جاء في كتبهم و بسند حسن : اقتباس:
يعني عندهم في كتبهم وصفوا فاطمة الزهراء عليها السلام بالبعوضة و يطبلون في منتدياتهم بحديث البعوضة الضعيف |
اقتباس:
الرد : لن يفهم ما في المتن حتى لو جلست معه 30 سنة و هل الامام علي عليه السلام خالف قول النبي صل الله عليه و آله بعد ما نبهه ؟! وهل الذي يصلي صلاة الليل عبادة لله تعالى اصبح مذنب و عاصي ! و الامام علي عليه السلام قال مقولته قبل ان تنزل الاية و قبل ان ينبهه النبي صل الله عليه و آله فالعتب على من نزلت الاية و خالفها او بعد قول النبي صل الله عليه و آله كما يفعل عمر هل نقارن فعل عمر المخالف للنبي ص بفعل الايماني للامام علي ع ؟ ! عمر الذي شك في نبوة نبينا محمد صل الله عليه و آله عمر الذي قال عنه يهجر و وووو و اما السند : بعض رجاله فيها اختلاف و كذلك كتاب القمي معروف حاله بضعف تلميذه الذي روي عنه |
قال الناصبي الجلف الذي ينسخ و لا يفهم و لا يقرأ :
اقتباس:
فهم الوهابي دائم اعوج و لا يعي ما يقرأه أو ما ينقله ركز الان على ما يأتي الامام عليه السلام لم يكن يصلي بنية الاقتداء و ركز ماقاله الامام ع لزرارة : إن أمير المؤمنين ( ع ) صلى خلف فاسق فلما سلم وانصرف قام أمير المؤمنين ( ع ) فصلى أربع ركعات لم يفصل بينهن بتسليم ركز ماقال السائل له بعد انتهى الصلاة : يا أبا الحسن صليت أربع ركعات لم تفصل بينهن بتسليم و ركز ماقاله لصاحبه : إنهن أربع ركعات مشبهات فسكت ، فوالله ما عقل ما قال له وهذا ما قاله المجلسي طاب ثراه في المرآة ج15، ص: 257: ((أي مشتبهات لا يعرف ما هن، أو بكسر الباء أي يوقع الناس في الشبهة في عدالة الإمام، و في بعض النسخ [مشتبهات] و الحاصل: أنه عليه السلام صلى تقية الجمعة خلف خلفاء الجور ثم أعاد الصلاة ظهرا فلما سأله السائل عن ذلك أجاب بما يفهمه المحقق و يشتبه على المخالف و قد كان عليه السلام يصلي ركعتين بعد الجمعة من غير تسليم قبلهما و يقول هما ركعتان مشبهتان و كلاهما حسن )). إنّ ما يدل على صحة كلامنا من أنّ الامام علي عليه السلام كان يصلي من دون قصد الجماعة ،هو حديث الامام الباقر عليه السلام الذي رواه الكليني الكافي ج3 - ص 373 (باب) * (الصلاة خلف من لا يقتدى به) * 2 - عنه ( اي محمد بن يحيى العطار )، عن أحمد، عن عبد الله بن محمد الحجال، عن ثعلبة، عن زرارة قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن الصلاة خلف المخالفين فقال ما هم عندي إلا بمنزلة الجدر (2). وقال المجلسي في المرآة ج15، ص: 255((حديث حسن ))، ((قوله عليه السلام:" بمنزلة الجدر" أي لا يعتد بصلاتهم و قراءتهم و لا يضر قربهم، و يحتمل أن يكون المراد النهي عن الاقتداء بهم. )). وقول الامام الباقر عليه السلام هو قول الامام علي عليه السلام ،وأيضاً ذكر المحقق البحراني في الحدائق ج 10 - ص 183: ((وما رواه في التهذيب في الحسن أو الموثق عن زرارة عن حمران قال : ( قال لي أبو عبد الله ( ع ) إن في كتاب علي ( ع ) إذا صلوا الجمعة في وقت فصلوا معهم ، قال زرارة قلت له هذا ما لا يكون ، اتقاك ، عدو الله اقتدى به ؟ قال حمران كيف اتقاني وأنا لم أسأله هو الذي ابتدأني وقال في كتاب علي ( ع ) إذا صلوا الجمعة في وقت فصلوا معهم كيف يكون في هذا منه تقية ؟ قال قلت قد اتقاك وهذا مما لا يجوز حتى قضى إنا اجتمعنا عند أبي عبد الله ( ع ) فقال له حمران أصلحك الله حدثت هذا الحديث الذي حدثني به أن في كتاب علي ( ع ) إذا صلوا الجمعة في وقت فصلوا معهم فقال هذا ما لا يكون ، عدو الله فاسق لا ينبغي لنا أن نقتدي به ولا نصلي معه . فقال أبو عبد الله ( ع ) في كتاب علي ( ع ) إذا صلوا الجمعة في وقت فصلوا معهم ولا تقومن من مقعدك حتى تصلي ركعتين أخريين . قلت فأكون قد صليت أربعا لنفسي لم اقتد به ؟ فقال نعم . فسكت وسكت صاحبي ورضينا .)). لاحظ قول الامام عليه السلام حينما سأله السائل : "قلت فأكون قد صليت أربعا لنفسي لم اقتد به ". وذلك لأنّه صلى خلف فاسق ،.لم يقتدي به ،بل وقف خلفه فقط لا غير كما يقف المصلي خلف الجدار. وهو نفسه ما فعله الامام علي عليه السلام في الحديث الذي احتج به الوهابي اي ان أمير المؤمنين ( ع ) صلى خلف فاسق فلما سلم وانصرف قام أمير المؤمنين ( ع ) فصلى أربع ركعات لم يفصل بينهن بتسليم فقال له رجل إلى جنبه يا أبا الحسن صليت أربع ركعات لم تفصل بينهن بتسليم فقال إنهن أربع ركعات مشبهات فسكت ، فوالله ما عقل ما قال له ". ومن متى اصبح للوهابية عقولاً في منزلة الاحتجاج :rolleyes: |
قال الجاهل : اقتباس:
الرد : ركزوا على ما كبرته باللون الازرق من هو الخوارزمي - عالم سني و اين السند ؟ و متنه مخالف لصريح القرآن لانه لا يجوز مخالفة النبي صل الله عليه و آله |
قال الجويهل :
اقتباس:
هل خرف نور الدين ؟؟!! و اما الحديث الثاني : الخلاصة للحلي: 10 - (المنخل) بضم الميم وفتح النون وتشديد الخاء المعجمة المفتوحة واللام اخيرا ابن جميل بياع الجواري يروى عن أبي عبدالله وأبى الحسن عليهما السلام كان كوفيا ضعيفا وفي مذهبه غلو وارتفاع قال محمد بن مسعود سألت على بن الحسن عن المنخل ابن جميل فقال هو لا شيئ متهم. و النجاشي قال عنه : منخل بن جميل : الاسدي بياع الجواري ضعيف ، فاسد الرواية. روى عن أبي عبد الله عليه السلام. في كتاب الخوئي : قال ابن داود (440): (وروي عنه (محمد بن سنان) أنه قال عند موته: لاترووا عني مما حدّثت شيئاً، فإنما هي كتب اشتريتها من السوق). ثمّ قال (ابن داود): (والغالب على حديثه الفساد). و قال الخوئي: أنّ ابن عقدة، والنجاشى، والشيخ، والشيخ المفيد، وابن الغضائري ضعّفوه، وأنّ الفضل بن شاذان عدّه من الكذّابين، لتعيّن العمل برواياته، ولكن تضعيف هؤلاء الاعلام يسدّنا عن الاعتماد عليه من ناحية المتن لا يوجد إساءة لكن بني وهب عقولهم بنيت على التحمير فالمراد من متن الحديث ان الذي يمتلك الحمار هو الامام علي ع و ليس كما يتصوره العقول المعاقة من ابناء بني وهبان وجدت في مصدر آخر أوضح بكثير في معنى ( لمن يمتلك ذلك الحمار ) و ليس كما يظنه الوهابية لأن رأيت بعض الوهابية يسب الامام علي عليه السلام و يتهم به الشيعة وهم يعلمون بحقيقة الحديث لكنهم يريدون يدلسون على عوامهم وجدت : إثبات الهداة - الجزء الثالث - صفحة 472 123- وعن محمد بن الحسين عن ابن سنان عن عمار بن مروان عن المنخل عن جابر عن ابي جعفر عليه السلام : قال يا جابر هل لك من حمار يسير بك قيبلغ بك من المطلع إلى المغرب في يوم واحد ؟ قال : قلت : و أنى لي هذا ! قال : فقال : أبو جعفر عليه السلام : ذاك لأمير المؤمنين عليه السلام ثم قال : ألم تسمع قول رسول الله صلى الله عليه و آله في علي بن ابي طالب : لتبلغن الأسباب و الله لتركبن السحاب ركوا على كلمة ( ذاك لأمير المؤمنين ) اي الإمام علي عليه السلام يمتلك ذلك الحمار فمثلاً : كأنك تقول هذه التفاحة لمحمد ( اي محمد يمتلك التفاحة ) و ليس كما يذهب به عقول الوهابية النواصب ايضا يوجد حديث بسند آخر وفيه ضعف و بلفظ أوضح بكثير في بحار الانوار - ج25 - ص 369 16 - ختص ، ير : علي بن إسماعيل ، عن محمد بن عمرو الزيات ، عن محمد بن الفضيل ، عن أبي حمزة ، عن جابر ، قال : كنت يوما عند أبي جعفر عليه السلام جالسا ، فالتفت إليَّ فقال لي : يا جابر ؛ ألك حمار فيقطع ما بين المشرق والمغرب في ليلة ؟. فقلت له : لا ؛ جعلت فداك . فقال : إني لأعرف رجلاً بالمدينة له حمار يركبه فيأتي المشرق والمغرب في ليلة. هل ركزتم على كلمة ( له حمار ) ؟؟ قال له حمار و لم يقل بأنه حمار لعنة الله عليكم يا نواصب يا وهابية كما هو واضح بأن الوهابية عقولهم مثل عقول الحمير لا يفهمون ما يقرأون و أعوذ بالله من النصب |
ماشاءالله ... هؤلاء هم ابناء حيدر الكرار بارك الله فيكم و حفظكم و حفظ هذه الأقلام الولائية من كل شر و سوء دمتم في رعاية الله و حفظه |
قال الخروف نور الدين :
اقتباس:
