![]() |
تتدحرج الامنيات مع كل انحناءة في طريق عودتي اليك فاخشى ان اصلك خالي الوفاض |
ضيوف عند مائدة العشق
متى ما اكلتنا ركلتنا بجانب الطريق لتنتقل لعشاق اخرين |
كثيرون هم الذين يديرون,, ظهورهم للحياة ,,, اهذا هو الهروب للامام يا ترى ام الخجل من المواجهة |
مراصدي تقرأ ان في الافق غيوما
ومن فوق تلكم الغيوم , الف قلب منكسر حزين يشكو , من الطعنات .. و كان في يوم ما .. اول الطاعنين ! |
ناقصةُ أوراقي .. مني ... !
|
من شدة حبي لك طعنتك مره بلا قصد ومن شدة كراهيتك لي طعنتني الف مره بقصد فشتان ما بين طعنة المحب الولهان والكاره الغضبان..!!
|
نعتلي آه الجنون ..
بصخبٍ مكبوت .. ! |
تتراقص حروفي
حول الورقة الملتهبة عرس الالهام يعانق نجوم الفجر |
رجائي .. يتمحورُ في سجدة خشوعٍ و دُعاءْ .. !
|
اني لافتقد البكاء الشديد
هناك حيث محراب الطمأنينة و السكون حيث الملائك تنشر نورها في كل مكان و صوت خفي يناجيني , اقبل ايها الآبق اقبل , هلم , تعال ... آه , كم اتمنى الرجوع الى الترابية , و ترك البهيمية ! |
ترى لم هجرني النوم ,, مذ عرفتك امن حرصي ,, ان لا اضيع لحظة من ايامي معك؟؟؟ ام انني اقتلعت اجفاني مذ عشقتك ؟؟؟؟؟ |
كأني اسير على غير هدىً مذ تأخري عن المحطة
حينما كانت قدماي تحملاني بعيدا و قد كنت فضلت المسير اليها دون استعانة بدليل |
على اعتاب رصيف الذكريات ...
وقفة عربة الاماني .... تندلق مع غبار حركاتها اشراقة امل ... لتعيد بوابة الماضي الى حيث نبضات القلوب ... الى حيث غيوم التفاؤل ... لتستديم ارض الجفون .. بهطول امطار الاشتياق . |
مذ عرفت ان الرياح تاتي
سلمت قلبي لريح حبك وعلمت انك الموت فحفرت بمعول الصبر قبري انت حياتي اسكب الدمع فوق شمسي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:29 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025