اللهم لا شماتة اللهم لا شماتة الرد : جميع الاحاديث من رواة السنة و الغير ثقات عندنا هل هو لا يعرف من هو ( وكيع + حسن بن عرفة + ليث بن ابي سالم + مجاهد + أحمد بن الخليل+ ابي صالح ) ؟ وهم من رواة السنة فالاحاديث ضعيفة و من طرقهم و ذكره الصدوق فقط للاطلاع مثل ما يروي احمد بن حنبل و الترمذي و غيرهما خليط من الاحاديث ترجمة رجال الحديث الأول ( حدثنا الحسن بن عرفة بسر من رأى قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا محمد بن إسرائيل قال: حدثنا أبو صالح عن أبي ذر ) : 1- الحسن بن عرفة من ثقات السنة و قد جاء في تقريب التهذيب لابن حجر ترجمة : الحسن بن عرفة ابن يزيد العبدي صدوق و ترجمة الحسن بن عرفة في سير الأعلام للذهبي : الحسن بن عرفة (ت، ق) ابن يزيد الإمام المحدث الثقة، مسند وقته، أبو علي العبدي البغدادي المؤدب . ولد سنة خمسين ومائة . وروى عبد الله بن الدورقي ، عن ابن معين قال : ليس به بأس ، اذهب إليه . وقال ابن أبي حاتم : صدوق ، سمعت منه مع أبي بسامراء ، وسئل عنه أبي ، فقال : صدوق . وقال النسائي : لا بأس به قال أبو الفتح الأزدي : حدثني موسى بن محمد الأزدي ، سمعت الحسن بن عرفة ، يقول : حدثني وكيع بأحاديث ، فلما أصبحت ، سألته عنها ، فقال : ألم أحدثك بها أمس ؟ قلت : بلى . ولكني شككت ، قال : لا تشك ؛ فإن الشك من الشيطان . و قد ذكر ترجمته الخوئي طاب ثراه في معجم رجاله و قال عنه : 2925 الحسن بن عرفة : من وجوه العامة ، لقيه وسمع منه سعد بن عبدالله الاشعري ...إلخ 2- ابي صالح من رواة السنة و العامة و أسمه ذكوان و في تهذيب التهذيب لأبن حجر : ذكوان أبو صالح السمان الزيات المدني مولى جويرية بنت الأحمس الغطفاني شهد الدار زمن عثمان وسأل سعد بن أبي وقاص مسألة في الزكاة وروى عنه وعن أبي هريرة وأبي الدرداء وأبي سعيد الخدري وعقيل بن أبي طالب وجابر وابن عمر وابن عباس ومعاوية وعائشة وأم حبيبة وأم سلمة وغيرهم وأرسل عن أبي بكر .....قال عبد الله بن أحمد عن أبيه ثقة ثقة من أجل الناس وأوثقهم وقال حفص بن غياث عن الأعمش كان أبو صالح مؤذنا فأبطأ الإمام فأمنا فكان لا يكاد يجيزها من الرقة والبكاء وقال بن معين ثقة وقال أبو حاتم ثقة صالح الحديث يحتج بحديثه وقال أبو زرعة ثقة مستقيم الحديث وقال بن سعد كان ثقة كثير الحديث ...إلخ 3- وكيع بن الجراح من مشاهير ثقات العامة ( السنة ) و لا نحتاج أن نترجمه وكذلك وقع هذا السند ( أحمد بن الخليل عن يحيى بن عبد الحميد عن شريك عن ليث بن أبي سليم عن مجاهد عن ابن عباس ) في الحديث الآخر وهم من رجال العامة 1- ليث بن ابي سالم من رواة العامة و ضعيف أيضاً و في تهذيب التهذيب لابن حجر قال عن ليث : ليث بن أبي سليم بن زنيم القرشي ...روى عن طاوس ومجاهد وعطاء وعكرمة..... روى عنه شريك ....قال عبد الله بن أحمد عن أبيه مضطرب الحديث وقال أيضا ما رأيت يحيى بن سعيد أسوأ رأيا منه في ليث بن أبي سليم وابن إسحاق وهمام لا يستطيع أحد أن يراجعه فيهم وقال بن أبي حاتم عن أبيه قال ليث أحب إلي من يزيد كان أبرأ ساحة وكان ضعيف الحديث قال فذكرت له قول جرير فقال أقول كما قال قال وقلت ليحيى بن معين ليث أضعف من يزيد وعطاء قال نعم وقال معاوية بن صالح عن بن معين ضعيف إلا أنه يكتب حديثه ...إلخ 2- و كذلك شريك من مشاهير رواة السنة ولا نحتاج أن نترجمه 3- يحيى بن عبد الحميد من ثقات العامة و لم تثبت وثاقته عندنا في سير أعلام النبلاء للذهبي : يحيى بن عبد الحميد ابن عبد الرحمن بن ميمون بن عبد الرحمن ، الحافظ الإمام الكبير أبو زكريا بن المحدث الثقة أبي يحيى الحماني الكوفي صاحب " المسند " الكبير . حدث عن شريك وقال محمد بن عبد الرحمن السامي الهروي : سئل أحمد بن حنبل عن يحيى الحماني ، فسكت ، فلم يقل شيئا . قال البخاري : كان أحمد وعلي يتكلمان في يحيى الحماني . وقال مرة : رماه أحمد وابن نمير . و في كتاب معجم رجال الخوئي رحمه الله قال عنه : إلا أنه لم يكن يعتقد بجعفر بن محمد عليه السلام كما يعتقد به الشيعة ، وكيف كان ، فالرجل لم تثبت وثاقته ، وكلا طريقي الشيخ إليه ضعيف . 4- أحمد بن الخليل من رواة العامة و ثقاتهم و لم يوثق عندنا في سير أعلام النبلاء للذهبي : أحمد بن الخليل ( س ) الإمام الثبت ، أبو علي البغدادي البزاز ، نزيل نيسابور . وثقه النسائي . وقال الحاكم : ثقة مأمون . 5- مجاهد من رواة العامة و ثقاتهم و في تهذيب التهذيب لابن حجر : مجاهد بن جبر المكي أبو الحجاج المخزومي وقال الفضل بن ميمون سمعت مجاهدا يقول عرضت القرآن على بن عباس ثلاثين مرة وقال بن معين وأبو زرعة ثقة وقال الثوري عن سلمة بن كهيل ما رأيت أحدا أراد بهذا العلم وجه الله تعالى إلا عطاء وطاوسا ومجاهدا إذن فعلى الوهابية أن يلقوا هذه الكذبة على رواتهم لأنهم من روى هذه الحادثة المكذوبة و ليس الشيعة و الشيعة فقط ذكروها في كتبهم فقط لتجميع المواقف ولم يصححوها |
قال المدلس و الجاهل : <<< اظنه مقهور و هو يقرأ الموضوع اقتباس:
مسكين اتعبت نفسك يا مدلس كل تعبك ذهب في الريح ركزوا بالاحمر و انظروا الى الفضيحة الكبرى التي ستحل عليه : الرواية مبتورة ولم تنقل كاملة و أن الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يغضبها فلاحظ هذا الجزء من الرواية "فقال علي: والذي بعثك بالحق نبيا ما كان مني مما بلغها شئ ولا حدثت بها نفسي", وفي نفس الرواية المبتورة التي لم تيكملها النويصبي وهي شبه مسرحية لإدانة أبي بكر وعمر فمن كل الوجوه لا حجة للمخالفين في هذه الرواية طبعا لن اعلق على سندها بالتفصيل حتى يتورط الوهابي في متنها >> طبعا سندها منقطع النص كاملا: حدثنا علي بن أحمد قال: حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن يحيى عن عمرو بن أبي المقدام وزياد بن عبد الله قالا: أتى رجل أبا عبد الله (عليه السلام) فقال له: يرحمك الله هل تشيع الجنازة بنار ويمشي معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يضاء به؟ قال: فتغير لون أبي عبد الله (عليه السلام) من ذلك واستوى جالسا ثم قال: إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال لها: أما علمت أن عليا قد خطب بنت أبي جهل فقالت: حقا ما تقول؟ فقال: حقا ما أقول ثلاث مرات فدخلها من الغيرة مالا تملك نفسها وذلك أن الله تبارك وتعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهادا وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله، قال: فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة هي حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ثم تحولت إلى حجرة أبيها, فجاء علي فدخل حجرته فلم ير فاطمة فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي فاستحى أن يدعوها من منزل أبيها, فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله, ثم جمع شيئا من كثيب المسجد وأتكى عليه، فلما رأى النبي صلى الله عليه وآله ما بفاطمة من الحزن أفاض عليها من الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع وساجد وكلما صلى ركعتين دعا الله أن يذهب ما بفاطمة من الحزن والغم وذلك أنه خرج من عندها وهي تتقلب وتتنفس الصعداء فلما رآها النبي صلى الله عليه وآله أنها لا يهنيها النوم وليس لها قرار قال لها: قومي يا بنية, فقامت فحمل النبي صلى الله عليه وآله الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي (عليه السلام) وهو نائم فوضع النبي صلى الله عليه وآله رجله على رجل علي فغمزه وقال: قم يا أبا تراب فكم ساكن أزعجته ادع لي أبا بكر من داره وعمر من مجلسه وطلحة فخرج علي فاستخرجهما من منزلهما واجتمعوا عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا علي أما علمت أن فاطمة بضعة مني وأنا منها فمن آذاها فقد آذاني من آذاني فقد آذى الله ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي, فقال علي: بلى يا رسول الله، قال: فما دعاك إلى ما صنعت؟ فقال علي: والذي بعثك بالحق نبيا ما كان مني مما بلغها شئ ولا حدثت بها نفسي، فقال النبي: صدقت وصدقت ففرحت فاطمة عليها السلام بذلك وتبسمت حتى رئي ثغرها، فقال أحدهما لصاحبه: أنه لعجب لحينه ما دعاه إلى ما دعانا هذه الساعة, قال: ثم أخذ النبي صلى الله عليه وآله بيد علي فشبك أصابعه بأصابعه فحمل النبي صلى الله عليه وآله الحسن وحمل الحسين علي وحملت فاطمة أم كلثوم وأدخلهم النبي بيتهم ووضع عليهم قطيفة واستودعهم الله ثم خرج وصلى بقية الليل فلما مرضت فاطمة مرضها الذي ماتت فيه أتياها عايدين واستاذنا عليها فأبت أن تأذن لهما فلما رأى ذلك أبو بكر أعطى الله عهدا أن لا يظله سقف بيت حتى يدخل على فاطمة ويتراضاها فبات ليلة في البقيع ما يظله شئ ثم إن عمر أتى عليا (عليه السلام) فقال له: إن أبابكر شيخ رقيق القلب وقد كان مع رسول الله صلى الله عليه وآله في الغار فله صحبة وقد أتيناها غير هذه المرة مرارا نريد الأذن عليها وهي تأبى أن تأذن لنا حتى ندخل عليها فنتراضى فإن رأيت أن تستأذن لنا عليها فافعل، قال: نعم فدخل علي على فاطمة (عليها السلام) فقال: يا بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد كان من هذين الرجلين ما قد رأيت وقد تردد مرارا كثيرة ورددتهما ولم تأذني لهما وقد سألاني أن استأذن لهما عليك؟ فقالت:والله لا آذن لهما ولا أكلمهما كلمة من رأسي حتى ألقى أبى فاشكوهما إليه بما صنعاه وارتكباه مني, فقال علي " (عليه السلام): فإني ضمنت لهما ذلك, قالت: إن كنت قد ضمنت لهما شيئا فالبيت بيتك والنساء تتبع الرجال لا أخالف عليك بشئ فاذن لمن أحببت، فخرج علي (عليه السلام) فاذن لهما فلما وقع بصرهما على فاطمة (عليها السلام) سلما عليها فلم ترد عليهما وحولت وجهها عنهما فتحولا واستقبلا وجهها حتى فعلت مرارا وقالت: يا علي جاف الثوب وقالت لنسوة حولها حولن وجهي فلما حولن وجهها حولا إليها، فقال أبو بكر: يا بنت رسول الله إنما أتيناك ابتغاء مرضاتك واجتناب سخطك نسألك أن تغفري لنا وتصفحي عما كان منا إليك، قالت: لا أكلمكما من رأسي كلمة واحدة أبدا حتى ألقى أبي وأشكوكما إليه وأشكو صنيعكما وفعالكما وما ارتكبتما مني, قالا: إنا جئنا معتذرين مبتغين مرضاتك فاغفري واصفحي عنا ولا تؤاخذينا بما كان منا، فالتفتت إلى علي (عليه السلام) وقالت: إني لا أكلمهما من رأسي كلمة حتى أسألهما عن شئ سمعاه من رسول الله فان صدقاني رأيت رأيي, قالا: اللهم ذلك لها وإنا لا نقول إلا حقا ولا نشهد إلا صدقا، فقالت: أنشدكما الله أتذكر أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) استخرجكما في جوف الليل لشئ كان حدث من أمر علي؟ فقالا: اللهم نعم فقالت أنشدكما بالله هل سمعتما النبي (صلى الله عليه وآله) يقول: فاطمة بضعة مني وأنا منها من آذاها فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله ومن آذاها بعد موتي فكان كمن آذاها في حياتي ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي؟ قالا: اللهم نعم, قالت الحمد لله, ثم قالت: اللهم إني أشهدك فاشهدوا يا من حضرني أنهما قد آذياني في حياتي وعند موتى والله لا أكلمكما من رأسي كلمة حتى ألقى ربي فأشكوكما بما صنعتما بي وارتكبتما مني, فدعا أبو بكر بالويل والثبور وقال: ليت أمي لم تلدني, فقال عمر: عجبا للناس كيف ولوك أمورهم وأنت شيخ قد خرفت تجزع لغضب امرأة وتفرح برضاها وما لمن أغضب امرأة وقاما وخرجا. قال: فلما نعى إلى فاطمة نفسها أرسلت إلى أم أيمن وكانت أوثق نسائها عندها وفي نفسها فقالت لها: يا أم أيمن أن نفسي نعيت إلى فأدعي لي عليا فدعته لها فلما دخل عليها قالت له: يا بن العم أريد أن أوصيك بأشياء فاحفظها علي فقال لها: قولي ما أجبت، قالت له: تزوج فلانة تكون لولدي مربية من بعدي مثلي وأعمل نعشا رأيت الملائكة قد صورته لي, فقال: لها علي أريني كيف صورته؟ فأرته ذلك كما وصفت له وكما أمرت به ثم قالت: فإذا أنا قضيت نحبي فأخرجني من ساعتك أي ساعة كانت من ليل أو نهار ولا يحضرن من أعداء الله وأعداء رسوله للصلاة علي أحد، قال علي (عليه السلام) أفعل، فلما قضت نحبها (صلى الله عليها) وهم في ذلك في جوف الليل أخذ علي في جهازها من ساعته كما أوصته فلما فرغ من جهازها أخرج علي الجنازة وأشعل النار في جريد النخل ومشى مع الجنازة بالنار حتى صلى عليها ودفنها ليلا فلما أصبح أبو بكر وعمر عاودا عايدين لفاطمة فلقيا رجلا من قريش فقالا له: من أين أقبلت قال: عزيت عليا بفاطمة, قالا: وقد ماتت؟ قال, نعم ودفنت في جوف الليل فجزعا جزعا شديدا ثم أقبلا إلى علي (عليه السلام) فلقياه وقالا له: والله ما تركت شيئا من غوايلنا ومساءتنا وما هذا إلا من شئ في صدرك علينا هل هذا إلا كما غسلت رسول الله صلى الله عليه وآله دوننا ولم تدخلنا معك وكما علمت ابنك أن يصيح بأبي بكر أن أنزل عن منبر أبي, فقال لهما علي (عليه السلام): أتصدقاني إن حلفت لكما, قالا: نعم، فحلف, فأدخلهما على المسجد فقال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد أوصاني وتقدم إلي أنه لا يطلع على عورته أحد إلا ابن عمه فكنت اغسله والملائكة تقلبه والفضل بن العباس يناولني الماء وهو مربوط العينين بالخرقة ولقد أردت أنزع القميص فصاح بي صايح من البيت سمعت الصوت ولم أر الصورة لا تنزع قميص رسول الله ولقد سمعت الصوت يكرره علي فأدخلت يدي من بين القميص فغسلته ثم قدم إلى الكفن فكفنته ثم نزعت القميص بعد ما كفنته. وأما الحسن ابني فقد تعلمان ويعلم أهل المدينة أنه يتخطى الصفوف حتى يأتي النبي (صلى الله عليه وآله) وهو ساجد فيركب ظهره فيقوم النبي صلى الله عليه وآله ويده على ظهر الحسن والأخرى على ركبته حتى يتم الصلاة, قالا: نعم قد علمنا ذلك، ثم قال تعلمان ويعلم أهل المدينة أن الحسن كان يسعى إلى النبي ويركب على رقبته ويدلي الحسن رجليه على صدر النبي (صلى الله عليه وآله) حتى يرى بريق خلخاليه من أقصى المسجد والنبي (صلى الله عليه وآله) يخطب ولا يزال على رقبته حتى يفرغ النبي (صلى الله عليه وآله) من خطبته والحسن على رقبته فلما رأى الصبي على منبر أبيه غيره شق عليه ذلك والله ما أمرته بذلك ولا فعله عن أمري، وأما فاطمة فهي المرأة التي استأذنت لكما عليها فقد رأيتما ما كان من كلامها لكما والله لقد أوصتني أن لا تحضرا جنازتها ولا الصلاة عليها وما كنت الذي أخالف أمرها ووصيتها إلي فيكما، وقال عمر: دع عنك هذه الهمهمة أنا أمضي إلى المقابر فأنبشها حتى أصلي عليها, فقال له علي (عليه السلام): والله لو ذهبت تروم من ذلك شيئا وعلمت أنك لا تصل إلى ذلك حتى يندر عنك الذي فيه عيناك فإني كنت لا أعاملك إلا بالسيف قبل أن تصل إلى شئ من ذلك، فوقع بين علي وعمر كلام حتى تلاحيا واستبا، واجتمع المهاجرون والأنصار فقالوا: والله ما نرضى بهذا أن يقال في ابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله وأخيه ووصيه وكادت ان تقع فتنة فتفرقا. غبي غبي غبي غبي حبل الكذب قصير يا خيخة |
قال الخروف و الجاهل بالسند المشكلة هذه المرة كلها من رواة السنة انظروا الى جهله :
اقتباس:
كل هذه الاحاديث من رواة مجاهيل و ضعفاء و المصيبة من ثقات السنة يعني هم السنة وثقوهم و عند الشيعة نحن نعتبرهم مجاهيل و كذابين الحديث الاول يكفي فيه ابي هريرة و الذين قبله غير ثقات و الثاني : اقول له يا نور الشيطان انت حتى في علم حديثكم خروف هل قرأته و فهمته هل ركزت من يروي هذا الحديث انه ( حبيب بن ابي ثابت ) يعني رواها مرسلة يا خيخة و الثالث : نفس مشكلة الاول من مصدر سني لكن ذكره المجلسي فقط لتجميع الفضائل و كذلك الصدوق ايضا و الرابع : ايضا نفس المشكلة الاول و الثالث الخامس : نفس مشلكة الحديث الثاني المهم يا خيخة كلهم من رواتكم السنة و الغير ثقات عندنا |
قال الناصبي :
اقتباس:
قال ابن عساكر : خبرنا أبو المعالي عبد الخالق بن ( 2 ) عبد الصمد بن علي بن الحسين ابن البدن ( 3 ) أنا أبو الحسين بن الطيوري أنا محمد بن علي بن الفتح أنا أبو طاهر محمد بن علي بن محمد بن يوسف بن ( 4 ) العلاف أنا أبو الحسن علي بن محمد أنا أبو علي محمد بن أحمد بن الحسن ( 5 ) بن الصواف أنا إسحاق بن إبراهيم بن أبي حسان ( 6 ) الأنماطي أنا أحمد بن أبي الحواري نا أبي قال سمعت وهيب بن الورد يقول إذا دخل العبد في لاهوتية الرب ومهيمنة الصديفين ورهبانية الأبرار ولم يلق أحدا يأخذ بقلبه ولا تلحقه عينه قال أحمد حدثت به أبا سليمان فقال أما اللاهوتية فالعظمة قال فما المهيمنة قلت لا أدري قال اليقين قال فما الرهبانية قال قلت لا أدري قال هو الزهد تاريخ دمشق ج33 ص256 . وعند ابن تيمية يقول الجنيد : ومن هنا قال الجنيد قدس سره : أمرني ربي أمرا وأمرني السري أمرا فقدمت أمر السري على أمر ربي وكل ما وجدت فهو من بركاته وأول الجار ذي القربى بالروح الناطقة العارفة العاشقة الملكوتية التي خرجت من العدم بتجلي القدم وانقدحت من نور الأزل وهي أقرب كل شيء وهي جار الله تعالى المصبوغة بنوره والإحسان روح المعاني ج5 ص37 . ويقول أبو حامد الغزالي : ومن هنا قال الجنيد قدس سره : أمرني ربي أمرا وأمرني السري أمرا فقدمت أمر السري على أمر ربي وكل ما وجدت فهو من بركاته وأول الجار ذي القربى بالروح الناطقة العارفة العاشقة الملكوتية التي خرجت من العدم بتجلي القدم وانقدحت من نور الأزل وهي أقرب كل شيء وهي جار الله تعالى المصبوغة بنوره والإحسان جوهر القرآن ج1 60 و يوجد الكثير و الكثير من نصوص كتبهم بنفس المعنى لكن الغباء باللغة العربية اوصلهم الى هذا المستوى |
قال :
اقتباس:
و اذهبوا الى قسم الشبهات لاني رديت عليها بالتفصيل و على كل راوي اضغط على الموضوع لترى الرد : رد شبهة ان فاطمة ع مشتاقة لسلمان الفارسي رضي الله عنه (لعن الله النواصب ) |
سنكمل معكم لتحطيم كل موقعه المضحك
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف استمر مولاي لولا مشاغلي هذه الايام للضحكت على هذا الجاهل معك لكن سوف نضع بعض الامور في وقتها يا سلفين الى متى تبقون تستمحون لمثل هولاء الجهله يسفهون عقولكم ويكذبون عليكم ؟!!!!!! ياهارب يا نوره الى الان لابس برقع ام البرفايت على الخاص في البالتوك ؟! أقول أسمها لو أستر ؟!!! على كل حال ناصبي مثلك أنفضح أكثر من مره وصدقني كل من يتعرض لانا شيعي ينداس تحت رجلينا مثل ما دستك انته وكل مشرفيك من جيتوا مثل الحريم بنك واحد تخافون تطلع فضايحكم لكنها طلعت أستمر عيني كتاب والردود الي مسويها على شكل صور حتى محد يكشف كذبه بيها جاري نسفها على راس الجويهل نوره |
قال الجاهل :
اقتباس:
الحديث ضعيف بــ العباس بن عمرو الفقيمي لم يوثق و مجهول الحال |
قال الجاهل :
اقتباس:
لكن ماذا نفعل بالجاهل الذي لا يفهم اللغة العربية ؟ طبعا الرواية لا سند لها اي ساقطة لكن ذكرت للفائدة لانها جاءت هكذا : روي عن الهشام بن الحكم ...إلخ و المصيبة هو نقل صورة من الموقع دققوا على الصورة ما جاء فيها : 3- ج : روي عن الهشام بن الحكم أنه قال : .......إلخ |
قال الجاهل :
اقتباس:
ومن ناحية المتن لا يوجد اشكال لان المقصود بالعلي الاعلى هو جبريل عليه السلام و القصة معروفة و الاحاديث كثيرة ان الذي أتى الى النبي ص هو من الملائكة عليهم السلام فأخبره ان الحسين ع سيقتل لكن ماذا نفعل مع بني نصب الجربان و الجهلاء ؟؟؟ لا تحاولوا يا نواصب نحن لا نجسم الله و العياذ بالله مثلكم وهذه الاحاديث التي توضح بمعنى العلي الاعلى : من مصادر السنة كل الأحاديث مصدرها من مجمع الزوائد للهيثمي - ج9 - مناقب الحسين ع 15111- وعن أنس بن مالك أن ملك القطر استاذن [ربه] أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فأذن له، فقال لأم سلمة: "املكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد". قال: وجاء الحسين بن علي ليدخل فمنعته، فوثب فدخل فجعل يقعد على ظهر النبي صلى الله عليه وسلم وعلى منكبه وعلى عاتقه، قال: فقال الملك للنبي صلى الله عليه وسلم: أتحبه؟ قال: "نعم". قال: إن أمتك ستقتله ، وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل به. فضرب بيده فجاء بطينة حمراء فأخذتها أم سلمة فصرتها في خمارها. قال ثابت: بلغنا أنها كربلاء. رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني بأسانيد وفيها عمارة بن زاذان وثقه جماعة وفيه ضعف، وبقية رجال أبي يعلى رجال الصحيح. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15136#SR1 15112- عن نجي الحضرمي أنه سار مع علي رضي الله عنه وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى علي: اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات. قلت: وما ذاك؟ قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وإذا عيناه تذرفان، قلت: يا نبي الله أغضبك أحد؟ ما شأن عينيك تفيضان؟ قال: "بل قام من عندي جبريل عليه السلام قبل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات". قال: فقال: "هل لك أن أشمك من تربته؟". قلت: نعم، قال: فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عينيي أن فاضتنا. رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني ورجاله ثقات ولم ينفرد نجي بهذا. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15136#SR1 15113- وعن عائشة أو أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لإحداهما: "لقد دخل على البيت ملك فلم يدخل علي قبلها قال: إن ابنك هذا حسين مقتول ، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها". قال: فأخرج تربة حمراء. رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15136#SR1 15116- عن أم سلمة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالساً ذات يوم في بيتي قال: "لا يدخل علي أحد". فانتظرت فدخل الحسين، فسمعت نشيج رسول الله صلى الله عليه وسلم يبكي ، فاطلعت فإذا حسين في حجره والنبي صلى الله عليه وسلم يمسح جبينه وهو يبكي ، فقلت: والله ما علمت حين دخل، فقال: "إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت فقال: أفتحبه؟ قلت: أما في الدنيا فنعم، قال: إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها: كربلاء، فتناول جبريل من تربتها". فأراها النبي صلى الله عليه وسلم فلما أحيط بحسين حين قتل قال: ما اسم هذه الأرض؟ قالوا: كربلاء، فقال: صدق الله ورسوله، كرب وبلاء. 15117- وفي رواية: صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم أرض كرب وبلاء. رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15136#SR1 15121- وعن أبي الطفيل قال: استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أم سلمة فقال: "لا يدخل علينا أحد". فجاء الحسين بن علي رضي الله عنهما فدخل فقالت أم سلمة: هو الحسين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "دعيه". فجعل يعلو رقبة النبي صلى الله عليه وسلم ويعبث به والملك ينظر، فقال الملك: أتحبه يا محمد؟ قال: "إي والله إني لأحبه". قال: أما إن أمتك ستقتله ، وإن شئت أريتك المكان. فقال بيده فتناول كفاً من تراب ، فأخذت أم سلمة التراب فصرته في خمارها، فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء. رواه الطبراني وإسناده حسن. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15136#SR1 15124- عن علي قال: ليقتلن الحسين، وإني لأعرف التربة التي يقتل فيها قريباً من النهرين. رواه الطبراني ورجاله ثقات. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15136#SR1 15126- وعن أبي هريمة قال: كنت مع علي رضي الله عنه بنهر كربلاء فمر بشجرة تحتها بعر غزلان، فأخذ منه قبضة فشمها ثم قال: يحشر من هذا الظهر سبعون ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب. رواه الطبراني ورجاله ثقات. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15136#SR1 من مصادر الشيعة و نكتفي من كتاب واحد ليدعم بحثنا كامل الزيارات لابن قولويه الباب السّابع عشر (قول جبرئيل لرسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم «إنّ الحسين تقتله اُمّتك من بعدك ، وأراه التّربة الّتي يقتل عليها» 1 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله تعالى ـ قال : حدَّثني سعد بن عبدالله بن أبي خلف ، عن أحمدَ بن محمّد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النّضر بن سُوَيد ، عن يحيى الحلبيّ ، عن هارونَ بن خارجةَ ، عن ابي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام «قال : إنّ جَبرئيل أتى رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ والحسين يلعب بين يديه ـ فأخبره أنّ اُمّته ستقتله ، قال : فجزع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فقال : ألا اُريك التّربة الّتي يقتل فيها؟ قال : فخسف ما بين مجلس رسول الله إلى المكان الَّذي قتل [فيه الحسين عليه السلام] حتّى التقت القطعتان ، فأخذ منها ودحيت في أسرع من طَـرفَـة عين ، فخرج وهو يقول : طوبى لك مِن تربةٍ ، وطوبى لمن يقتل حولك ، قال : وكذلك صنع صاحب سليمان تكلّم باسم الله الأعظم فخسف ما بين سَرير سليمان وبين العرش من سُهولة الأرض وحزونتها حتى التقت القطعتان فاجترّ العرش ، قال سليمان : يخيّل إليَّ أنه خرج من تحت سَريري ، قال : ودُحيت في أسرع مِن طرفة العين»(1) . الحديث معتبر صحيح رجاله ثقات 4 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله ـ عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن الوليد الخزّاز ، عن حمّاد بن عثمان ، عن عبدالملك بن أعْيَن «قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : إنَّ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم كان في بيت اُمّ سَلَمة وعنده جَبرئيل ، فدخل عليه الحسين عليه السلام فقال له جَبرئيل : إنَّ اُمّتك تقتل ابنك هذا ، ألا اُريك مِن تربة الأرض الّتي يُقتل فيها؟ فقال رَسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : نعم ، فأهوى جَبرئيل عليه السلام بيده وقبضة منها فأراها النّبيَّ صلّى الله عليه وآله وسلّم » . حديث معتبر صحيح رجاله ثقات |
قال الجاهل و الذي لا يعرف طرق سندهم :
اقتباس:
و تم ذكر الرواية فقط للتجميع و ثانيا لا يوجد اشكال في متنها و لا يوجد تجسيم و نحن لا نقول مثلكم ان الله جالس على العرش ما هذا الجهل ؟؟؟ |
مازال هذا الذي يدعي انه باحث جاهل :
اقتباس:
المهم يا جويهل في سنده موسى بن سعدان و هو : ضعيف في مذهبه غلو. راجع ترجمته في كتاب الخلاصة للعلامة رحمه الله و كذلك يوجد شخص آخر ضعيف وكذاب هو عبد الله بن القاسم حديث متهالك يحتج به علينا هذا المتشيطر الغبي |
قال الغبي :
اقتباس:
اين قال الشيعة الامامية الاثنا عشرية ؟؟؟ بل قال الواقفة و الغلاة و الخطابية و المخمسة و اصحاب حلول و ثانيا قال تراجعوا هؤلاء الواقفة و الخطابية و غيرهم |
نصيحة لكل من يقرأ الموضوع
عليه ان يحفظ الردود عنده لان هذه جميع شبهات النواصب و هي متكررة |
قال نور الدين الجزائري الجاهل بعلم الرجال و الحديث :
اقتباس:
الرد : الحديث الاول ضعيف بــ جبريل بن احمد و بتفرد محمد بن عيسى بيونس فهذه لا تقبل الا اذا ورد سند آخر مثله لأنه يضع الحديث فيه و كذلك ابراهيم المؤمن لم يوثق و كذلك نصر و عمة زرارة لم يوثقا و الحديث الثاني ضعيف بـــ علي بن حديد الواقفي وهو لم يوثق و يمكن قد صنع هذا الحديث لينصر مذهبه |
قال نور الشيطان :
اقتباس:
الرد : الحديث ضعيف بجهالة علي بن احمد بن بقاح و كذلك عمه و اذا كان هذا الذي اسمه يوسف هو يوسف بن السخت فيكون الحديث مرسل بينه و بين الكشي و كذلك ابن السخت ضعيف و مرتفع القول و اذا كان غيره فيكون الشخص مجهول فكل الامور الحديث يكون ضعيف و مصفوع في عرض الجدار و الضرطة راحت في وجه نور الدين لتخيسه |
قال الجزائري نور الدين المالكي الجويهل :
اقتباس:
سنبدأ بروايات رجال الكشي و نرد على الجاهل المتحاذق الحديث الاول 335: لا يوجد فيه اشكال : قد يكون يلتقي معه في مجالس اخرى او اماكن غير منزله و لا يشترط السماع يكون في منزله او مجلسه الخاص الحديث الثاني 337 : لا يوجد اشكال في قوله (( حدثني وصي الأوصياء و وارث علم الأنبياء محمد بن علي )) و لا يوجد طعن فيه من الامام بل الناس قالت عنه جن جابر لان في تلك الفترة كانوا النواصب يترصدون الشيعة و يقتلونهم و اما اختلاطه لا ينافي الوثاقة فنحن نأخذ منه في حال استقامته و سلامته مثل ما يفعل السنة مع ابي اسحاق السبيعي في حال اختلاطه و قد قال الامام عنه بسند صحيح : 336 - حمدويه وابراهيم، قالا: حدثنا محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم عن زياد بن أبي الحلال، قال: اختلف أصحابنا في أحاديث جابر الجعفي، فقلت لهم: أسأل أبا عبد الله عليه السلام، فلما دخلت ابتدأني، فقال: رحم الله جابر الجعفي كان يصدق علينا، لعن الله المغيرة بن سعيد كان يكذب علينا. ] الحديث الثالث 342 : فيه ابي جميلة و هو ضعيف و واقفي و كذاب و اما متنه لا يوجد اشكال و لا ننسى ان الكذابين وضعوا روايات كثيرة في جابر و ايضا يدلسون فيه لذا كثرة الاحاديث فيه كلها مصنوعة من الضعفاء و الكذابين و قد قال عنه العلماء و منهم : الخوئي في ترجمة جابر الجعفي : إن النجاشي ذكر أنه قل ما يورد عنه شئ في الحلال والحرام ، وهذا منه غريب ، فإن الروايات عنه في الكتب الاربعة كثيرة ، رواها المشايخ ، ولعله - قدس الله نفسه - يريد بذلك أن أكثر رواياته لا يعتنى بها ، لانه رواها الضعفاء - كما قال : روى عنه جماعة غمز فيهم ، وضعفوا - فيبقى ماروته عنه الثقات ، وهي قليلة في أحكام الحلال والحرام . الحديث الرابع 343: ضعيف بجبريل بن احمد و كذلك ابي جميلة الكذاب و الضعيف و مشكلة متنه نفس الحديث رقم # 3 الحديث الخامس 344 : لا يوجد طعن من الامام و اما سنده ضعيف بالنصر بن الصباح فيه غلو و اما متنه راجع حديث رقم # 2 الحديث السادس 345 : ضعيف بنصر بن الصباح و فيع غلو و ضعف و بمحمد بن زيد الحافظ لم يوثق و اظنه مجهول الحال وهو غير الهاشمي و بعمرو بن شمر الضعيف و الذي يضع الحديث في جابر الان جاء دور من كتاب الطوسي في معرفة الرجال تم الرد عليه في الحديث الاول من رجال الكشي و سيتم الرد عليه بالتفصيل في الرد على الحديث من كتاب الميرزا و الخوئي سيأتي. و الان جاء دور من كتاب الميرزا النوري الطبرسي و للاسف الغبي الناصبي نقل السبب فيه انظروا ما نقله و هو لم ينبته ما نقله : (( فهو إما محمول على التقية عن زرارة وهو في غاية البعد أو موضوع كما لا يخفى على من تأمل فيما قدمناه كيف وهو من الذين رووا النص من الباقر على الصادق (ع) بالسند الصحيح كما رواه الكليني والطبرسي والمفيد والسروي وغيرهم )) غبي ينقل الشيء و لا ينتبه له و اما من كتاب الخوئي فهو قدر رد على الناصبي نور الدين لكن اعمى الله قلبه قبل بصيرته انظروا ما نقله الناصبي الغبي و لم ينتبه له : (( وأما قول الصادق عليه السلام، في موثقة زرارة (بابن بكير): ما رأيته عند أبي إلا مرة واحدة، وما دخل علي قط، فلابد من حمله على نحو من التورية، إذ لو كان جابر لم يكن يدخل عليه سلام الله عليه، وكان هو بمرأى من الناس، لكان هذا كافيا في تكذيبه وعدم تصديقه، فكيف اختلفوا في أحاديثه، حتى احتاج زياد)) طبعا هو هنا لم يكمل النص يعني بتره لكي يخفي على عوامه السذج هنا سوف اكمله ما قاله الخوئي : (( حتى احتاج زياد، إلى سؤال الامام عليه السلام عن أحاديثه على أن عدم دخوله على الامام عليه السلام لا ينافي صدقه في أحاديثه، لاحتمال أنه كان يلاقي الامام عليه السلام في غير داره: فيأخذ منه العلوم والاحكام، ويرويها، إذن لا تكون الموثقة معارضة للصحبة الدالة على صدقه في الاحاديث المؤيدة بما تقدم من الروايات الدالة على جلالته ومدحه، وأنه كان عنده من أسرار أهل البيت سلام الله عليهم. )) كما قلت لكم سابقا ليس شرط يلتقي معه في بيته يعني مثلا ان و النجف الاشرف نلتقي في اماكن اخرى منها النت لكن و لا مرة ألتقيت معه في بيته |
و قال ايضا في موقعه :
اقتباس:
الرد : حديث الاول رقم # 285 : ضعيف جدا و منقطع السند و لا سند له حديث الثاني و الثالث و الرابع ذات رقم # 286 , 297 , 289 , 291 : فيها تمجيد لابي بصير و انه من اهل الجنة و هو عالم كبير حديث السادس رقم # 292 : مرسل الاسناد لان حمدان هو محمد بن احمد بن خاقان النهدي يلقب بحمدان و سقطت واسطة بين محمد بن عمر الكشي و بين حمدان القلانسي ( ياليت هنا احد يتأكد منها لاني بحثت و رأيت يوجد المفروض واسطة او اثنين لكن اريد منكم التأكد اكثر عنها ) و حمدان يروي عن معاوية بن الحكيم و معاوية ليس من رجال شعيب و هذا على ما اعتقد و الله اعلم انه خطأ و مغالطة وقد قال الخوئي في ترجمة محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي : له كتاب الرجال كثير العلم ، وفيه أغلاط كثيرة ( و انا اقول من ناحية السندية ) و في هذا الحديث المقصود به بابي بصير ليس ليث بل يحيى بن القاسم ثقة لان شعيب يروي عن يحيى بن ابي القاسم ابي بصير و ليس ليث و هنا ترجمة شعيب بن يعقوب : 5750 - شعيب بن يعقوب: = شعيب العقرقوفي. قال الشيخ (353): " شعيب بن يعقوب العقرقوفي، له أصل، أخبرنا به الحسين بن عبيد الله، عن الحسن بن حمزة العلوي، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، ومحمد بن أبي عمير، عنه، وأخبرنا به ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن الصفار، عن يعقوب بن يزيد، وعلي بن السندي، عن ابن أبي عمير، وحماد بن عيسى، عن شعيب ". وقال النجاشي: " شعيب العقرقوفي أبو يعقوب، ابن اخت أبي بصير يحيى ابن القاسم، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن (عليهما السلام)، ثقة، عين و طبعا هذا الذي يرويه عنه الحسن بن علي بن ابي حمزة عن ابيه عنه الحديث السابع رقم # 297 : ضعيف بجبريل بن احمد و بتفرد الرواية محمد بن عيسى عن يونس لان لم يتبعه احد عليها الحديث الاخير رقم # 298 : لن ادقق على سندها لكن يوجد فيها مدح له و لا يوجد قدح |
و قال ايضا في موقعه المتهالك :
اقتباس:
الرد : الحديث الاول رقم # 276 : لا يوجد اشكال و لا طعن و اذا يقصد في عدد احاديثه كثيرة فهذه انا اتعبرها قليلة مقابل شيوخهم و رواتهم الذين رووا اكثر من مليون حديث احدهم و بعضهم مائتي الف حديث انظروا اليهم و الى الاعجايب من رواتهم : إبراهيم بن أبي الليث: سمعت الاشجعي يقول: سمعت من الثوري ثلاثين ألف حديث. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 7 ص 247 الطبقة السادسة - مسألة الجزء السابع http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=1013&idfrom=1101&idto =1204&bookid=60&startno=89 قال أحمد بن حنبل: قال لي الحجاج: قال لي ابن أبي سبرة: عندي سبعون ألف حديث في الحلال والحرام. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 7 ص 331 الطبقة السابعة - ابي ابي سبرة - مسألة الجزء السابع http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1230&idto=1230&bk_no=60&ID =1131 خلف الخيام : سمعت صالح بن محمد ، يقول : قال أحمد بن صالح : كان عند ابن وهب مائة ألف حديث ، كتبت عنه خمسين ألفا . وعن أحمد بن صالح قال: صنف ابن وهب مئة ألف وعشرين ألف حديث، كله سوى حديثين عند حرملة. قلت: ومع هذه الكثرة فيعترف ابن عدي، ويقول: لا أعلم له حديثا منكرا من رواية ثقة عنه. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 9 ص 233 الطبقة الثالثة عشر - مسألة الثاني عشر - أحمد بن صالح http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=1962&idfrom=2101&idto =2232&bookid=60&startno=86 قال الحافظ أبو علي النيسابوري: سمعت ابن عقدة يقدم أبا كريب في الحفظ والكثرة على جميع مشايخهم، ويقول: ظهر لابي كريب بالكوفة ثلاث مئة ألف حديث. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 11 ص 395 وقال محمد بن أبي حاتم: سمعت أبا عبدالله يقول: ما نمت البارحة حتى عددت كم أدخلت مصنفاتي من الحديث. فإذا نحو مئتي ألف حديث مسندة. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 12 ص 412 وقال غنجار في " تاريخه ": حدثنا أبو عمرو أحمد بن محمد المقرئ، حدثنا أبو بكر محمد بن يعقوب بن يوسف البيكندي، سمعت علي بن الحسين بن عاصم البيكندي يقول: قدم علينا محمد بن إسماعيل، قال: فاجتمعنا عنده. فقال بعضنا: سمعت إسحاق بن راهويه يقول: كأني أنظر إلى سبعين ألف حديث من كتابي. فقال محمد بن إسماعيل: أو تعجب من هذا ؟ ! لعل في هذا الزمان من ينظر إلى مئتي ألف حديث من كتابه. وإنما عنى به نفسه . الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 12 ص 416 قال إبراهيم بن محمد الطيان: سمعت أبا مسعود يقول: كتبت عن ألف وسبع مئة شيخ، أدخلت في تصانيفي ثلاث مئة وعشرة، وعطلت سائر ذلك. وكتبت ألف ألف حديث وخمس مئة ألف حديث، فأخذت من ذلك خمس مئة ألف حديث في التفاسير والاحكام والفوائد وغيره. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 12 ص 483 الحديث الثاني رقم # 280 : ضعيف و يكفي وجود بكر بن صالح و كذلك رواية محمد بن احمد بن يحيى عن عبد الله بن احمد الرازي لا تقبل مستثني عنها راجع ترجمة عبد الله بن احمد في كتاب معجم الرجال للخوئي و عبد الله بن احمد الرازي لم يوثق و ذكره الحلي في الخلاصة في قسم الضعفاء و قال التوقف عن روايته و الخوئي لم يوثقه وهذه ترجمة احمد بن محمد من كتاب الخوئي ج16 ص 48 (10182) - محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران: قال النجاشي: " محمد بن أحمد بن يحيى بن عبد الله بن سعد بن مالك الاشعري القمي، أبو جعفر: كان ثقة في الحديث، إلا أن أصحابنا قالوا: كان يروي عن الضعفاء، ويعتمد المراسيل، ولا يبالي عمن أخذ، وما عليه في نفسه مطعن في شئ، وكان محمد بن الحسن بن الوليد يستثني من رواية محمد بن أحمد ابن يحيى، ما رواه عن محمد بن موسى الهمداني، وما رواه عن رجل، أو يقول بعض أصحابنا، أو عن محمد بن يحيى المعاذي، أو عن أبي عبد الله الرازي الجاموراني، أو عن أبي عبد الله السياري، أو عن يوسف بن السخت، أو عن وهب بن منبه، أو عن أبي علي النيشابوري، أو عن أبي يحيى الواسطي، أو محمد بن علي أبي سمينة، أو يقول في حديث أو كتاب ولم أروه، أو عن سهل بن زياد الآدمي، أو عن محمد بن عيسى بن عبيد، بإسناد منطقع، أو عن أحمد بن هلال، أو محمد بن علي الهمداني، أو عبد الله بن محمد الشامي، أو عبد الله بن أحمد الرازي، أو أحمد بن الحسين بن سعيد، أو أحمد بن بشير الرقي، أو عن محمد بن هارون، أو عن ممويه بن معروف، أو عن محمد بن عبد الله بن مهران، أو ما ينفرد به الحسن بن الحسين اللؤلؤي، أو ما يرويه عن جعفر بن محمد بن مالك، أو يوسف بن الحارث، أو عبد الله بن محمد الدمشقي. قال أبو العباس بن نوح: وقد أصاب شيخنا أبو جعفر محمد بن الحسن ابن الوليد في ذلك كله، وتبعه أبو جعفر بن بابويه - رحمه الله - على ذلك، إلا في محمد بن عيسى بن عبيد، فلا أدري ما رأيه فيه، لانه كان على ظاهر العدالة والثقة...إلخ و اما حديث الثالث رقم # 283 : ضعيف بجبريل بن احمد و تفرد محمد بن عيسى بيونس و أما حديث الرابع رقم # 284 : ضعيف بجبريل بن احمد و بتفرد محمد بن عيسى بيونس و كذلك عيسى بن سليمان لم يوثق |
و قال في موقعه و هو يجهل حتى في القراءة باللغة العربية و ليس فقط علم الرجال :
اقتباس:
الرد : انظروا الى حماقته ينقل الحديث و قد قال المحقق فيه ضعف التحرير الطاووسي (1011 هـ) للحسن صاحب المعالم صفحة433 311 - عوف العقيلي روى أنه كان خمارا يؤدي الحديث كما سمع في الطريق ضعف تفصيل الترجمة طاهر بن عيسى لم يوثق و فرات بن احنف ترجمته من الخلاصة قسم الضعفاء : 1 - فرات) بن أحنف العبدي قال الشيخ الطوسي (ره) أنه يرمى بالغلو والتفويض في القول وقال ابن الغضايرى فرات بن أحنف كوفي روى عن علي ابن الحسين وأبي جعفر وأبي عبدالله عليهم السلام كما زعموا أنه غال كذاب لايرتفع به ولا يذكر وقال ابن العقيقي أنه كان زاهدا " رافضا " للدنيا ثم قال عن بعض مشايخه من أهل الكوفة أنه كان يقول أن في محمد شيئا " من القديم. |
و قال الجزائري في موقعه المتهالك :
اقتباس:
هنا تم الرد على هذه الشبهة الغبية بالتفصيل و خاصة في مشاركة رقم 3 و كذلك يوجد في اول مشاركة روايات كثيرة صحيحة متصلة الاسناد من اي امام الى النبي ص http://www.ishiaa.com/vb/showthread.php?t=82653 |
احسنتم كثيرا وبركت الايادي الحيدرية الولائية اخي وحبيبي هذا المدعو نور الدين غبي ولا يستحق الرد وهو ليس شيخ بل ادمن في غرفة وهابية وهو متخصص با القص واللصق وانا حاورتة في غرفة لا يصمد بل بل يكذب ويقاطع والبتر سلاحة ولايستحق كلمة شيخ لانه مغفل
|
قال الجزائري الناصبي و هذه شبهة رأتيها في عدة منتديات و مواقع : ( طبعا توجد عديد من الروايات الصحيحة التي تنهي موضوعه لكن سنسايره ) اقتباس:
الرد : الحديث الاول رقم 7 من الكافي : الحديث سنده ضعيف بعدم توثيق الخشاب لكن سنده بالنسبة لي ليس مهم و متنه لا يوجد فيه اشكال لكن عقول بني وهب المعاق تريد صناعة الاشكال انظروا ماذا جاء في الحديث : (( الاثنا عشر الإمام من آل محمد ع )) الامام علي بن ابي طالب متفق عليه من آل محمد لكن هم يستشكلون بهذا النص ((ومن ولد علي )) اين الاشكال و هو ابيهم و هو الاول و قد قال في بداية الحديث 12 من آل محمد و لم يقل كلهم 12 من ولد علي بن ابي طالب ع بل جاء في الحديث كلمة ( من ولد ) و لم يقل كلهم و كلمة ( من ) جزئية من الكم و العدد الحديث الثاني من الكافي رقم 9 : في سنده ابي جارود و أما متنه لا يوجد اشكال لانه قد جاء : (( الأوصياء من ولدها )) و لم يقل كل الاوصياء بل قال (من) و كلمة من جزئية و هم عددهم 11 امام و الامام علي بن ابي طالب عليه السلام هو ابيهم و ركز ما قاله جابر الانصاري رضوان الله عليه : (( فعددت اثني عشر آخرهم القائم ع ثلاثة منهم محمد وثلاثة منهم علي )) صدق جابر صدق جابر صدق جابر و كذلك ابي جارود صدق لان الثلاثة الذين اسمائهم محمد من ولد فاطمة عليها السلام هم : الباقر و الجواد و الحجة و الثلاثة الذين اسمائهم علي هم : السجاد و الرضا و الهادي و علي بن ابي طالب عليه السلام هو رأسهم و ابيهم و اكرر ركز ما جاء في الحديث ( من ولدها ) و لم يقل 12 امام كلهم من ولدها وكلمة ( من ) تفصل بين الاب و الابناء الاحدى عشر و الحديث الثالث رقم 13 من كتاب كمال الدين : فيه ضعف بابي الجارود و اما متنه نفس السابق و نفس الحديث الثاني سنده مكرر و الحديث الرابع من كتاب الارشاد : نفس الحديث الثاني و الثالث فهو مكرر و فيه ابي الجارود و الحديث الخامس رقم 103 من كتاب الغيبة : ضعيف سندياً بمحمد بن نعمة السلولي لم اظفر له ترجمة و بوهيب بن حفص و عبد الله بن القاسم و ابي السفاتج لم يوثق و اما متنه نفس الحديث الثاني يعني ولادها (من) الاثنا عشر امام و لا ننسى ان ابيهم هو اولهم و كلمة من جزئية و ليست شمولية و الحديث السادس من روضة الواعظين : لا يوجد له سند و اما متننه نفس الحديث الثاني يكون رده . الحديث السابع من كشف الغمة : إسناده مكرر مع الاحاديث السابقة وفيه ابي الجارود يعني لو قرأ الحديث قبله الذي نقله لألقمه الحجر حينما جاء هكذا : فقال له ابن عباس : من هم ؟ قال : أنا وأحد عشر من صلبي أئمة محدثون هل ركزتم باللون الاحمر ؟ هذه تلقم فمه و اما قوله في الحديث المطلوب الذي اشار اليه نور الدين باللون الاحمر فقد جاء (( والأئمة من ولدها فعددت اثنى عشر اسما )) قال من ولدها و لم يقل كلهم من ولدها يعني علي بن ابي طالب عليه السلام ابيهم و هو الاول لان كلمة ( من ) جزئية يعني كأنكم تقولون رأينا 12 قطعة منها لقاسم ( يعني جزء منها لقاسم ) و اما حديث من كتاب وسائل الشيعة : نفس السند يعني مكرر و فيها ضعف بأبي جارود و أما المتن قد ذكرته مراراً لا يوجد اشكال لكن العقل الناصبي غبي لا يفهم و لا يفرق بين كلمة ( من ) و ( كلهم ) |
اقتباس:
لانهم كذابين و مبترين و مدلسين يعني اذا قلت شيخ وهابي اعرف انه شيخ الكذابين و انا ارد عليه لان هذه كلها الشبهات الوهابية الغبية متكررة ما عندهم شي غيرها |
سنكمل لاحقا لهدم موقعه الغبي
|
قال الناصبي :
اقتباس:
كلها حديث واحد مكرر و يكفي ضعفها بوجود سلمة بن الخطاب ضعيف و عبد الله بن القاسم ابن الحارث فهو ضعيف غال |
قال ايضا : << المفروض يعرف ماذا قتل عمر بن الخطاب ؟ قتل جن و هو ما عمره حتى قتل مشرك
اقتباس:
الرد : الحديث ضعيف ومن مجاهيل و غير مذكورين في علم الرجال الشيعي و منهم : سليمان بن علي الدمشقي و ابي هاشم الرماني ( الزبالي ) و محمد بن احمد بن عبد ربه لم يوثق و اظنه من طرق السنة و ليس الشيعة و الدليل : وجدت في كتاب تقريب التهذيب لابن حجر ترجمة : 8425- أبو هاشم الرماني بضم الراء وتشديد الميم الواسطي اسمه يحيى ابن دينار وقيل ابن الأسود وقيل ابن نافع ثقة من السادسة مات سنة اثنتين وعشرين وقيل سنة خمس وأربعين ع |
قال الجويهل :
اقتباس:
الرد : الحديث منقطع لكنه متواتر عند السنةو الشيعة بل علماء السنة صححوه و وثقوه لماذا اخفى ما قيل قبله ؟؟ لان الذي قبله يذكره المجلسي من كتب السنة و انا سوف افضح هذا المدلس و المبتر تفضلوا و ركزوا باللون الاحمر لانها من مصادر علماء السنة : ج 41 - ص 173 10 - قب: روى أبو بكر بن مردويه في المناقب، وأبو إسحاق الثعلبي في تفسيره، وأبو عبد الله بن منده في المعرفة، وأبو عبد الله النطنزي في الخصائص، والخطيب في الاربعين، وأبو أحمد الجرجاني في تاريخ جرجان: رد الشمس لعلي عليه السلام، ولابي بكر الوراق كتاب طرق من روى رد الشمس، ولابي عبد الله الجعل مصنف في جواز رد الشمس ولابي القاسم الحسكاني مسألة في تصحيح رد الشمس وترغيم النواصب الشمس ....إلى أن ذكر ..وروى الكليني في الكافي أنها رجعت بمسجد الفضيح (1) من المدينة ؟...إلى ان ذكر ...وفي رواية أبي جعفر الطحاوي أن النبي صلى الله عليه وآله قال: اللهم إن عليا كان في طاعتك وطاعة رسولك فاردد عليه الشمس، فردت، فقام وصلى علي (3) عليه السلام، فما فرغ من صلاته وقعت الشمس وبدت (4) الكواكب. وفي رواية أبي بكر مهرويه قالت أسماء: أم والله لقد سمعنا لها عند غروبها صريرا كصرير المنشار في الخشب.....إلى ان ذكر ...في صفحة 175 ..محمد بن مسلم عن أبي جعفر عن جابر قال: كلمت الشمس علي بن أبي طالب عليه السلام سبع مرات، فأول مرة قال له: يا إمام المسلمين اشفع لي إلى ربي أن لا يعذبني، والثانية قالت: مرني أحرق مبغضيك فإني أعرفهم بسيماهم، والثالثة ببابل وقد فاتته العصر ....إلى ان ذكر ... 11 - جا: المرزباني، عن أحمد بن محمد بن عيسى المكي، عن عبد الرحمن بن محمد بن حنبل قال: أخبرت عن عبد الرحمن بن شريك، عن أبيه، عن عروة بن عبيدالله ابن بشير الجعفي قال: دخلت على فاطمة بنت علي بن أبي طالب عليه السلام وهي عجوز كبيرة وفي عنقها خرز (5) وفي يدها مسكتان، فقالت: يكره للنساء أن يتشبهن بالرجال ثم قالت: حدثتني أسماء بنت عميس قالت: أوحى الله إلى نبيه محمد صلى الله عليه وآله فتغشاه الوحي، فستره علي بن أبي طالب صلوات الله عليه بثوبه حتى غابت الشمس فلما سري عنه صلى الله عليه وآله قال: يا علي ما صليت العصر ؟ قال: يا رسول الله اشتغلت عنها، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: اللهم اردد الشمس على علي بن أبي طالب، وقد كانت غابت، فرجعت حتى بلغت الشمس حجرتي ونصف المسجد ...ثم يذكر مصادر شيعية ....إلخ و قال ايضا : اقتباس:
الرد : وجدت عند رجوعي الى : الطبراني في معجم الكبير - ج24 - ص 144 382 حدثنا إسماعيل بن الحسن الخفاف ثنا أحمد بن صالح ثنا محمد بن أبي فديك أخبرني محمد بن موسى الفطري عن عون بن محمد عن أم جعفر عن أسماء بنت عميس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الظهر بالصهباء ثم أرسل عليا في حاجة فرجع وقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم العصر فوضع النبي صلى الله عليه وسلم رأسه في حجر علي فنام فلم يحركه حتى غابت الشمس فقال النبي صلى الله عليه وسلم اللهم ان عبدك عليا احتبس بنفسه على نبيه فرد عليه الشمس قالت فطلعت عليه الشمس حتى رفعت على الجبال وعلى الأرض وقام علي فتوضأ وصلى العصر ثم غابت وذلك بالصهباء وفي صفحة 147 إلى152بنفس الجزء حدثنا الحسين بن إسحاق التستري ثنا عثمان بن أبي شيبة ح وحدثنا عبيد بن غنام ثنا أبو بكر بن أبي شيبة قالا ثنا عبيد الله بن موسى عن فضيل بن الاستثناء عن إبراهيم بن الحسن عن فاطمة بنت حسين عن أسماء بنت عميس قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوحى إليه ورأسه في حجر علي فلم يصل العصر حتى غربت الشمس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم ان عليا كان في طاعتك وطاعة رسولك فاردد عليه الشمس قالت أسماء فرأيتها غربت ورأيتها طلعت بعدما غربت واللفظ لحديث عثمان و في نفس الجزء ص 152 حدثنا جعفر بن أحمد بن سنان الواسطي ثنا على بن المنذر ثنا محمد بن فضيل ثنا فضيل بن الاستثناء عن إبراهيم بن الحسن عن فاطمة بنت علي عن أسماء بنت عميس قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل عليه الوحي كاد يغشى عليه فأنزل عليه يوما وهو في حجر علي فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم صليت العصر يا علي قال لا يا رسول الله فدعا الله فرد عليه الشمس حتى صلى العصر قالت فرأيت الشمس طلعت بعدما غابت حين ردت حتى صلى العصر حرة عن أسماء بنت عميس روي الحديث كل من 8652- فاطمة بنت الحسين ابن علي ابن أبي طالب الهاشمية المدنية زوج الحسن ابن الحسن ابن علي ثقة من الرابعة ماتت بعد المائة وقد أسنت د ت عس ق 8654- فاطمة بنت علي ابن أبي طالب ثقة من الرابعة ماتت سنة سبع عشرة وقد جاوزت الثمانين س فق * أم جعفر في أم عون 8750- أم عون بنت محمد ابن جعفر ابن أبي طالب ويقال لها أم جعفر مقبولة من الثالثة ق هنا علمائهم يصححون الحديث انظروا : قال الشيخ عبد الفتاح أبوغدة في تعليقه على «الموضوعات الصغرى للملا علي القاري» (ص265 الطبعة الخامسة) : خبَرُ رَدِّ الشمس لسيدنا علي رضي الله عنه بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم، أصحُّ ما ورد فيه حديثُ أسماءَ بنتِ عُمَيس رضي الله عنها، وقد تفرَّدت به، وكثر كلام العلماء فيه بين مثبِتٍ له وناف. فممن نفاه: الإمام علي بن المديني، كما في ترجمته في «طبقات الشافعية الكبرى» للتاج السبكي 2 : 150 ، والإمام أحمد فقالا: لا أصل له. وتبعهما ابن الجوزي في «الموضوعات» 1 : 355-357 ، والشيخ ابن تيمية، وأطال في ذلك أيّما إطالة في كتابه «منهاج السنة النبوية» 4 : 185-195 ، وتابعه في ذلك من تلامذتِه الحُفَّاظُ الأئمة: الذهبي كما في «تنزيه الشريعة المرفوعة» لابن عَرَّاق 1 : 379-380 ، وابن قيم الجوزية في «المنار المنيف في الصحيح والضعيف» ص57 ، وابن كثير كما في «البداية والنهاية» 1 : 323 و«شرح المواهب اللدنية» للزرقاني 5 : 117 ، والحافظ الدَّلَجِي وغيرهم. وممن أثبته وصحّحه: الإمام أحمد بن صالح المصري، والإمام الطحاوي في «مشكل الآثار» 2 : 8-11 ، وجمَعَ طرق هذا الحديث وحكم عليه بالصحة أبو القاسم العمري، والحاكم النيسابوري، والبيهقي في «دلائل النبوَّة»، والقاضي عياض في «الشفا»، والحافظ الهيثمي في «مجمع الزوائد» 8 : 297 ، والحافظ ابن العراقي في «طرح التثريب» 7 : 247، والحافظ ابن حجر في «فتح الباري» في كتاب فرض الخمس في (باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: أُحِلَّتْ لكم الغنائم) 6 : 155 عند حديث أبي هريرة الذي رواه البخاري ومسلم 12 : 51-52 ، وغيرُهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه: «... غَزَا نَبِيٌّ من الأنبياء -وهو يُوشَع بن نُون عليه السلام- فدنا من القرية صلاةَ العصر أو قريبًا من ذلك، فقال للشمس: إنكِ مأمورة، وأنا مأمور، اللهم احْبِسْها علينا، فحُبِسَت حتى فتَحَ الله عليهم». وتبعه القسطلاني في «المواهب اللدنية» وشارحها الزرقاني 5 : 113-118 ، والسيوطي في «اللآلئ المصنوعة» 1 : 336-341 وقد ألَّفَ في ذلك جزءًا سمّاه «كشف اللَّبْس في حديث رَدّ الشمس»، وكذلك الحافظ محمد بن يوسف الصالحي جمَعَ طرقه وحكَمَ عليه بالصحة، والسخاوي في «المقاصد الحسنة» ص226 ، وابن عَرَّاق في «تنزيه الشريعة المرفوعة» 1 : 378-382 ، وعلي القاري في «شرح الشفا» 1 : 589-590 ، والعجلوني في «كشف الخفاء» 1 : 220 و428 ، وشيخنا الكوثري في «المقالات» في مقالته: «مصنّفات الطحاوي» ص470، وانظره. قال الحافظ ابن حجر: «قال القاضي عياض: اختُلِفَ في معنى (حَبْس الشمس) هنا، -أي لنبي الله يوشع بن نون عليه السلام- فقيل: رُدَّتْ على أدراجها، وقيل: وُقِفَتْ، وقيل: بُطِّئَتْ حركتُها، وكلُّ ذلك محتمَل، والثالث أرجحُ عند ابن بَطّال وغيرِه». ثم قال الحافظ ابن حجر: «ورَوَى الطحاوي والطبراني في «الكبير» والحاكم والبيهقي في «الدلائل» عن أسماء بنت عُمَيس أنه صلى الله عليه وسلم دعا لما نام على رُكبةِ عليّ ففاتَتْهُ صلاةُ العصر، فرُدَّت الشمسُ حتى صلّى عليٌّ، ثم غَرَبَتْ. وهذا أبلغ في المعجزة. وقد أخطأ ابن الجوزي بإيراده -حديثَ رد الشمس لعلي- في «الموضوعات» وكذا ابنُ تيمية في كتاب الرد على الروافض في زعمِه وَضْعَه ! ». قال العلامة علي القاري في «شرح الشفا» 1 : 590 «وأما ما قال الدَّلَجِيُّ تبعًا لابن الجوزي، من أنه ولو قيل بصحة هذا الحديث، لم يُفِدْ رَدُّها -وإن كان مَنْقَبَةً لعلي- وقوعَ صلاتِهِ أداءً، لفواتها بالغروب: فمدفوعٌ لقيام القرينة على الخصوصية، مع احتمال التأويل في القضية، بأن يقال: المرادُ بقوله: غَرَبَتْ أي عن نظرها، أو كادت تغرب بجميع جِرْمها، أو باعتبار بعض أجزائها، أو أنَّ المرادَ بردِّها: حَبْسُها وبقاؤها على حالها، وتطويلُ زمانِ سيرها ببُطء تحركها، على عكسِ طيّ الأزمنة وبَسْطِها، فهو سبحانه قادر على كل شيء أراده». كتاب منبع الفوائد و مجمع الزوائد للهيثمي - ج 8 - كتاب علامة النبوة - باب حبس الشمس له صلى الله عليه وسلم 14095- عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر الشمس فتأخرت ساعة من نهار. رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن. 14096- وعن أسماء بنت عميس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الظهر بالصهباء ثم أرسل علياً في حاجة فرجع وقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم العصر فوضع النبي صلى الله عليه وسلم رأسه في حجر علي فنام فلم يحركه حتى غابت الشمس فقال: "اللهم إن عبدك علياً احتبس بنفسه على نبيه فرد عليه الشمس". قالت أسماء: فطلعت عليه الشمس حتى وقفت على الجبال وعلى الأرض، وقام علي فتوضأ وصلى العصر ثم غابت في ذلك بالصهباء. 14067- وفي رواية عنها أيضاً قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل عليه الوحي يكاد يغشى عليه، فأنزل عليه يوماً وهو في حجر علي فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صليت العصر". قال: لا يا رسول الله، فدعا الله فرد عليه الشمس حتى صلى العصر. قالت: فرأيت الشمس طلعت بعدما غابت حين ردت حتى صلى العصر. رواه كله الطبراني بأسانيد ورجال أحدها رجال الصحيح عن إبراهيم بن حسن وهو ثقة وثقه ابن حبان، وفاطمة بنت علي بن أبي طالب لم أعرفها. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=126#s10 يا الهيثمي فاطمة ثقة كما جاء في التقريب : 8654- فاطمة بنت علي ابن أبي طالب ثقة من الرابعة ماتت سنة سبع عشرة وقد جاوزت الثمانين س فق فالحديث صحيح عندهم و صدق بعض علمائهم حينما قالوا عنه صحيح |
و قال ايضا الجويهل :
اقتباس:
الرد : الحديث الاول : ضعيف جدا بسبب عباد بن سليمان لم يوثق و محمد بن سليمان الديلمي فيه غلو و ضعف و الحديث الثاني و الثالث و الرابع كلها مكررة ومن سند واحد فهي ضعيفة بسبب : بكار و عيسى لم يوثقوا و الجماعة لم نعرفهم قد يكونون كذابين و وضاعين |
و قال ايضا الجويهل في موقعه :
اقتباس:
الرد : كلها حديث واحد و هو مكرر اي آحاد لاحظوا سنده كله عن حمدان بن سليمان عن محمد بن عبد الله اليماني عن منيع ابن الحجاج عن يونس بن ابي وهب القصري الحديث ضعيف جداً بسبب : منيع لم يوثق و يونس لم يوثق اي مجهول عبد الله اليماني مجهول و لم يوثق |
و ايضا قال الجويهل :
اقتباس:
الرد : ايوب لا يوجد في هذه الطبقة من وثق و الله اعلم و الحديث لم يصدر من امام معصوم بل صدر من شخص زيدي و هو سعيد بن منصور و الراد هو الحسن بن الحسين لو القائل معصوم لكن شيء آخر و حاشى زيد ان يشرب النبيذ |
سنكمل لاحقاً مع الجويهل نور الدين الجزائري
|
قال الجاهل بعلم الرجال : تكفير عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى بصائر الدرجات للصفار (290 هـ) صفحة 190 نادر من الباب أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم بن محمد عن سليمان بن دينار عن عبد الله بن عطاء التميمي قال كنت مع علي بن الحسين في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز عليه شراكا فضة وكان من أحسن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين فقال يا عبد الله بن إعطاء ترى هذا المترف انه لن يموت حتى يلي الناس قال قلت هذا الفاسق قال نعم لا يلبث فيهم الا يسيرا حتى يموت فإذا مات لعنه أهل السماء و استغفر له أهل الأرض .دلائل الإمامة للطبري الشيعي (ق4) صفحة 204 124 / 14 - وروى الحسين بن سعيد عن القاسم عن سليمان بن محمد ابن دينار عن عبد الله بن عطاء التميمي قال : كنت مع علي بن الحسين (ع) في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز وعليه نعلان شراكهما فضة وكان من أمجن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين (ع) فقال : يا عبد الله بن عطاء ترى هذا المترف إنه لا يموت حتى يلي الناس . قلت : إنا لله هذا الفاسق ! قال : نعم ولا يلبث عليهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا مات لعنه أهل السماء وبكى عليه أهل الأرض مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب (588 هـ) الجزء 3 صفحة 284 عبد الله بن عطاء التميمي قال : كنت مع علي بن الحسين في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز وعليه نعلان شراكهما فضة وكان من أهجن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين فقال : يا عبد الله بن عطاء أترى هذا المترف انه لن يموت حتى يلي الناس قلت : إنا لله هذا الفاسق قال : نعم لا يلبث عليهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا هو مات لعنه أهل السماء واستغفر له أهل الأرضينابيع المعاجز للبحراني (1107 هـ) صفحة 132 محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن القسم بن محمد عن سليمان بن دينار عن عبد الله بن عطاء التميمي قال : كنت مع علي بن الحسين ( ع ) في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز عليه شراكا فضة وكان من أحسن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين ( ع ) فقال يا عبد الله بن عطا أترى هذا المترف انه لن يموت حتى يلي الناس قلت أنا لله هذا الفاسق قال : نعم فلا يلبث فيهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا مات لعنه أهل السماء واستغفر له أهل الأرضمدينة المعاجز لهاشم البحراني (1107 هـ) الجزء 4 صفحة 263 1297 / 45 أبو جعفر محمد بن جرير الطبري قال: روى الحسين ابن سعيد عن القاسم بن محمد بن دينار عن عبد الله بن عطا التميمي قال: كنت مع علي بن الحسين ع في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز وعليه نعلان شراكهما فضة وكان من أمجن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين ع ثم قال: يا عبد الله بن عطا أترى هذا المترف؟ إنه لا يموت حتى يلي الناس قلت: إنا لله وإنا إليه راجعون هذا الفاسق؟ فقال: نعم ولا يلبث عليهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا مات لعنه أهل السماء وبكى عليه أهل الأرضبحار الأنوار للمجلسي (1107 هـ) الجزء46 صفحة23 باب 3 معجزاته ومعالي أموره 2 بصائر الدرجات : أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم بن محمد عن سليمان ابن دينار عن عبد الله بن عطاء التميمي قال: كنت مع علي بن الحسين ع في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز عليه شراكا فضة وكان من أحسن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين ع فقال : يا عبد الله بن عطاء أترى هذا المترف؟ إنه لن يموت حتى يلي الناس قال: قلت: هذا الفاسق؟ قال: نعم فلا يلبث فيهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا هو مات لعنه أهل السماء واستغفر له أهل الأرضبحار الأنوار للمجلسي (1107 هـ) الجزء46 صفحة327 باب 8 أحوال أصحابه وأهل زمانه من الخلفاء 5 - بصائر الدرجات: أحمد بن محمد عن الأهوازي عن القاسم بن محمد عن سليمان بن دينار عن عبد الله بن عطا التميمي قال: كنت مع علي بن الحسين ع في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز عليه شراكا فضة وكان من أحسن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين ع فقال: يا عبد الله بن عطا أترى هذا المترف؟ إنه لن يموت حتى يلي الناس قال: قلت: هذا الفاسق؟ قال: نعم فلا يلبث فيهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا هو مات لعنه أهل السماء واستغفر له أهل الأرضالرد : الرواية آحاد و هي من سند واحد لكنها مكررة في عدة كتب و انا لن اعلق على المتن لكني سوف اعلق على السند : احمد بن محمد ( بن عيسى ) ثقة الحسين بن سعيد ( الاهوازي ) ثقة القاسم بن محمد ( الجوهري ) ثقة على الظاهر سليمان بن دينار مجهول و لم يترجم له عند الشيعة عبد الله بان عطاء مجهول و لم يوثق و راجع كتاب الخوئي في معجمه و قد اورد هالحديث في ترجمته و لم يوثقه |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:43 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025